قصتي هي عن اول مرة انيك فيها و اجرب طعم النيك و الجنس الحلو عندما كنت مراهق كان زبي بيشد وكنت بحس داثما اني عاوز حاجه ناعمه وسخنه الصقه فيها كنت بالمدرسه الثانوية المشتركه وكان عدد البنات اكتر من الاولاد وكنت شقي جدا احب اللعب وكنت متزعم عصابه. كنت انا الحاكم الناهي بالمجموعه وكانت بنات كتير يحبون يكلموني ويحبون نلعب مع بعض. المهم كنت دائما العب واجلس مع البنات وكانت هناك بنوته جميله اسمها هاله وكانت هاله مليانه الجسم وكانت مشروع انثوي جميل وانا في هدا الوقت كنت لا افهم شئ سوي اني احب العب معها واحب الصق زبي بجسمها. المهم كنا نلعب لعبه عسكر وحراميه وكنت انا وهي دائما مع بعض وكنت اخدها بمكان مخفي من العسكر اللي بيبحثون عني وكنت الصق زبي من خلفها حتي اشعر فقط بحراره قويه براس زبي وكان الشعور ده رهيب ونظرا لسني ما كنتش اجيب و كنت ابحث عن اول مرة انيك فيها فتاة . ولا شئ بس كنت احب فقط المس البنات والمس طياظهم من فوق ملابسهم وكاني العب معهم . وعندما كبرنا شويه كنت بالجامعة وكنت تقريبا عمري التاسعه عشر ازدادت شهوتي للجنس ولمس البنات و كنت اراغب اني اول مرة انيك فيها وكان بنات الجامعة منهم لا يفهم معني ما افعله عندما المس جسمهم بس انا كنت اجري ورا شهوه زبي اللي كان بيحب يلصق بطياز البنات البيضاوات الجميلات الممتلئات. المهم جت لنا بنوته جسمها طويل اسمها كريمه كانت تحب اللعب وتحب الشقاوه متلي و مرة حكيت زبي على طيظها حتى قذفت في بنطلوني و هي عرفت .
انا خفت من كريمه لحسن تروح تقول لوالدي. المهم لقيت اخويا بيبحث عني ويمسكني ويضربني ويقول انتي كنت بتعمل ايه البنت كريمه قالت علي كل حاجه اخويا بالوقت ده كان اكبر مني . المهم كلت علقه من اخويا . دارت الايام وانا متغاظ من كريمه وفي يوم كنت في الجامعة جاءت كريمه تحكي معها فقلت لها انتي خباصه ح تروحي تقولي لاخويا قالت لالالا وحلفت المهم قلتلها لو قلتي لاخويا ح اضربك . قلتلها ماشي وانتي المريضه وواحده تانيه الممرضه والباقي المرضي التانيين. المهم انا عملت قطعه قماش كانه بالطو الدكتور ودخلت الممرضه وقالت فيه مريضه بالخارج تعبانه فقلتلها دخليها دخلت كريمه وقالت انا تعبانه. المهم نامت علي صدرها المليان و كانت ظهرت الحلمات الصفيره بس كان جسمها مليان و انا تفكيري في اول مرة انيك و اذوق طعم النيك . كنت اضع ازني علي صدرها اسمع قلبها زي الدكتور وكنت امسك ايدها وكنت المس جميع اجزاء جسمها و زبي احس انه راح ينفجر و فيه رغبة نار عشان اول مرة انيك فيها . وكانت طيظها ناعمه ومليان ومناسبه لحجم زبي. اليف احساس المهم قلت لها انا لازم اديكي حقنه. قالت اه بس ازاي يادكتور المهم قلتلها احط الحقنه بطيظك قالت يالا قلتلها بس ماتقوليش لحد فقالت طيب ياحماده فين الحقنه بس مش عاوزاها تشكني. المهم قلتلها نامي علي وشك واقلعي اللباس او الكيلوت نامت كريمه وكانت طيظها امامي وزبي وقف وقلت لها ح احط الحقنه بطيظك او مكوتك
. المهم دخلت الحقنه بين فلقتي طيظها وكان زبي سخن وشادد وكريمه قالت الحقنه سخنه ئوي ياحماده ممكن اشوفها. المهم لفت كريمه وشافت زبي وقالت ايه ده شكله غريب ئوي .
بيوم لقيت كريمه علي باب البيت وقالت احمد تعالي نلعب و فكرتني بايام اللعب المهم نزلنا للمخبئ بتاعنا وقلتلها نلعب ايه فقالت اختار انتي قلتلها نلعب الدكتور فقالت بسماتعملش اللي عملته المره الماضيه ده قله ادب قلتها اسمعي ده اللي بيعمله الدكتور قالتلي انا بروح الدكتور ومابيعمليش كده قلتلها ده دكتور اطفال بس انا دكتور كبار. ودكتور الكبار غير. المهم بعد الحاحي وافقت وقالت خايفه لحد يجي قلتلها تعالي نستخبي هناك اخدتها مكان ما حدش بيروح فيه كتير. وكان خلف الغرفه المجوره ويستخدم مخزن للاشياء القديمه وفيه كنبه كلها تراب . المهم قلت لكريمه اقلعي اللباس او الكيلوت وكان لونه ابيض و كنت مصمم اني يومها اني اول مرة انيك و اقذف من غير ضرب العشرات . المهم نامت علي وجهها وانا زبي وقف وقلتلها ح ادخل الحقنه وكان زبي منتصب وواقف وشادد وسخن المهم مسكت زبي وحطينه بخرم طيظها وكان سخن وهي قالت احمد ايه ده بيوجع طلعوا ارجوكبس انا كنت اول مرة انيك و ما بقدر اطلعو. انا زنفته جوه وحسيت بالشعور السخن لحد ما زبي وراسه جابوا نار. لبست كريمه الكيلوت وجريت مشت و قذفت بحرارة غريبة و كنت اول مرة انيك من الطيز . اليوم التالي جت كريمه وقالت تعالي نلعب احمد المهم قلتلها يالا روحنا المكان المهجور وكانت كريمه تقولي بس مانعملش زي امبارح علشان وجعني كتير قلتلها نعمل بس يشويش المهم قالت خلاص المهم حطيط زبي بخرمها وهي تقول كده حلو احلي من امبارح وانا زنقت جامت وولعت نار بزبي. و دارت الايام وكنا نتقابل انا وكريمه وكانت ليها ابنه خال كانت جايه من الصعيد لزيارتنا وكانت اكبر منا حوالي 12 عاما وجاءت تلعب معنا وكانت بزازها ابتدات تكبر بحجم الليمون وكنت انا حابب المس بزازها بس كنت خايفااول مرة انيك معاها لانها لساتها صغيرة . المهم قالت كريمه يالا نلعب مع بعض الدكتور المهم كريمه عملت نفسها بنت حنان ابن عمها وحنان جت وقالت البنت تعبانه وعاوزه تاخد حقنه انا خفت من حنان ماعملتش لقيت كريمه بتقلع وبتقول دخل الحقنه يادكتور انا مارضتش كريمه قالت حنان بتعرف كل شئ.
المهم حطيت زبي امام حنان بطيظ كريمه وبعدها قلت خلاص نبدل المهم حنان بقت المريضه وكريمه بقت الام وكنت سعيد ببزاز حنان المهم قلتلها اكشف علي صدرك حسيت ان حنان بتحب اي حد يلمس صدرها وكنت امسكه بقوه وكانت تقولي شويه شويه مش بالائوي ياحمد.
المهم جاء وقت الحقنه المهم حنان قالت لكريمه روحي اقفي بره وخلعت الكيلوت وكان بمبي صغير ونامت علي وجهها وكانت سمراء وجسمها ابتدا بالكبر المهم فتحت فلقتي طيظها وحطيت الراس عند الخرم ودخلته شوي شوي وكان خرم طيظها كبير دخل المره دي بسهوله و اول مره انيك جوه طيظ وحسيت ان طيظها من جوه ناعمه وسخنه جدا ولذجه واحساس رهيب و اول مرة انيك و احسؤ باحساس زيه مش زي كريمه كانت البنت بتستلز وتقولي دخلوا اكتر ياحمد المهم حسيت بالحراره اللي تضرب زبي وتعب وخرجت زبي .
كنا بنتقابل كل يوم حتي رجعت الي بلدهم بالصعيد. كانت افكاري الجنسيه لا تتعدي الطيظ وزنقه زبي بها او لو البنت واثق فيها كنت احطه بخرم طيظها وطيظ حنان احلاهم لان زبي كان بيدخل كله و اول مرة انيك و ادخل زبي كامل . بيوم زارونا اهل امي من الصعيد وكانت معهم بنت جسمها كبير اسمها فاطمه وانا كنت 21 عاما وكان لي غرفه انا واخي الكبير بسريرين المهم كان اخي برحله اسوان وكننت انا لحالي طلبت امي ان اترك الغرفه لفاطمه المهم تركتها لها. روحت انام بالصاله جنب التلفزيون. كانت فاطمه تبصلي وتضحك وكنت بنكسف منها مش عارف ليه المهم كانت بتجلس جانبي تشاهد التلفزيون ولو كان بالفلم مشهد حضن او شئ كنت احس انها بتنكسف. وقالت لي انها ذاهبه للنوم. وراحت تنام وانا اشاهد التلفزيون وعندما قررت انام بالصاله علي الكنبه اكتشفت اني ماخدتش بجامتي من الغرفه. المهم حطيت ايدي علي طيظها وهي نايمه المهم سخنت اكتر كنت الصق زبي بيها المهم هي لم تتحرك وكنت امسك ظيها وكنت كل شويه اتشجع المهم نمت علي جنبي ولصقت فيها وضغضت بزبي علي طيظها وحست بسخونه جسمها كلوا المهم شهوتي زاد اكتر و اول مرة انيك زي كده حلاوة . فاطمه لم تتحرك وتركتني افعل اي شئ لفيت فاطمه علي وجهها. وخرجت زبي وحطيته علي طيظها من الخلف وكانت الشهوه بتزيد وفاطمه فقط مفتحه عينيها ولا تقول شئ.
المهم حسيت ان فاطمه مابتقولش شئ. نزلت الكيلوت بتاعها لحد فخدها وحاولت احط زبي بين فخدها. وبحثت عن الخرم وفاطمه فقط تركاني افعل اللي اريده. المهم حطيط زبي عند خرم طيظها وجيت ادخله معرفتش زنقت زبي بطيظها وحسيت ان ماء ابيض نزل من زبي و اول مرة انيك بالطريقة دي . ونكتها ورحت انام. المهم صحينا باليوم التاني لقيت فاطمه بتبص علي بكسوف ولا تتكلم متل الامس قلت اه لو قالت تاكل علقه مخدهاش حمار بمطلع. المهم طول النهار وانا خايف من لسان فاطمه بس هي طيبه لا تقول شئ. المهم ماقالت شئ وتعمدت انسي البيجامه وبالليل ذهبت فاطمه للنوم ودخلت بعد ساعه لقيتها بسابع نومه. وعندما دخلت حسيت ان جسمها لف ونامت علي بطنها زبي شد وروحت نايم فوقها وهي فتحت عينيها نزلت الكيلوت بتاعها المره دي هي دفعت طيظها شويه للخلف المهم انا شفت خرم طيظها اتجننت المهم حطيت راس زبي بخرمها ودفعته ومن سخونيه طيظها اندفع الماء الابيض الخفيف وحسيت ان زبي وبيضاني ولعوا نار ورجعت انام بالصالة و كانت هذه قصتي في اول مرة انيك و بداياتي الجنسية مع العلم اني لم ابلغ الا لما صار عندي 19 سنة .