قصة نيكة لا تنسى كانت مع احلى و اجمل فتاة عرفتها و كان جسمها اجمل من اجساد فنانات اللاغراء و البورنو حيث بزازها جميلة و شهية و طيزها ممتلئة و مدورة و بارزة و كانت نانسي حينها في العشرين من عمرها و هي متوسطة الطول و جسمها جد جميل مع طيز بارزة تزين اسفل ظهرها و لها بزاز جد رائعة و لم اصدق نفسي حين لمستهما اول مرة و قد تعارفنا وقتها عن طريق احدى صديقاتها و منذ الوهلة الاولى تمحنت عليها و بحثت عن جسدها كي انيكها و نمارس الجنس و السكس مع بعض و بدات اهيئها تدريجيا الى ان وصلنا الى اللحظة الساخنة التي تمنيتها حين رايت نانسي اول الامر . و حينها اخذتها بسيارتي و بقينا نتجول و هي تركب امامي و كنت في كل مرة المس لها فخذها الايسر الذي كان مثيرا جدا و انا ادخل يدي من تحت التنورة حتى اني وصلت الى كسها و لمست بظرها و وجدت كسها مبللا فعرفت انها تبحث عن نيك مثلي فاقترحت عليها ان نتجه الى احدى المناطق المعزولة و التي كانت عبارة بيوت اثرية من العهد الروماني و كانت منطقة قليلا ما يتجه اليها السواح نظرا لوقوعها في اعلى احدى الجبال و كان الوقت وقت الصيف و الجميع على شاطئ البحر يستجم . و لما وصلنا ركنت سيارتي هناك و مشينا بين البيوت الاثرية حتى وصلنا الى احداهن و كانت غرفة صغيرة مبنية بالحجر مثل الاهرامات و لاحظت ان حرارة الجو كانت مرتفعة جدا الى درجة اني لم اجد هناك يومها الا الازواج فشعرت ان كل من كان هناك كان يهدف الى الجنس و نيك حبيبته
و اول مفاجاة سارة كانت حين دخلنا هي ان نانسي اخبرتني انها احضرت معها الكابوت خصوصا كي انيكها براحة و تعجبت من الامر كثيرا و اخبرتها اني سانيكها نيك سطحي فقط و اكملت مفاجاتها السارة حين اخبرتني ان كسها مفتوح و انها تعرضت منذ صغرها لسقوط في العماةر و هي تملك شهادة فقدان العذرية . و لما سمعت هذا الخبر احسست ان زبي صار طوله مترا كاملا من الانتصاب و احتضنتها في قبلات حارة جدا و انا اتاوه بكل قوة و ارفع لها التنورة حتى المس لها كسها الذي اعجبني دفئه حين لمسته اول مرة و انا غير مصدق اني سادخل زبي في كس و اني مقبل على نيك حقيقي لاول مرة في حياتي . و رفعت لنانسي قميصها و رايت بزازها من تحت الستيان و كانت جميلة جدا و بحجم متوسط مثل البرتقالة و بمجرد ان مصيت الحلمة حتى احسست بها تنتصب داخل فمي و تتصلب اكثر ثم اخرجت زبي كي تراه نانسي و كانت اول مرة اكشف زبي لشخص اخر و قد اعجبت به كثيرا و اصرت على مصه وكانت ترضعه بكل محنة و متعة و هي تخبرني انه اعجبها و خاصة الراس الذي كانت تضغط عليه بشفتيها باستمرار . ثم ناولتني نانسي الكابوت و انا تكفلت بوضعه على زبي و هي تنظر و من كثرة ما افرز زبي ماء الشهوة فقد كانت مقدمة الكابوت من الداخل فيج هة فتحة زبي جد مبللة و كل ذلك من مفعول الشهوة الذي سيطر علي قبل حتى ان نبدا نيك بادخال زبي في كس نانسي
و قبل ان ادخل زبي كنت اترقب و انا افكر كيف يكون ذوق الكس و انا استحضر ما كنت اشاهده على الافلام و محنة الشهوة و المثل القائل ان الرجل يضعف امام المراة و قلت في قرارة نفسي لابد ان لذة الكس التي ساذوقها ليس لها مثيل . و ثبت قدميها امام قدماي حتى التصقت افخاذنا ثم قبلتها مرة اخرى و قلبي ينبض بطريقة غريبة و اخيرا لمس زبي كسها من فوق و قبل ان ادخله ادخلت اصبعي فلاحظت ان كس نانسي مبلل و ساخن جدا فزدادت شهوتي اكثر و اصبحت كالمجنون و لم اصبر اكثر فبدات بادخال زبي في كسها و اول ما مر الراس بين الشفرتين حتى احسست بحرارة كبيرة تلفه و كانت متعة عالية جدا ثم دفعت زبي مرة اخرى فنزلق بطريقة سريعة جدا حتى احسست ان تلك الحرارة صارت تلف زي كاملا فعرفت اني ادخلته و لم اتوقف عن الضخ و الهز في نيك رائع تذوقته لاول مرة في حياتي . و من شهوتها ايضا لفت يديها على طيزي و امسكتني من فلقتي و لم اكن قد نزعت بنطالي و لذلك تركتها تنزع لي البنطال و وضعت يدها على طيزي و كانت يدها دافئة جدا مما اعطتني متعة اخرى و انا انيكها من كسها و كان الانزلاق بين الزب و الكس كبير جدا و انا ممحون في نيك رائع و في نفس الوقت بقيت اركز على رقبتها في التقبيل و المص و احيانا احب لو اني اعضها من هناك . و ما هي الا لحظات حتى سمعتها تتاوه بانفاس عالية و هي تمرر يديها على ظهري و طيزي و تطلب مني المزيد من النيك و تردد كلمة اكمل يا حبيبي نيكني احححح زبك ما احلاه و كانت هذه الكلمات مثل الرصاص تقع من اذنبي الى زبي مباشرة
و هنا احسست ان زبي صار مثل القنبلة التي حان وقت تفجيرها و نسيت اني انيكها بالكابوت في الوهلة الاولى و لكني حين تذكرت فرحت و صرت اضخ بطريقة اقوى و اسرع حتى جائتني تلك النشوة الحلوة الرائعة في لحظة القذف و صرت استمتع بزبي و هو يقذف داخل كس نانسي رغم اني تمنيت لو نكتها دون كابوت حتى يحتك زبي يكسها على المباشر و لكن رغم ذلك فالحرارة كانت رائعة و الحلاوة اكبر لذلك اعجبني نيك مميز مع نانسي و كنت اقذف و انا اذوب مثل الشمعة مع كل قطرة مني تخرج من زبي و لم اتوقف عن تقبيل رقبتها و شفتيها تماما حتى اكمل زبي اخر قطرة من الحليب و احسست بعد ذلك حين حاولت دفعه مرة اخرى انه يالمني فعرفت اني لن اتمكن من نيكها مرة اخرى الا بعد ان ارتاح و بما اننا كنا في مكان عام و الحرارة كانت كبيرة و لم احس بها الا بعد ان قذفت و الحقيقة اني قذفت كمية اكبر من المعتاد و طبعا المعتاد هو الاستمناء و حين اخرجت زبي من كسها كان الراس تقريبا مختفي تحت المني من كثرة القذف بعد نيك رائع مع نانسي و تذوقي كسها و اول كس امراة في حياتي و عرفت يومها لماذا الرجال لا يقاومون المراة و لماذا هناك من يحب النيك حتى و هو متزوج لان الكس لذته لا حدود لها