و بعدها مشينا و أنا كلي لذة تغمرني من حلاوة الجنس الساخن رغم انها لم تكتمل فأنا حتى لم ألمس زبه أو أنزع ملابسي , كانت كلها مجرد ملامسات جنسية عميقة من الكس و الطيز و لم يكن فيها أي التحام جنسي حقيقي , و تابعنا السير و انا سرحانة في تلك المشاعر الجنسية المثير و اللذة التي أحسست بها لما وضع يده على كسي و طيزي بتلك الكيفية الساحرة, بعد هذه الحادثة استمرت العلاقة بيننا دون أن نتلامس مرة أخرى فما حصل قد حصل, الى أن جاء يوم اخر كنت فيه أستعد لحضور المحاضرة فجاء هذا الصديق و كان كعادته شديد الأدب لا يرى في البنات غيري رغم أني كنت عادية الشكل و اللبس و غيري كن يلبسن المثير من الملابس, المهم سلم علي و قال لي لما لا نجلس مع بعض أثناء المحاضرة فوافقت و ثم جلسنا في مكان منعزل عن بقية الزملاء و بدأت المحاضرة , كانت شيقة و مفيدة للغاية و كنت أستمتع بها الى أن احسست بيده تتسلل مرة اخرى الى طيزي بهدوء و خفة و دون أن يشعر أي أحد , و كنت قد فكرت في ان حصل هذا الأمر مرة أخرى ماذا علي أن أفعل, و لكن في تلك اللحظة لم أحرك ساكنا و تركته يفعل ما يشاء لأن متعة الجنس الساخن ستغمرنا نحن الاثنين بدأ بتحسس طيزي بشكل مكثف و يتحسس في شفرتيه و يدخل أصابعه و يلعب بهما هناك و النشوة والمحنة تزداد و تزداد علي و كنت غارقة في بحر من المشاعر الجنسية التي انتابتني و بعدها بدأ بخفة يمارس العادة السرية لي انا حيث أنه يخضخض في كسي لكي انزل ماءه هذا الأمر أثار جنوني و محنتي يا سلام و كنت خائفة أن أنزل و انا في المدرج فتتسخ ملابسي و أنا التي لديها شهوة جنسية لا تقاوم , و لكن دون أن أشعر أحسست بمنديل يدخل في كسي فعرفت أن صاحبنا قد حضر لكل شيء و اعد العدة لهذا الذي يفعله , المهم , بعد أن بدأ يخض أحسست بالرعشة قريبة جدا لأنني اعتدت أن أمارس العادة السرية مرة على مرة مع نفسي في الحمام أو عدما أكون مثارة جنسيا أو وحدي حين اشتاق الى الجنس الساخن و من يطفاني,
المهم أصبح الخض في كسي يصبح أحلى و لم يكن أحد يحس بما يحدث في نفس الوقت و المحنة وصلت لذروتها و انفجر كسي بمائه الدافئ و قام صاحبي بمسح الماء من على كسي بالمنديل , و ثم اتكأت على الطاولة و انا أعوم في بحر عميق من الاجهاد و المتعة الجنسية الغامرة بعد لذة الجنس الساخن و الحارة التي لم احصل عليها من قبل و الحب الذي أخذ كسي في رعشة جنسية مثيرة كانت تجربة حلوة و مشوقة رغم انني خفت ان يفضح أمري في وسط صديقاتي و أساتذتي في المدرج و لكن نجوت هذه المرة بحلاوة غامرة, و من ثم خرجت و أنا أشبه المرأة المترنحة التي لا تعرف اليمين من الشمال , و ذهبت الى دورة المياه و نظفت نفسي جيدا . و بعدها عندما خرجت صدمت لما رأيت فقد كان حبيبي الذي اعتقدت حبيبي يجالس فتاة تشبهني في المواصفات فأدركت على الفور أنه يتصيد الفتيات الضعيفات , يا ابن الكلب , لكن لم أسكت له و ذهبت له و قلت , هل ستبعبصها من كسها ام من طيزها هذه الفتاة الغلبانة أيها النذل يا من تطمع الفتيات بحلاوة الجنس الساخن و تركتهما في حالة من الذهول و ذهبت…