ألحت ليلى على سمية جارتها أن تجلس تنتظر خروج زوجها صاحي الأيدي الخبرة في المساج لتخفف عنها ما كانت تشكوه إليها من ألم في جسدها ومن همود في سائر أطرافها. شدتها من يدها: أقعدي بقا…دا راضي خبير في التدليك من ايام ما كان شغال في شرم…اهو جاي أهو…خرج راضي من غرفته عاري الصدر يرتدي شورت ابيض ضيق ليظهر جسدا رياضيا رائعا رغم انه كان في أواخر الأربعينات من العمر. نظرته سمية فازداد توترها وشعرت بكثير من الحرج ولم تدري ما تقول! نها المرة الأولى التي يلمس فيها جسدها رجل غير زوجها بعد الزواج وقد ثابت ونابت!! بسرعة ابتدرها راضي بالقول: “أقعدي يا سمية …مالك مكسوفة من أيه…أنتي زي أختي وبعدين هاني جوزك دا صاحبي المفضل…خمس دقايق تدليك وهتشوفي الفرق…لا تقلقي…لم تكد سمية تجيبه حتى صار راضي خلف كنبة الأنتريه التي تجلس عليها واضعا كفيه فوق جسدها دلك رقبتها وكتفيها! انتفضت سمية من داخلها وبدأ سيل من رغبات شيطانية وشهوات محرمة تغزو فكرها وهي تحت تأثر تحسسات ومساج سكسي شهواني من يدي زوج جارتها!
انتفضت سمية وتقلص ما بين فخذيها سريعاً ودفق كسها المحروم من مزيه ليبلل كيلوتها كظمآن وجد جرعة ماء! لحظتها أحست سمية بالحيوية والدماء تسيل في وجنتيه لتصطبغا باللون الأحمر المتورد من شدة خجلها. بيد أن سمية ارتاحت للمسات راضي وإن لم يرتح لها ضميرها؛ فقد كانت لمسات رامي وحركات أصابعه حركات فنان حساس يدري من أين تؤكل الكتف و من أين تستثار النساء! لمساته كانت لمسات محترف إذ راح يضغط بأصابعه على نقاط محددة في رقبتها وكتفها وشيئا فشيئا بدأت سمية تسترخي وأطبقت جفنيها مصدرة بعض الآهات الخافتة! لم يكن ينغص عليها استمتاعها بمساج راضي سوى تلك الدغدغات التي بدأت تشعر بها بين فخذيها والتي كانت تصيبها بشئ من التوتر! فهي تغزوها رغبات شيطانية وشهوات محرمة ممزوجة ببعض الخوف من أن يظهر ذلك على تعابير وجهها أمام عيني جارتها ليلى. إلا انه بعد مضي لحظات أحست سمية بكفي راضي تنحدر يبطأ إلى الأسفل حتى لامست أصابعه أعلى بزازها يداعبها بشهوة ومساج سكسي شهواني لتفتح سمية عينيها دهشة ثم تنظر إلى جارتها ليلى تطلب تفسيراً لما يفعله زوجها بجسدها الظمآن!!
رنت سمية بعجب إلى عيني جارتها ليلى فلم تجبها الأخيرة إلا بابتسامة صفراء لاحظت فيها شئ من الخبث و المكر! لم تدر سمية ما تفعله ولم تدر ما نية ليلى وزوجها راضي في ما يفعلانه بجسدها المحروم المتوتر! ازداد توتر ليلى مع ازدياد لمسات راضي برغبة ومساج سكسي شهواني وهو يطبق يديه فوق المزيد من لحم بزازها! بدأت أمارات الأثارة تبدو على وجهها وداخلتها رغبات شيطانية وشهوات محرمة إذ كان يثيرها ببطء شديد ولكنه عميق! ورغم خوفها وتوترها إلا أن سمية كانت تستمتع و تلتذ فغالطت ضميرها وأقنعت نفسها الجائعة أنه مجرد مساج فلتغمض إذاً عيونها ولتستمتع بمساج زوج جارتها وصديق زوجها. أطبقت سمية من جديد هدبي جفنيها ليلتقط زوج جارتها راضي الإشارة ويفهم فيببدا باستباحة لحمها أكثر و أسرع فشعرت سمية بكفي راضي الشقيتين تحتويان زوج بزازها يقبض عليهمما تارة ثم يداعبهما تارة أخرى ثم ثم يفلتهما تارة ثالثة ثم ليعود مجدداً إليهما بقبضة أقوى فيدعكهما إلى الأعلى ويقرص حلمتيهما لينتصبا بشدة ثم فجأة تحس بأصابعه تداعب شفتيها في محاولة لفتح فمها! وما هي إلا أن فرقت أصابعه بين رقيق شفتي سمية حتى أولج راضي احد أصابعه في فمها لتأخذ سمية في لا وعي تمصص تلك الأصابع وتحسسها بلسانها تشعر هي بكفه الأخرى تداعب حلمات بزازها ليأخذ كسها في الانقباض و الانبساط و الخفقان فيدفق الكثير من ماء شهوته! حينها وحينها فقط علمت سمية انه ليس بمساج بل أنها محاولة لممارسة الجنس مع رجل غير زوجها! كذلك عملت أنها في طريقها لخيانة زوجها فارتبكت وأحست بشلل تام و عد قدرة على السيطرة على جسدها المخدر بخدر مفاصلها الذي يسري فيها!! تمنت لو يتوقف راضي عن ملامستها فهي في صراع حقيقي بين رغبة جسدها في المواصلة ورغبة روحها في الإخلاص لزوجها الذي يهجرها!! جسدها يقول نعم لتحرشاته وعقلها يقولا لا للخيانة ودليلها ماء كسها المنسرب بين فخذيها!! أفضى الصراع إلى دموع عينيها تسيل فوق وجنتيها جداول صغيرة ثم يأتيها في الأخير صوت جارتها تهيب بزوجها: خلاص يا راضي…الظاهر ان سمية مش مرتاحة لمساجك..سيبها يا روحي…فتحت سمية عينيها لتجد ليلى تغلق أزرار قميص نومها على بزازها الكبيرة واليت يبدو أنها اخرجتهما لتداعبهما على مرأى من ذلك المساج الشهواني!! لم تنطق سمية بحرف ما في وسعها ان تقول وهي التي سعت بقدميها إليهما في بيتهما!! لم تفه سمية بكلمة واحدة, لم تنبس ببنت شفة وماذا كان عساها ان تقول وهي في بيتهما وقد قدمت بملء أرادتها وسعت اليهما سعياً هي لم ترفض ولم تصر منذ البداية لم تكن تعي بالضبط ما الذي يجري وكيف لجارتها أن تسمح لزوجها ان يتحرش بلحم بزاز جارتها هكذا!