أنا صفاء أعمل في قطاع العلاقات العامة في شركة لا داعي لذكر اسمها وهنالك تعرفت على ميادة التي أصبحت أخص زميلاتي بل صاحباتي على الإطلاق! كذلك هي اعتبرتني وراحت تحكي لي عن أسخن عيد ميلادي سكسي رمانسي بين زراعي حبيبي بين زراعي حبيبها أنور الذي كان يعمل في نفس الشركة في إدارة الموارد البشرية و تركها العام الماضي. كنت في بيتها فقالت ميادة لي: السنة اللي فاتت كنت قفلت 24 سنة و كنت مصاحبة أنور بقالي سنتين. شاب لطيف طول بعرض جنتل كدا كان بيخاف علي من الهوا الطاير…استوقفت ميادة: كان ليه هو مش موجود…ابتسمت ميادة: ا موجود..بس مش مع بعض…هاحكيلك بعدين.. المهم هو شاب كان بيوصلني للشغل و ساعات يروحني و أهلي كانوا عارفينه أمي و أختي…انتي عارفة بابا اتوفى و مليش أخوات صبيان…المهم بصراحة علاقتنا اتطورت ببوسة لما خرجنا مرة ورحنا مدينة الإنتاج الإعلامي و قضينا يوم روعة…أنا بضحكة: بوسة بس..أطلعي من دول يا بت…ميادة ضحكت: أصبري أنت كمان…جيالك أهو…أقلك الحقيقة أنا كان نفسي فيه أوي…يعني كنت بأكرش عليه جامد..أيوة أنا فكرت مرات كدا أني أغتصبه ههههه…
أضحكتني صاحبتي ميادة و أدهشتني فسألتها: ليه هو أمور أوي كدا…ميادة ويه تتنهد لهفة عليحبيبها الرومانسي أنور: متفكرنيش…كان شاب لطيف جنتل كدا…أسمراني بس ملامحه زي السكر…المهم كنا دايماً حتى قبل الخطوبة مع انها محصلتش رسمي يعني . كنا نكلم في المستقبل و الجوزا و كدا…أنا: نجزي انت بتقولي عملتي علاقة معاه و عيد ميلادي سكسي رمانسي و مش عارفة أيه…يلا قولي…ميادة بدلع: طيب قومي هاتيلي اشرب…أنا مغتاظة منها: أنت بتهزري يا بت متحكي و تخلصيني …زمان أمك و أختك جايين من عن خالتك…ميادة بدلع” عطشانة…مش هترشبيني…أنا بصراحة قرصتها من وركها المربرب فصرخت وقمت جريت فرمتني بالمخدة : كلبة…!! ضحكت ورجعت بزجاجة المياه من التلاجة و حتيتين كيك: يلا بقا جوعتيني…اللي لقيته في تلاجتكم…ههه…أكملت ميادة: عارفة يا صافي…انا بصراحة كنت عاوزاه أوي…أنا قلبي دق: عايزاه أزاي…!! ميادة قرصتني من دراعي: يعني مش عارفة…كنت عايزاه زي ما الست يعوز الراجل…انا اندهشت و ابتسمت: بت انتي خوفتيني منك..يعني انت مدام دلوقتي…ميادة بضحكة غجرية: لا لا محصلتش كدا…أنا بابتسامة: محصلتش كدا و لا ملحقتيش هههه…ميادة متجاهلة كلامي: قبل عيد ميلادي السنة اللي فاتت انور قلي انه محضرلي مفاجأة هتبسطني أوي وقلي اروح معاه شقته…قلبي زغرد من الفرحة…مع أني روحت معاه قبل كدا و هناك باسني بوسة واحدة بس…بس بصراحة كنت حاساه مش جريء زي الراجل اللي بيحبه يكون جوزي و أبو عيالي…انا مصمصة شفتي: طيب كملي…وبقا جريئ معاكي…!! ميادة مسكت الوسادة و احتضنتها كانها تحتضن أنور: رحت معاه لقيت حبيبي جايبلي تورتة و الشموع و جو رومانسي أوي أوي…
أنا باستعجال وقد أحسست الاستثارة تبلل ما بين فخذي: و هي دي المفاجأة…بس ما عملتوش حاجة…ميادة و هي مغمضة العيون مستثارة: لا..طفينا الشموع في الصالون و بقت شمعة فجه ورايا و مسك أيدي وقطع التورتة و احنا ماسكين السكين مع بعض…لزق فيا و أنا جسمي ساب…بصراحة بقيت بأحك فيه أردافي ولقيت بتاعه قام و رشق ما بين طيازي!! انا بلعت ريقي الذي جف من السخونة وتنهدت و سألت بصوت خفيض: وبعدين…بدأ يلزق فيا جامد و يتقدم ناحيتي وراح لفيني ناحيته وبرق في عيني جامد فاتكسفت و وطيت بصيت في الأرض فهمس: مكسوفة…ابتسمت و احمرت وهمس: ارفعي وشك يا قدري…مسك ايديا وعلقهم فوق كتافه حوالين رقبته وراح لازق شفايفه في شفايفي وراح بأيده طفى الشمعة و الدنيا بقت ضلمة!! تنهدت أوي و حسيت ان مفاصلي ارتخت من فرط الاستثارة وهمست متعجلة: وبعدين!! ميادة ارتخت و نامت و لا زالت تحتضن المخدة: و بعدين حبيبي شالني و أخدني على أوضة نومه…هنالك بقا يلعب في بزازي و يشد حلماتي اللي كانت تعباني خلقة و كمان يحط أيده بين فخادي ويفرك…و يفرك…هيجتني صاحبيت ميادة فراحت مثلها أفرك ما بين فخذي إذ هي راحت تفركه!! واصلت: بقا يفرك كسي أوي…أوي وراح شايل البنطلون الليجن ونزل يلحسني….مبقتش عارفة نفسي فين…في السما و لا الأرض…حبيبي في أحلى عيد ميلادي سكسي رمانسي جنني طير عقلي شرمطني يا صافي…فجأة لقيت حاجة سخنة من غير ما أنا أشوفها ببقت تلعب في شفايف كسي و تضرب فوق بظري لحد أما خلاني تايهة و بقيت أصرخ أصرخ و أنا عمالة اترعش و صوتي يجيب اللي في العمارة كله!!.فجأة لقيت نفسي بأجيب…عارفة يا صافي أنا مارست العادة السرية قبل كدا…و لمست نفسي بس في عمري ما شفت متعة زي متعة نونو حبيبي…أنا و كنت قد دفقت شهوتي مرات وهي تحكي سألتها: مين نونو..انور؟! ميادة: لا …حبيبي…اللي حطه بين فخادي اللي نساني أسمه…انا: طيب و الليلة انتهت ازاي…ميادة بكل دلع: في اﻵخر لقيت زي سيل سخن فوق بطني و عرفت انه جاب فوق مني…سألته وهو بيصعد فوق جسمي ياكل شفايفي من جديد: أنت ..انت فتحتني…ضحك انور: و أنا أقدر…دا بتاع ليلة الدخلة بس…