لم اكن قد مارست الجنس من قبل الى ان رايت زبه الكبير جدا ماثلا امامي و قد اخافني حجم الزب الكبير و لم اكن اعتقد ان كسي سيستوعب كل هذا الزب الضخم الذي فتح كسي لكن حين ناكني و متعني عرفت حلاوة القضيب الكبير و لذة الجنس . كنت دائما متعلقة بحبيبي جمال الذي اصبح زوجي بعد ذلك و الذي كنت اعرفه منذ ايام الثانوية و هو شاب وسيم و ظريف جدا و لبق في كلامه كما ان هندامه دائما انيق و كانت علاقتنا لا تتجاوز الزمالة و الصحبة الى ان وضعنا القدر مرة اخرى في نفس الثانوية لكن هذه المرة لم نكن طلاب بل كان هو مراقب و انا استاذة تاريخ و جغرافيا . لم يدم الامر طويلا حتى صرنا ننجذب و نشعر بتلك المتعة و الحلاوة و نحن نحكي مع بعض في مطعم او قاعة نتناول الشاي و العصير و كنت احس بنظراته التي تبرق من عينيه بانجذاب رهيب نحوي و مع مرور الوقت صرنا نلتقي في مكتب المراقبة في الثانوية انا و جمال حيث نبقى لوحدنا نتجاذب اطراف الحديث لدقائق اشعر احيانا انها ايام و سنين من شدة روعتها . في احد الايام حدثت الامور بسرعة رهيبة حيث حدث امر طريف بيننا لما حاول جمال التحدث مع احد الطلبة باللغة الانجليزية و كانت انجليزيته ركيكة جدا فانفجرت في وجهه بالضحك و حين خرج الطالب انفجر جمال ايضا بالضحك و امسكني من يدي و هو يضحك و احسست بدفئ شديد في يديه
بعد ذلك اطلق يداي و قام و استاذن للذهاب حتى يراقب الاقسام و لاحظت شيئا غريبا بين رجليه فقد كان زبه الكبير جدا منتصبا و يرفع بنطلونه بقوة و شعرت برغبة في رؤيته و بقيت اركز نظري نحو زبه الكبير و هو لم يكن قد انتبه للامر . تركته يغادر و غادرت و زبه لم يفارق خيالي رغم اني لم اره بعد و هي اول مرة ارغب في ممارسة الجنس معه و بقيت في ذلك اليوم شاردة الذهن و افكر فقط في الزب الذي لطالما سمعت عن حلاوته و لذته و انتظرت بلهفة كبيرة اليوم الموالي حتى وصلت الساعة الثامنة الا ربع و هو الوقت الذي نلتقي فيه عادة و ننتظر عشرة دقائق حتى يدخل التلاميذ الى القسم . دخل جمال و اول شيئ قمت به هو تركيز نظري نحو زبه فلاحظت انه لم يكن منتصب و لا يبدو ان زبه الكبير الذي تخيلته بنفس الحجم الذي وضعته في ذهني و انا لم اكن اعلم ان الزب ينتصب و يرتخي و حجمه يتغير و كان لابد من تهييجه حتى ارى زبه الكبير ياخذ وضعه و ينتصب فامسكته من يده و بدات اضحكه و اذكره بحادثة الامس ثم ضربته ضربة خفيفة على صدره و نظرت الى زبه فرايته بدا يبرز و هنا كان لابد لي من المبادرة فانا اريد ان ارى الزب لاول مرة في حياتي
احسست ان جمال كان خجلا جدا فانا اعرفه منذ الصغر و بما اني اعرف ان الوقت في غير صالحنا فقد فكرت في طريقة اجعل زبه الكبير منتصبا طوال اليوم و لذلك تشجعت و نظرت الى زبه لمدة طويلة حتى علم اني انظر الى زبه ثم نظرت في وجهه و ضحكت ثم قلت له بطريقة ساخرة ماذا تخفي تحت سروالك حل سرقت حبة موز كبيرة من البيت ثم خرجت و انا اضحك بشرمطة و اغراء . كنت اعلم ان هذه الطريقة ستهيجه و تجعله يزيل كل الحواجز و الخجل الذي يسيطر عليه فهو ايضا يعرفني و يحبني و يريد ان ينيكني لذلك تركته الى غاية اليوم الموالي اين دخلت المكتب على الساعة السابعة و نصف اي بنصف ساعة قبل الوقت و تعمدت فتح زرين من المئزر حتى يظهر شق بزازي البيضاء و المفاجاة ان جمال كان هناك فقد وصل قبلي . بمجرد ان دخلت عليه حتى نظرت الى زبه و كان منتصب بطريقة اقوى من اي مرة و انفجرت بالضحك و الشهوة في نفس الوقت ثم اعدت عليه نفس السؤال هل سرقت اليوم موزة اخرى و هنا اقترب مني و امسكني من يداي ثم رد علي نعم سرقت موزة و احضرتها لك خصيصا كي تاكليها
و احسست به يرتعد من الخجل و الشهوة ثم قال هيا خذي الموزة و كليها امامي فرددت عليه لا انت من يعطيني اياها و هنا فتح شحاب بنطلونه و ادخل يده و اخرج زبه الكبير جدا و لم اتصور ان زبه بذلك الحجم فقد كان اكبر مما يبدو من تحت بنطلونه و اكبر من حبة الموز في الطول و العرض . و امسكت زبه الكبير بيدي و كان دافئا جدا و منتصبا و بدات اتحسسه و العب به و لم يدم الامر سوى حوالي دقيقة حتى قذف حليبه على صدري و ملا مئزري بالمني ثم ارتخى زبه و هو يتاوه بكل قوة و ضربات قلبه قوية جدا . بعد ذلك رجعت الى القسم وانا افكر في زبه و ارغب بالنيك معه قبل اي وقت مضى و اتصلت به على الثانية عشر و عرضت عليه ان ينتظرني في مكتبه حين يخرج الجميع . لما وصل الوقت دخلت عليه و انا مصممة على الجنس و النيك مع جمال و وجدته ينتظرني و زبه الكبير منتصب و بارز و لكن هذه المرة لم اتحدث معه ابدا فقد فتحت البنطلون و اخرجت الزب و رحت ارضع بكل قوة
كنت ارضع الزب لاول مرة و مذاقه جد لذيذ و كنت الحس و احسست ان كسي يغلي و لكني تسائلت هل يستوعب كسي كل هذا الزب الى ان قررت ان اتركه ينيكني و يفتحني فانا احبه و مستعدة ان اجعله زوجي لاعيش معه حياتي . خلعت ثيابي و بقيت عارية امامه و بدا جمال يقبلني و يلحسني بكل قوة من كل مناطق جسمي و خصوصا على حلمات صدري ثم طرحني فوق الطاولة و لحس كسي الذي كنت حلقته بالامس فقط و اخيرا بدات احس ان زبه الكبير يحتك بين شفرتي كسي و جمال يدفع بالزب الذي كان ساخن جدا . ثم ادخل الراس و قد تبلل كسي و غرق في ماء شهوته و شعرت ان الزب يدخل تدريجيا حتى احسست بشيئ تمزق في كسي و عرفت ان زبه فتح كسي و اكمل النيك بكل قوة و هو يفتح رجلاي حتى يدخل زبه كاملا و هو ما حدث حيث استوعب كسي زبه الكبير كاملا و ظل ينيكني حتى سحب زبه و وضعه فوق بطني يقذف . كان زبه احمرا بالدم لما فتح كسي لكني كنت سعيدة و انا اتناك و ارى حبيبي ينيكني و زبه الكبير يمزق كسي و كانت اكبر فرحتي لما تزوجنا بعد هذه الحادثة بسنة و صار جمال زوجي ينيكني في غرفة النوم