قصص جنس لمراهق يجرب النيك لاول مرة مع صديقة امه , كان حامد بالعادة شاب جد خجول بالرغم من اهتمامه الكثير بالجنس و يقضي افلب اوقات فراغه في مشاهد افلام كانت هي مكانه الوحيد الذي يمتع نفسه و ينسى خجله و يشاهد اسخن الاجساد الانثوية و يتعلم وضعيات جنسية كان يظن انه لن يعملها في حياتها لاكنه فقط فرح في لمس زبه و تخيل نفسه في تلك المواقف التي يحلم بها في كل ليلة و خصوصا الابام الباردة .
كان امه دائما ترسله عند صديقتها المفضلة الانسة مايا و كانت هي امراة في الاربعينيات من عمرها مطلقة و كانت مهتمة جدا بنفسها و مكياجها و عطرها كانت تبدو لها اجمل من الفتيات في سنه و كانت دائما لطيفة معه تبتسم له و تربت عليه و تسأله عن احواله و هل يواعد اي فتيات و قال لها ( لا توجد فتيات تريدون مواعدتني هناك شباب اكثر رجولة و وسامة مني لن يلفت انتباههم شاب مثلي ) فرببت على فخده و قالت له( صديقني هته الفتيات سينمون لو يعرفو ان لديك حجم في القضيب تتمنا ان تتناك به اي فتاة و خصوصا المراهقات صديقني فاننا ايضا امراة و اعرف ماذا اخبرك ) لما بدى عليه الاندهاش انها تعرف كم ان قضيبه ضخم و قالت له ) لقد تزوجت ثلات مرات و اعرف تماما كيف يتحرك الرجل الذي يملك قضيب كبير ) مسكت فتحت سلسلة سرواله بين اصابعها و فتحتها و ثم خرجت قضيبه من فتحة السرواله و مسكت في قبضة يدها البيضاء و حلبته له حتى اصبح مثل العمود الحديد جد كبير طويل ( هل رأت لقد كنت متأكدو اااه قضيبك يسيل لي لعاب اريد فقط تذوق طعم لحم قضيبه في فمي الان , هل استطيع رضع زبك ) لم يكن يستطيع الكلام و لاكنه قال بسرعة ( ارجوك نعم نعم ) و ما ان شعر بفم يلتف على قضييبه لاول مرة في حياته كان يصرخ مثل الفتيات و يضرب رأس قضيبه في حلقها و اثارت اكثر لما مرر يدها على خصيتيه في دعك خفيف ااااه ااااه جسم ه كان يغلي بدمع و خصوصا في منطقة زبه التي كانت تمصها و تلحسها حتى فقط الشعور باي شيء غيرها .
و بعد انتهائها من مص قضيبه قلعت كل قطع ملابسها و كان يرى نهود لاول مرة في حياته مسكهم بقوة و صرخت و قالت له -( لا لا يا حبيبي عليك ان تكون ناعم معهم دعكهم لي و الحسهم و ارضعهم لي ) و لما نفذ كلامه بالحرك كانت مبسوطة منه و لهذا اعطته اكثر من نهودها لما جلست و فارقت فخذيها ثم اشارت باصبع لحم كسها و ورته اماكن متعة المرأة و بدات تستمني و هي تشري له كيف يلحس و يمص و بعد انتهاء شرحها نزل على كسها الوردي المملوء ببلل شهوتها مص و لحس و عض و دعك و مص و نيك لسان ااه اها اااه اااه كانت تغنيجها من الشهوة الجنسية كل ما يسمع مع صوت مصه حتى شعرت ان عقلها سينفجر من النشوة و عندما انتهى ربتت على شعره و قالت له ( انت تلميذ ذكي جدا جدا و الان الدرس يلي بعده دخل ذلك القضيب الذي محتاجة له الان اكثر من نفسي و نيكني به بقوة لا تخف فقد نيكني بكل طاقة و قوة و لا تتوقف حتى تقذف في اعماقي انا لست مثل الفتيات المراهقات .. انا محمية من الحمل لهذا تستطيع تنيكي و التفريغ بداخلي اوك حبيبي ؟ ) لما قال لها نعم فهمت قبلته بحرارة و كان مذاق الكس لا يزال في لسانه من لحسه لشفرتيها و لما وقفت القبلة فتحت فخديها اكثر و انتظرت حتى وضع رأس قضيبه على فتحة كسها ثم حركت جسدها لتساعده في تدخيل قضيبه و كان هو يصرخ و يغنج اكثر منها و بالرغم انه لم يستطع ان يدوم لمذة طويلة الا انه لم يقذف حتى جعلها تصل لذروة شهوتها الجنسية ثم قضيبه كب منيه في قاع كسها و بدا جسمه يرتعد و ثم شعر بالدموع تخرج من عيناي و هو يبكي فضمته و وضعت رأسه في نهودها و دخلت حلمتها في فمه و رضعته مثل طفل يبكي في حضن والدته حتى توقف عن البكاء و اخذ حنانها و هي تقول له كلام على كم هو رجولي و كم ان قضيبه اعجبها و كلما شعب بمحنة يجب ان يأتي لشقتها مثل اليوم و هي ستهتم به و تعلمه كل شيء عن السكس .