لقاء جنسي بين حبيبين و نيك من الطيز عنيف و لذيذ

لقاء جنسي بين سعيد و حبيبته الفتاة الجميلة سمر. يبلغ سعيد من العمر اثنان و عشرون سنة ، هو شاب وسيم و رياضي ، طويل القامة و عريض الصدر ، يدرس في كلية الهندسة . كان قد تعرف على الفتاة الحلوة سمر في قاعة رياضية ، حينما رآها صدفة هناك ، فأعجب بجمالها و سحر جسدها الرياضي. فهي تكبره سنا بثلاثة سنوات ، هي قصيرة ، ولعل ذلك ما جعلها تبدو أكثر جاذبية. خصرها عميق و بطنها ضامر ، لها فخذين رشيقين أما طيزها فقد برز و ثقل حتى تدلى على الفخذين. و بزازها مكبوس متقدم إلى الأمام. كل هذه الميزات جعلت الشاب الذي يملك سيارة فاخرة رياضية و الكثير من المال و الذي لم يحدث قبل أن فتاة حركت فيه رعشة اليد و خفقان القلب بهذه السرعة. و رغم ذلك ، كان سعيد على يقين بأنه هنالك دافع أقوى و أكبر جعله يقف متسمرا أمام الفتاة. ذلك أنه كان يخالط عديد الفتيات و لم تحرك إحداهن مشاعره أو لهفته الساخنة. إذن ، هنالك شيء أكثر من مميز في الفتاة سمر.. فهي ذكية و جميلة ، أنهت دراستها في مجال الطب و تتطلع إلى الدراسة أكثر للمراحل المتبقية في هذا المجال. لم يكن في علم سعيد ما ذكرناه إلا بعد أن تعددت اللقاءات بينه و بين سمر ، و انكشفت أسرار العاطفة المخبأة. إلى أن أصبحت العلاقة بين سعيد و سمر وطيدة ، متلاحمة ، نذكر منها اللقاءات الحميمية الساخنة كأروع لقاء جنسي.

كان سعيد في بيته الفاخر ، نائم في سريره الدافىء.. أفاقه صوت رنين هاتفه الذكي. المتصل حبيبته سمر ، جاءت تطمئن عليه و تنزع عن قلبها لهفة الاشتياق. كان هذا اللقاء في صبيحة يوم السبت.. في فصل الشتاء.. قام سعيد من فراشه يتمايل في مشيته ، يرتعد من شدة برودة الصالون.. اتجه نحو الباب و فتحه و استدار و عاد بخطواته رجوعا إلى سريره دون أن يلفظ بكلمة.. دخلت سمر إلى البيت تضحك في صمت ، لعلها علمت بأنها أتت في وقت يكون فيه الشخص شديد التشبث بالسرير.. نزعت سمر معطفها ذو الفرو الكثيف ثم اتجهت إلى غرفة النوم..وقفت أمام السرير و قالت بنبرة مغرية جداً “حبيبي!” إلا أن سعيد لم يكن يهتم. فشرعت سمر تنزع قمصانها فبان قستانها الأسود ثم فتحت أزرار بنطلونها و نزعته ببطىء فبان السترينغ الأسود الذي غاص في شق طيزها أيما غوص. أحست سمر بالبرد ، فأسرعت نحو السرير و تمددت خلف حبيبها سعيد.. جعلت بزازها يلتصق بظهره و ساقيها ملتفة بساقية..

شعر سعيد بالدفىء و لم سيتطع أن يتمالك نفسه أمام ما أقدمت عليه سمر.. لكنه سرعان ما سخن دمه و أخذ يشتعل حينما أخذت سمر تداعب جنبه بأطراف أصابعها و خصوصاً حينما حشت يدها من تحت قمصانه تداعب بطن سعيد.. لم يتفطن سعيد بعد بأن فتاته عارية.. إلا حينما استدار لها ، أخذ يرمق إلى عينيها في صمت. و حينما وضع يده بتلقائية في خصرها شعر بملمس رهيب كأن يده قد احترقت.. و ازداد شهيقه و زفيره سرعة حينما هبط بيده نحو طيزها ، تلمس شحم طيزها الطري و المنفوخ ، فانتصب زبه و تداخلت و اختلطت لهفته و مشاعره. فهمس إليها ” أنت تقتلينني..” فابتسمت له و قالت ” أنا ملك لك..” أيقن سعيد بهيجان سمر ليس فقط في الوقت الحاضر بل حتى قبل ذلك.. كأنها تعمدت خلق الأحداث كلها. التصق سعيد بسمر و أخذا يتبادلان القبل بنعومة و رقة و جنون و لهفة.. تزحزح سعيد نحو ظهر السرير و قام بنزع قمصانه ، فأسرعت سمر تتلمس بيدها عضلات صدره البارزة. ثم أكمل بنزع البنطلون ، فإزدادت سمر حرقة برؤيتها زب حبيبها منتصبا بشدة من تحت السليب شورت. قفزت سمر فوق فخذي سمير و حضنته بكلتى يديها و أخذت تبادله القبلات بعنف و سرعة. ثم توقفت لوهلة ، بحركة خفيفة بيديها نزعت القستان ، فتدلى بزازها كعنقود رمان ثم حضنت سعيد بشدة و أكملا تبادل القبلات حتى تعبت شفتي كل منهما. فأخذت سمر تنزل بشفتيها نحو رقبته ، تقبلها ببرودة ، نزولا إلى صدره و بطنه تمرر قبلات ناعمة..و سعيد يعصر بزازها عصرا لينا.ثم تزحزحت سمر بطيزها إلى الخلف و قامت بيديها تنزع سليب شورت سعيد..فهجمت على زبه بسرعة ممسكة إياه بيدها الصغيرة ، ثم أدخلت رأس الزب في فمها تمصه و تلعب به بلسانها البارد.. فهاج سعيد بشدة حتى تعالت تأوهاته التي زادت الفتاة لهفة و هيجانا..و بحركة خفيفة انتفض سعيد من مكانه ممسكا سمر ثم جعلها تتمدد على ظهرها و أسرع إلى السترينغ ينزعه نزعا و بسرعة حشى شفتيه في بظرها الوردي.. و شرع يمصه بقوة و يتذوقه بلسانه بشراهة ، كل ذلك زاده هيجانا حتى انسكبت قطيرات من المني الشفاف على جوانب رأس زبه ، و ما إن لاحظت سمر ذلك حتى اسرعت نحو زبه هي الأخرى بعد أن وقف سعيد على ركبتيه فلحست زبه بأكمله لحسا شغوفا.. ثم هيأت نفسها لوهلة ، فأخذت هيئة الكلب بسرعة فمسك سعيد زبه الثائر و أدخل رأسه في ثقب طيز حبيبته الصغير الوردي..فصاحت و توجعت..لكنها تلذذت ، فمدت يدها من تحتها و شرعت تفرك بظرها الذي لم يزل يهز لهفتها احتراقا.. أما سعيد فقد تسمر كامل زبه في جوف طيز سمر ، بعد أن دهن زبه بكريم رطب ، ذلك ما جعل زبه يحدث نغمة مثيرة كلما انزلق زبه إلى الداخل و خرج..و لعل ارتطام فخذيه بطيز فتاته أجمل نغمة ملأت الغرفة الباردة لتصبح فوهة من نار ، و في وسط النار شاب يمزق ثقب حبيبته بالنيك أيما تمزيق بزبه الطويل.على وضعيات شتى.