قصص حب نار مثيرة بدأت بأنه كان لمسعود صديق اسمه فرج جمعتهما أيام مرحلة الدراسة الثانوية و الجامعية و كانا يتشاركان كل هواجسهما و خواطرهما و مغامرتهما معا و في كل شيء آخر حياتي مألوف كأي صديقين مقربين. و من بين الأحداث الجميلة التي تحدثا عنها حكاية تجربة مسعود الجنسية التي رواها له إذ أخذ يصف له المشهد الذي عاشه و اللذة الكبيرة التي شعر بها إذ يقول مسعود لصديقه فرج” آه يا صديقي ماذا أقول و ماذا أصف! لقد كانت تجربتي الجنسية الأولى رائعة جدا و إلى الآن لا أستطيع نسيانها كأنها منقوشة في فكري. فكل التفاصيل تبدو واضحة في ذاكرتي و بالتدقيق، أذكر أني ذات يوم كنت في محطة الحافلات أنتظر ككل المنتظرين الحافلة و كنت أنتبه شيئا فشيئا عينان تنظران لي دون غياب و تتمعن في جسمي الطويل كأنني أعجبتها ببشرتي السمراء العسلية و لم أشئ رغم تأكدي بأنه هنالك من يحدق لي أن أبادله النظر إلا عند الضرورة فكانت الضرورة مجيء الحافلة حينئذ أدرت و جهي و نظرت إلى العينين اللتان كانتا ترمقاني فإذا هي فتاة بيضاء شقراء الشعر عسلية العينة رشيقة الجسم جدا..بإختصار يا صديقي كانت تبدو كما أشتهي أن تكون الفتاة..صدر ممتلئ و فخذين ضعيفين و طيز متوسط الحجم فشعرت بغمرة مسرعة اجتاحت جسمي فوددت حينها أن أجس نبض الإعجاب لكني سرعان ما امتنعت معتقدا أن الفرصة ستأتي حيث أنا فليس هنالك بدا من التدخل الآن كي لا أفسد الأمور. و ذلك ما حصل بالفعل عندما ركبت الحافلة المكتضة بالناس بمختلف الأعمار و انزويت واقفا في أحد أركانها فلاحظت أن الفتاة نفسها تقف بجانبي بقليل و تتلامس أجسامنا كلما ضغط سائق الحافلة على الفرامل ، فسمعت صوت رقيق يهمس تحت أذني فتحققت منه فكان صوت الفتاة التي تسأل عن اسمي فقلت في ابتسامة أن اسمي مسعود ثم سألت عن اسمها فأجابت أن اسمها دارين ثم سألتني عن اسم عطري و حينما أجبتها على اسمه بإبتسامة صغيرة قالت بأن عطري جميل و أن ابتسامتي رائعة و فقلت لها مسرورا و أنت جميلة و رائعة أيضا فأعجبها قولي مما شجعها بأن تقول لي بأن بشرتي السمراء العسلية أعجبتها و خاصة عضلات جسمي فقلت لها شاكرا أنها أيضا تتمتع بجسم رياضي رشيق و أنها جذابة ولم أبغ أن أقول ما يزيد عن ذلك فشكرتني ثم عم الصمت بيننا عندها قررت أن أتدخل أكثر و أمرر بعض الكلام المغري و الجذاب كي لا تفلت مني فطلبت منها أن تعطيني رقم هاتفها فوافقت بسرعة و فرحت كثيرا و برقت ضحكتها الرائعة. لم تمض إلا أيام و اتصلت بها و عرضت عليها موعد لقاء يكون في مطعم فاخر أو في كافيتيريا راقية بإعتبار أن نيتي سليمة و كي لا أفسد الأمر لكنني تفاجئت حينما عرضت علي بأن نحجز إحدى الشقق المفروشة فهاج جسمي كثيرا و سخن دمي فوافقت بعدما حددنا المكان و الوقت بالتقيق و أخذت أوبخ نيتي الحمقاء
أتى الموعد و رأيتها في المكان و الوقت المحددين في صمت دخلنا الشقة و أغلقت الباب ، كنا خجولين و خائفين اتجهنا مباشرة نحو غرفة النوم الصغيرة فطلبت منها أن تدخل و تنزع ثيابها ثم تناديني أما أنا فقد توجهت إلى الصالون أنزع ملابسي كلها بعد لحظات هتفت لي فدخلت فرأيتها في قستان أبيض و سترينغ أسود فحضنا بعضينا مباشرة و جسمينا بديا ساخنين جدا..جسمها صغيرا ، أملس و شهي. فخذاها نحيفين جدا و طيزها بالحجم الذي أريده يملأ راحة يدي. و تبادلنا القبل الساخنة و الرقيقة فكان لعابها أشبه بتذوق العسل في نفس الوقت كانت تداعب زبي المنتصب العاري بيدها فقالت في تأوه”آه زبك طويل ” فشعرت أن كامل جسدي يرتعش لذة و أنا أيضا كنت أتملس على كسها من فوق السترينغ حتى شعرت به أنه تبلل كثيرا بالإفرازات الساخنة فزاد شعوري بالهيجان المحرق وقتئذ مسكتها من خصرها النحيف و أجلستها فوق السرير ثم بادلتها القبل من جديد بلساني و شفتاي. فأحسست بلهفة كبيرة كما شعرت أنها سخنت بقبلاتي الحارقة و هاجت فنزعت لها القستان و أخذت أمص حلمتي بزازها المستدير و المثير دون توقف كطفل يرضع بزاز أمه فتأوهت و قالت لي”آآه ما أجمل ذلك” و حينما رفعت رأسي و نظرت إليها أحسست أنها قد استسلمت فأوقفتها و نزعت لها السترينغ فشعرت بنار تشتعل في زبي و في قفص صدري حينما رأيت كسها النقي و النظيف و الصغير جدا فتريثت قليلا رغم ذلك ثم مسكتها بهدوء و جعلتها تستلقي على ظهرها ثم أبعدت فخذيها عن بعض ثم شرعت أمص لها بضرها و ألحس لها ثقب كسها الأحمر الذي بان لحمه من تحت فأخذت تصيح بكثرة “آآه..ما أروع ذلك. عندها شعرت بالهيجان إلى أقصى حد و لم يعد لي إلا أن أمتع زبي الذي ينفجر و الملهف بالنيك، فأشرت إليها بلغة جسدية أني أريد إدخال زبي ذو اللون الأسمر المنتصب و الطويل منظرا منها أن تستدير على بطنها كي أدخله في ثقب طيزها لأني كنت أظنها عذراء بما أن أصول العرب تستوجب ذلك لكني لم ألاحظ ذلك كأني أنتظر منها أنها ستقول بأنها ليست عذراء فأدخل زبي في كسها الذي لا يظهر منه سوى شق صغير و ذلك ما حصل بالفعل، كانت هائجة جدا خاصة حينما مصصت لها بضرها بشفتاي و لساني إلى أن أتتها النشوة و أمام ذلك كانت خجولة بأن تصرحني بأنها ليست عذراء إذ اكتفت بمداعبة كسها بأصابعها في نفس الوقت أفرجت ساقيها كثيرا كأنها تقول لي أدخله بسرعة في ثقب كسي الذي لا يرى لكنني لم أفعل لأني كنت أظن أنها عذراء وأنها تريد أن تهدي إلي عذريتها لي خاصة أمام لهفتها المجنونة فإستلقيت ممددا بجانبها بعدما نزعت عن فكري كل الظنون محاولا مسكها بيدي من طيزها الرائع و الرشيق و المستدير و أدخله فيه إلا أنها شعرت بما نويته و قالت في لهفة”مسعود..أنا لست بعذراء..أرجوك أدخل زبك في كسي” وهي لا تزال على هيئتها حينها لم أشء أن أعكر هذا الجو الجنسي لأول مرة في حياتي بأسئلتي الموجهة إليها حول ذلك فجاريت اللهفة و صدقت الأسباب التي جمعتني بها رغم أنها شعرت أني أريد أن أستفسر فأهملت الموقف كما أهملته. صعدت عليها أقبل رقبتها و هي في نفس الوقت تتملس بيديها على ظهري أعلى و أسفل و نتلذذ بقبلاتي الحارقة، فهي بالفعل عشقت جسدي المفتول و كان زبي يضغط على كسها من الأعلى و من جانيه و في حركة خفيفة مدت يدها إلى الأسفل بعدما أخذنا نتابدل القبل بشفاهنا بهدوء ، مسكت زبي و وضعت رأسه في مدخل ثقب كسها الضيق فشعرت حينما فعلت ذلك أنها و ضعته في مدخل عظم و أرجعت يدها تتلمس بها على جنبي كأنها تقول لي أدخله بقوة حتما سيدخل بإنزلاق شديد فقد كانت افرازات كسها سائلة كثيرا ، و تلك هي مميزات الكس الجديد. إلا أني لم ألحق لأدخله لأن المني قد سبقني و خرج كالرصاص من رأس زبي فتأوهت كثيرا دون توقف مما جعلها تسألني بعجالة حينما أحست بالمني الساخن يسيل في أسفل بطنها بقليل “أقذفت!!! فقلت في ارتخاء كلي “نعم” و ارتميت على ظهري. ولم تمض إلا 10 دقائق إلا و انتصب زبي أكثر من الأول حينما كانت تنتظر انتصابه من جديد بلهفة و تمزق و بدون أي مقدمات عكس ما سبق قالت لي في سرور وهي تمسك زبي بيدها” آآه لقد انتصب من جديد ” و بسرعة قفزت فوقي و شدت زبي و وضعت رأسه في مدخل ثقب كسها الساخن جدا و ضغطت بكامل قوى جسمها نحو الأسفل فإنزلق زبي يدخل كدخول السكين في اللحم…فشهقت بأنفاسها…إذ شعرت بعضلات كسها الداخلية قد ابتعدت بدخول زبي الخشن. فتعالى نواحها و صراخها ، لاحظت أنها قد توجعت في نفس تلذذت و حينما تماسكت مع اللذة و زال الألم أخذت تهز أعلى و أسفل بعنف و بقوة مجنونة مرددة كلمة” ما أبنه…آه ما أبنه..آه..آه ما أبن زبك” لمدة 8 دقائق دون توقف أو تعب حتى أني حينما قلت لها توقفي سأقذف المني…وقذفته…. تجاهلتني بنواحها و توحوحها الكثير