ألجم فاتن شعورها بإصبع هبة الأوسط وهو ينحي كيلوتها الرقيق و يداعب بظرها مباشرة فتأوهت و ازدادت نشوتها مما جعل عيني الفتاة التى تشاهدهما تتسعان و أنفاسها تتلاحق وهي مشدوهة تتسارع وتيرتها و ريقها يرفض ان تبتلعه فشدت نفسا عميقا و كمأنها تسحبه من بئر بلا قرار و هي تنظر إلى الأرض و هى تضع يدها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها في اللحظة التى أطلقت فيها فاتن صيحة أسخن سحاق في النادي كادت أن تفضح ثلاثتهم في النادي و هي ترمي شهوتها لولا أن هبة أعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما قلتلك…بكلمك بجد…ثم سريعاً و قد القت هبة برأسها يمنة ويسرة و لما لم تجد رقيباً و لا عزولاً أخرجت يدها المدسوسة في كس فاتن و قد غطتها سوائل شهوة فاتن!! أفاقت فاتن من لهاثها و صدرها يترجرج فهمست لها هبة : بصي المزة دي بتضحكلنا! رمت فان بنظرها غليها فشهقت و اتسعت عيناها و انتفضت جالسة و هي تعدل من ثيابها و مستشيطة غضبا و هي ترى هبة تنظر للفتاة الأخرى فى شهوة متصاعدة و هى تمصمص أصابعها المبللة بماء فاتن فقالت :ايه ده ياهبة أنت بتستهبلى…. عملانى عرض قدام البت!
راحت هبة تضحك و تشير للفتاة في غنج فالتفتت إلى فاتن قائلة: هسيلك زميلة فلة…. وسحبتها من يدها لتجلسان معها. كانت رحمة فتاة رقيقة بضة الجسم لا قيرة و لا طويلة منفتحة ياسرك منها العينان الخضروان و الشعر الذهبي و الوجه الممتلئ الأبيض. رحبت بهما و هي تبتسم فقالت هبة غامزة: عجبك العرض ! بحلقت فاتن و ابتسمت الفتاة و كزت على شفتها السفلى فاقتربت منها هبة و التحمت بها فأدارت الفتاة رأسها يمنة و يسرة وهمست: يالا بينا عالحمام ..حد ياخد باله!! كانت هبة سحاقية من الطراز الأول سحاقية لا تشبع! نسيت لقاء وداع قد عقدته لفاتن في النادي و همست في إذنها قبل ان ترحل مع السحاقية الجديدة: تجي معانا يا روحي…. غضبت منها فاتن و أشاحت بوجهها! غصباً و اقتداراً سحبتها غلى أقرب حمام و سط ضحكاتها و ابتسامات الفاتة الجديدة صاحبة الجسد البض الممتلئ! أغلقت فاتن على ثلاثتهم الباب و تجردن من ملابسهن! صفرت هبة صافرة الإعجاب من سخونة جسد رحمة الفتاة الجديدة!! دفعتها هبة على الجدار و راحت تعتصر بزازها و تمصمصها بينهما فاتن قد استدبرت هبة وراحت تفرج ما بين فخذيها تلعق حلقة دبرها!! كان حمام النادي محتقن بأسخن سحاق بنات مصريات في لقاء وداع كبير!
شرعت هبة تلعق حلمتي رحمة بشهوة بالغة و رحمة تعصر بزاز هبة المتوسطة الحجم وقد باعدت هبة ما بين ساقيها فنفتح شفريها و برز زنبورها الذي التقطته فاتن في فمها!! راحت هبة تأنّ من سحاق المتعة فتزداد شهوة و شراسة فتاكل بزاز رحمة الفتاة الجديدة و أصابعها تداعب كسها!! أنت رحمة بشدة فأخذت تتهالك و تلقي برأسها يمنة ويسرة وتكاد تلتقط أنفاسها بشق الأنفس وكفاها ممسكان بنهدي هبة يعتصرانهما! من شدة الغلمة تعانقت هبة ورحمة في أسخن قبلة سحاق بنات مصريات في حمام النادي فتلاقت الألسن تلاعب الألسن و الاثداء تتلاحم بالأثداء و الأيدي تفرك الأكساس و فاتن قد جثت على ركبتيها تلتهم كس هبة و تفركه بشهوة متصاعدة! راحت أنات ثلاثتهن تتصاعد و تتعالى حتى لم تتحمل رحمة الجديدة فتهالكت ساقاها فأسندتها و أقعدتها هبة فوق قاعدة السيفون قد جثت على كلتا ركبتيها أمامها و أفرجت ما بين فخذيها حتى بدا لها كسها!! كان كساً بضاً ممتلئاً مثيراً أحفز شهية هبة!! كان منتوفاً لحظها الباهر و هو ما تعشقه! راحت تلعقه لعقات ساخنة و تدس داخله لسانها!! كذلك جثت فاتن وراء طيز هبة المفلقسة فبان لها كسها الرقيق المشافر و دست لسانها فيه!! ثلاثتهن غبن في اسخن سحاق بنات مصريات في النادي في لقاء وداع غير أن رحمة كانت القادمة الجديدة على الثنائي القديم!! رحن يتساحقن و ينهشن أكساس بعضهن البعض و قد ارتخت مفاصل القادمة الجديدة و هي بكفيها تعصر نهديها الكبيرين وقد احمر و جهها و ارتعشت بشدة تحت وقع اللذة التي مارستها عليها هبة!! شهقت شهقة جعلت فاتن تسرع من رتم لحسها لهبة حتى عضت بظرها فارتعشت هبة بشدة كذلك و أطلقت سوائلها و نفسها يتلجلج في صدرها! غمست هبة مها في سوئل رحمة وصعدت بها غلى فمها و راحت تلثمها و تلعق لسانها!! أطعمتها من مائها بينما إصبع فاتن مدسوس في فتحة شرج هبة تبعبصها!! صرخت هبة فالتفتت خالعة فمها من فم رحمة وراحت تعانق فاتن فدست الأخرى سريعاً أصبعها التي دسته في دبرها في فمها لتمصه هبة فتتذوق طعم دبرها و ماء كسها!