قصص سحاق عرب , و من بينها قصة الأختين “سعاد” و “سلمى” , “سعاد” شابة في الرابعة و العشرين , جميلة الوجه , مملوءة البزاز , عارمة الطيز , تعيش مع أختها “سلمى” التي تصغرها سنًّا بعامين , ذات القوام النّحيل , و البزاز الصغير , تدرس “سعاد” في كلية الطب أما “سلمى” فتدرس في كلية التجارة , لكل منهما غرفة خاصة , أب متوفى مخلّفًا للعائلة مورد رزق وهو متجر كبير وسط سوق المدينة العتيقة , أم تسعى جاهدة كل يوم للعمل فيه لتوفر لكلى بنتيها كل ما تحتاجانه من مصروف الدراسة , إضافة لكل الأشاء الأخرى المتعلقة بمصروف البيت.. تبدو طبيعة “سلمى” أقرب إلى نعتها بالجنون , و الطيش, فهي تهوى الإبحار في المواقع الإباحية من خلال كمبيوتر الخاص بها , تمارس العادة السرية بشراهة , فكان أكثر وقتها هو المكوث لساعات أمام شاشة الكمبيوتر تتحدّث مع مختلف الشابان . إلا أن ” سعاد” تبدو فتاة أكثر رصانة من أختها ، فهي طبيبة ، و لعل ذلك ما جعلها تبدو كذلك..أما من ناحية الحديث عن جسدها ، فهي تمتلك جسد أروع من أختها “سلمى” ، و أجمل ما يميزها هو بزازها العارم.. خصوصا حينما تكون في البيت ، ما يجعلها أكثر حرية ، إذ تبقى بقمصان فضفاض تبان منه حلمتيها البارزتين دون قستان.. و في يوم من أيام العطل ، حيث لا يكون في البيت إلا الأختين “سعاد” و “سلمى” ، إذ كانت وقتئذ “سعاد” في الحمام تستحم ، تغني غناء في الحب.. وكانت “سلمى” تنتظر أختها بفارغ الصبر كي تدخل الحمام لكي توضب نفسها إذ كان لها موعد خاص مع شاب تعرفت عليه عبر الإنترنت ، ولم تزل إلا بعض الدقائق عن وقت الميعاد.. لذلك كانت “سلمى” غاضبة وهي تطلب بتكرار من أختها التي تؤخرها عن الموعد للخروج من الحمام ، إلا أن “سعاد” لم تسمع أختها قط ، و لعل صوت الغناء هو الذي منعها من سماع نداء أختها الذي فاض..
كانت نافذة الحمام الصغيرة تطل على البركون الذي يطل بدوره على الفضاء الخارجي للبيت و التي اندفعت نحوها “سلمى” كي تثير انتباه “سعاد” و لحسن حظها وجدتها مفتوحة.. طلت “سلمى” برأسها من النافذة داخل الحمام فوجدت “سعاد” تظهر من وراء ضباب الماء الساخن تحت الدش وهي عارية ، متكئة على الحائط بظهرها ، مستندة على ساقيها وهما منفرجين تداعب بأطراف يدها اليمنى بظرها الصغير ذو اللون الوردي ، الناعم ، الذي لا تشوبه أية شعرة..تتلذذ بنكهة الإحساس الذي يغمرها ، مطبقة بأسنانها شفتها السفلى من روعة الإثارة التي تهيج جسدها المميز..في حين كانت يدها اليسرى تشد بزازها بقوة تارة و تعصر حلمتيها بتفنن تارة أخرى ، و تصدر نغمة خافتة تعبر عن مدى هيامها مع نغمة الماء المنسكب على كتفيها و هي تزداد هياجنا و يزداد بظرها يغدغ لذتها الحارقة.. لم تستطع “سلمى” أن لا تشاهد أختها الرصينة و المهذبة في إعتقادها السابق و هي فى هذا المشهد الممتع بالنسبة لها ، فظلت تتباع مشاهتها في استمتاع.. أما “سعاد” لازالت في وضعيتها المثيرة تتلمس جسدها المحترق بإحتراق الماء الساخن و نكهة الإستمناء معا.. إلى أن إرتخى جسدها و إزدادت وجنتيها إحمرارا لبلوغ “سعاد” ذروة النشوة التي لا تكاد توصف من روعة ما غمر إحساسها بلذة مكبوتة ، صارخة..في أروع أحداث قصص سحاق عرب
خرجت “سعاد” من الحمام كوردة حمراء يانعة ، تفوح منها عطر الشهوة و المتعة.. ملفوفة بمنشفة بيضاء ، تغطي صدرها المثير المصقول كالجليد ، و تغطي خصرها و طيزها..كاشفة عن ركبتيها الملساء الحمراء.. شعرها البني المجعد يقطر ماء دافىء على كتفيها العاريين المضيئين كشمس صيف حارقة.. أسرعت “سلمى” إلى غرفتها كي لا تشك أختها أنها كانت تراقبها بعد أن سمعت بباب الحمام يفتح. فأسرعت نحو غرفة “سعاد” تستأذن منها الدخول..إذ لازالت “سعاد لم تلبس لباسها بعد.. إذ قالت “سلمى” و هي خلف الباب تعاتب “سعاد” بسبب استحواذها الحمام لأكثر من ساعتين و حال دون أن توضب نفسها للذهاب إلى موعدها..ثم أضافت بنبرة مستفزة بأنها تعلم ماذا كانت تفعل أختها.. ففتحت “سعاد” باب غرفتها تتساءل إن كانت “سلمى” تسترق النظر عنها و هي تستحم.. ولعل ضحكات ” سلمى” المتكررة كفيلة بأن تعرف “سعاد” الجواب.. غضبت “سعاد” من أختها معللة بأن ما فعلته ليس بالأمر الغريب ، كأي فتاة شابة لها الحرية بما تفعله خصوصا تجاه الغريزة الجنسية.. إلا أن كلمات “سلمى” الحادة زادت في ثوران “سعاد” و التي لم تنفك تستفزها.. ولعل ” سلمى” تحاول استدراج أختها كي تصف لها إحساسها المثير كيف كان..ف”سلمى” فتاة مهوسة بالجنس . وبعد محاولات “سلمى” العديدة استطاعت أن تقترب من أختها التي لا تزال ملفوفة بالمنشفة..فمسكتها بيدها تتلمس فخذها الممتلىء قائلة لها بأنه طازج و مثير ، لم تقبل “سعاد” في بادىء الأمر ما تقوله “سلمى” و ما تحاول أن يقود كلامها العسلي إلا أن شفتي “سلمى” سرعان ما لصقت بفخذ أختها المحمر جدا..فإستسلمت لها الأخت ، إذ كانت تجلس على حافة سريرها..فتمددت على ظهرها ، و لعل ذلك ما كانت تنتظره “سلمى” من ردة فعل ، إذ ركعت على ركبتيها و كانت بين فخذي “سعاد” ، فأزاحت منها المنشفة ، و شرعت بلهفة و جنون تلعق و تمص بلسانها و شفتيها كس أختها الرطب المنتفخ بالشحم..في نفس الوقت تشد بيديها فخذيها و تقبض عليهما بقوة لشدة إمتلاءهما المميزين..فسالت إفرازات كس “سعاد” تتذوقها “سلمى” بتلذذ و تبتلعها ، إلا أن نواح “سعاد” سرعان ما جعل “سلمى” تزداد جنونا.. فأسرعت تنزع كل ملابسها ، بعد ذلك قفزت فوق السرير لتلتحم بجسد أختها الساخن ، و لعل ذلك ما جعل المشهد يزداد حرقة و تشويق حينما أخذت “سلمى” ترض بزاز “سعاد” الكبير و تمص بشفتيها بقوة حلمتيها الورديتين مما جعلت “سعاد” تزداد هيجانا ، فشرعت هي الأخرى تفرك بظر “سلمى” بأصابع يدها بسرعة..حينئذ طلبت “سعاد” من “سلمى” أن تدخل إصبعها في ثقب طيزها ، فأسرعت “سلمى” بعد أن بللت إصبعها الوسطى بلعابها و غرسته في ثقب طيز “سعاد بقوة فإزداد هيجان و صراخ “سعاد” بكثرة مما جعلها تلتقط المشط الخشبي الأملس و تحاول إدخاله في ثقب طيز” سلمى” بسلاسة..فزداد صراخ “سلمى” كثيرا خصوصا و أنها تتوجع لشدة خشن قطر المشط الذي مزق لها ثقب طيزها الضيق المنزلق باللعاب.. فإحمر بشدة..إلى أن إستأنست “سلمى” و أصبحت الأوجاع عبارة على متعة ساحرة ملتهبة الإحساس..و حينما أخرجت “سعاد” المشط من ثقب طيز أختها ، ناولته ل”سلمى” فأخذته و حشته في ثقب طيز”سعاد”.. إذ أصبح ثقب طيزكل منهما عبارة على فوهة كبيرة مستديرة محمرة جدا تتسع لإدخال أكثر من زب رجل واحد خشن في أمتع قصص سحاق عرب.