وفي المساء دعاني والدها كالعاده لشرب الشاي معهم وكانت هي معهم وعيناها رائغتان وازناها تسمع كل شئ وكانت عيناها كلما جاءت بعيني تنزل الارض وكانت بالنسبه لي هذه البنت المكسوره اللي انا اكتشفت اسرارها وحقيقتها الشهوانيه العارمه المتخفيه وراء الغرور.
وفي هذه الليله عندما كنت اتهامس مع والدها باي موضوع كانت تتنرفز وكانت منتظره باي وقت اقول لوالدها افشاء اسرارها له عن طريقي ولكني لم افعل واللذي فعلته انني كنت اكلمها فقط بعيني وهي عينيها مكسوره.
وتان يوم اتصلت بي بالهاتف وسالتني انها عاوزه تتكلم معي ولكن ليس بالتليفون فقلت لها اهلا بيكي بشقتي فرفضت فقلت لها هذا طلبي لو تحبي تتكلمي معي.
وقفلت التليفون وكنت انا المسيطر عليها وعلي هذه الشخصيه المتعجرفه المغروره التي انكسرت بالصدفه عن طريق الكمبيوتر؟
وفي صباح اليوم التالي كلمتني بالتليفون وطلبت مني الحضور لها فقلت لها لا تعالي انتي فوافقت.
فانتظرتها وانا في منتهي السعاده ومخي يجيب ويودي ويفكر ماذا افعل كيف استغل هذا الموقف ولا يضيع مني.
فدخلت البيت وهنا جلست امامها لا اتكلم وفقط انظر لعينيها وهي مكسوره وتنزل الارض.
فقالت لي انها ليها حياتها واللي انت شفته ده اسراري الخاصه ولا احب احد ان يعرفها فقلت لها بس لي بعض الاسئله هل مارستي الجنس مع احد من قبل فقالت نعم كنت متزوجه عرفي زميلي بالكليه
وابتدات تتنرفز عليا بطريقه تجعل شخصيتها مهزوزه امامي.فاذا بي اطلب منها ان تخلع ملابسها فرفضت بالاول.
وبصيت بعينيها وهي تقول انتي عاوز تستغل الموقف فقلت لها لا اننا نفسي اعمل فيكي كل شئ من زمان فاذا بي اقف واضمها للحائط وامسك كسها بشده وهو بارز من بنطلونها الاسترتش وصرخت وتاوهت وفي هذه الاثناء وضعت يدي علي بزازها واخرجت واحد منهم واخدت امصه وادعكه بايدي .
وكانت تتاوه بطريقه شهوانيه كنت لا اصدقها واخدتها لاحد الكراسي واخدت اضع فمي علي كسها من فوق البطلون وهي تضع يديها علي شعري وتنظر لي وتقول بنفسها ماذا تفعل بيا
وفتحت سحاب البنطلون ونزلت البطلون بتاعها وهي لابسه سروال ناعم وردي حتي احسيت من رؤيه السروال انها مستعد لعمل شئ معي
سكس العرب
منتدى سكس
قصص نيك
قصص جنسيه
قصص الجنسية
قصص السحاق
فضائح سكس فنانات