سترونني في تلك الحلقة في أسخن سكس مص لزب جاري في بيته وهو يلعب في بزازي و يمص حلماتي بشهوة ولكن لنكمل من حيث وقفنا. قلت لما تعجل سحب شورته وأنا أبتسم بغضب طفيف:” أهدى يا فلاح…لسة شوية عالكلام دا.” ابتسم نادر وعرف خطأه وقال:” آسف أنا بس مش قادر أمسك نفسي انت عاوزة مداعبة أو نلعب شوية يعني الأول؟” قلت ضاحكة ضحكة مكتومة:” أكيد احب أننا نلعب شوية قبل ما ألعب بزبك.” رفع شورته مجدداً وجلس فسألته:” طيب قولي غير أننا نلعب شوية وأمصك في حاجة تانية ممكن نعملها أو عاوزني أعملها؟” قال لي:” قصدك يعني حاجة زي الجنس؟” قلت:” ايوة بس أنا قصدي لما تخيل و انت بتشوف أفلام السكس وحاجات زي كدا أيه الحاجات اللي تخطر في بالك انك تجربها غير السكس؟” بدا نادر جاري قلقاً ينظر لي غير عارف جواباً فطمأنته أن كل ما يقوله سأتقبله وان عليه فقط أن يخبرني. أخبرته كذلك أنني أن لم أكن فكرت في مص زبه من أسابيع ماضية ما كان ليمتلك تلك الذاكرة القوية المنفتحة على كافة الاحتمالات. أومأ موافقا:” اكيد أنا نفسي امسك بزازك في أيدي وأحس بيهم وأمصهم.” عند ذلك الحد رفع عينيه إلي بعصبية ليرى موقعه كلامه مني وإذا ما كان اطفأ شهوتي. ابتسمت وقلت” فعلاً دي حاجة جامدة خالص أيه كمان؟” استمر نادر بثقة قد زادت قليلاً فقال:” كمان أحب أني أجرب أجيب فوق بزازك و وشك. يااااه دي حاجة حلوة أوي أو أحتى انيكك أو أنيك بزازك. و انتي نفسك في حاجة غير الملاعبة أو مص الزب؟”
قلت:” كل دي حاجات حلوة و جميلة وأنا أكيد عاوز أجربهم كلهم في وقت ما. بس يعني خارج موضوع المص فيه حاجات تانية أفكر فيها غير الجنس.” قاطعني بشغف:” أيه هي؟” أجبته:” مفكرتش أنك تركبني؟” يعني أنا شايفة أن دي حاجة عادية ومثيرة.” قال: “ أممم…اكيد بس يعني أنا فلت نك مش هتسمحي ليا…عشان كدا مجبتش سيرتها.” قلت أسأله: “ لا أكيد هاسمحلك…أنت عاوز تجيبهم فوق وشي و بزازي ولحس كسي كان برة اللعبة؟” ضحك ضحكة قصيرة وقال:” انا قلت طالما أن مفيش سكس يعني يبقى موضوع ….” أشار إلي كسي ثم أكمل:” يبقى مقفول” . كلانا ضحكنا ثم سألني:”ما ذا تحب أن تجرب اليوم؟” قلت:” خلينا نلعب في بعض شوية ونشوف الأمور هتاخدنا لأيه؟” انحنى فوقي وأنا أطبقت جفني وتلاقت شفاهنا. يداه بدأت تستكشفان سيقاني العارية و تنزلق صاعدة حتى شورتي وتمسك بطيزي بقوة. من هنا بدأ أسخن سكس مص لزب جاري في بيته وهو يلعب في بزازي و يمص حلماتي بشهوة فأخيراً وصلت يداه إلى أسفل ظهري حيث قميصي. وفيما هو يتحسس جسمي يستكشفه بأنامله التحمت شفافنا في قبلة. تلاقت ألسنتنا وتدحرجت فوق بعضها. أحسست بشفتي كسي بدأت تتطرب وحلماتي بدأت تتصلب من الاحتكاك معه محاولة جاهدة ان أفك مشبكي ستياني. كان وجهي يحمر ويزداد سخونة من الأنفاس الساخنة التي تنبعث من شفتي نادر فترفع هرمونات شبقي. انزلقت يدي إلى أسفل كي تتحسس زبه لأجده صلباً منتصباً من خلال شورته. أحسست بتركيزه على التقبيل يضعف مع شروعي في دلك زبه. أخيراً تمكنت من خلع ستيانتي وفك مشبكها بعد أن مددت يدي من خلف ظهري.
سحبت قميصي من فوقي و أزلت ستياني تاركة بزازي العارية تتأرجح بكل حرية.رأيت في عيونه بسمة الابتهاج و شعلة الإثارة وهو ينزر إليهم محدقاً. أنحنى يمص إحدى حلمتيهما ويدخلها داخل فمه و بين شفتيه قابضاً على البز اﻵخر في يده الأخرى. شرعنا في أسخن سكس مص لزب جاري في بيته وهو يلعب في بزازي و يمص حلماتي بشهوة فندت عن شفتي أنة وهو يسحبني ليدنيني منه بزراعه. أخذ يمص في حلمتي ويشدها بين شفتيه يرضع فأثارني بقوة السخونة و الحرارة المنبعثة من فمه و من ذلك الإحساس من ثقل الأنفاس وهو يشفط حلمتي. بعد دقائق قليلة راح يتنقل بين زوج بزازي يستمتع بهما فشعرت بشعور جميل لم اشعر به منن قبل. ألقيت كفي خلف قذاله و أخذت أطلق الأنات تلو الأنات وبصوت عالي شاعرة بزبه المتصلب بيدي الأخرى. همست يف أذنه:” أقلع هدومك.” بعد مصة أخيرة من شفتيه و أسنانه أرخى نادر ظهره للخلف وخلع تي شيرته وشورته فقلت له:” أسترخي حان دوري عشان أمص…” ابتسم و جلس على المرتبة الفوتون بساقيه مفتوحة طفيفاً. ركعت على أربعتي ثم ملت برأسي كي ألتقم زبه في فمي. اتكأت على إحدى يدي وبالأخرى رحت احتضن خصيتيه. انزلقت بشفتي أعلى حشفته ببطء ثم أسفله. لما شعرت به يسترخي منحني ذلك الثقة أن أحاول أن أدخله في فمي بعمق قليلاً. أنزلت فمي وشفتي فوق زبه حتى أحسست برأسه يلامس مؤخرة حلقي. بدأت أشعر بعضلات حلقي تتقلص بدون إرادتي. قاومت الرغبة في أن أغلق حلقي وأنا أسحبه. بمجرد أن استرخت عضلات بلعومي رحت أحاول مجدداً…..يتبع…