زينة المطلقة وفرحة الأرملة الأولى في العشرينات لم تتجاوز السابعة و العشرين و الثانية تكبرها بعامين. كلتاهما جارتان بنفس المنطقة الأولى في شارع بجانب الثانية. المطلقة تعمل كوافيرة إذ طلقت ولم ترزق إلا بطفل قد أسفطته و الثانية لديها طفلان في الحضانة ويه ربة منزل لا تعمل تعتمد على معاش زوجها المتوفى. جمعتهما الحاجة إلى الجنس الأولى شبقة متحرقة للمارسة و الأخرى كان لها في ريعان صباها تجربة في عالم السكس المثلي. تصاحبتا إذ التقتا في أوتوبيس الصباح وصارتا تتزاوران وتشكوان لبعضهما حالهما مع أنهما شابتان لا ينقصهما الجمال أو بضاضة الجسد. الأولى ممتلئة بيضاء بيضا مشرب بحمرة بعيون خضراء لذيذة و الثانية ممشوقة مكتنزة الردفين جميلة قسمات الوجه منتفخة الصدر ملتفة الرقبة مستديرتها تشبه العاج. لا يقرب منهما رجل إلا و كان طامعاً يريدهما في الحرام. كلتاهما تريدان زواجاً رسمياً موثقاً ورجل يظهر للجميع ولكن ذلك نادر فهما في شوق النسوان و الزواج غير مطلوبات فقد كسد سوقهما وقل الطلب عليهما إلا من الرجال المتزوجين بامرأة و أخرى وحتى هؤلاء يريدهما في علاقة زواج عرفي. كانت واحدتهما تشكو للأخرى ذلك فرأتا في عينهما نفس الرغبة ليبدأ أسخن سكس سحاق نسوان المنطقة المطلقة و الأرملة بعد أن عرضت الأولى على الثانية ذلك.
راحتا تطفئان نارهما المشتعلة المتوهجة وتتوليا أمرهما بنفسهما وتتعاونا على أشباع رغبتهما طالما أن الرجال أوغاد لا يريدون علاقة مشروعة تبزغ للعلن كأزواج طبيعيين. ذات صباح وبعد أن جاملت المطلقة التي تعمل كوافيرة الأرملة فنتفت صاحبتها كسها و أزالت الشعر الزائد في جبهتها و لعمت ساقيها ونظفتها و جعلتها كانها عروسة تنتظر عريسها وفيما الأرملة عارية داعبتها الكوافيرة المطلقة فاستجابت لها صاحبتها سريعاً. أرختها الكوافيرة وقد خلعت ثيابها قميص نومها هي الاخرى إذ هي في بيتها وبعد القبلات الساخنات و لحس البزاز و قفشها مددتها وباعدت بن ساقيها فرأيت كسها ملتهبا من شوقه وبظرها ينتصب بشعره الأشقر الخفيف الذي لم تزيله الكوافيرة بعد فجذبتها ووضعت وجهها بين ساقيها وصرخت فرحة الأرملة :نيكيني بلسانك يا زينة دخلي لسانك في كسي مش قادرة يا بت…نيكيني علشان أجيبها وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت زينة طرف لسانها لتلحس لها شفايف كسها, و فرحة الأرملة تصرخ وتقول: “حرام عليكي يازينة أنا هايجة أوي ، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يازينة، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى….بدأ هنا أسخن سكس سحاق نسوان المنطقة المطلقة و الأرملة فحركت زينة المطلقة لسانها لتلمس بظرها الذي كان منتصباً كزبر البيبي الصغير وأحمر من شدة هياجها.
ما كاد طرف لسانها يمس بظرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهها بين فخديها قائلة: “نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك يا بت …وفعلاً بدأت زينة المطلقة تحس لها كسها وبظرها الذي طال ثم أدخلت لسانها داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. وراحت تنيكها بلسانها في كسها وتدعك لها بظرها بأصابع يدها وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسها أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسها كلها في كسها. أمسكت فرحة الأرملة بيدي زينة ووضعتها في خرم طيزها وأمرتها قائلة: زيزي حياتي اه يا زيزي دخلي صوابعك بعك في طيزي بعبصيني هنااااااااااااااك ااااااااااااااااه اااااااااااااه زيزييا لبوة حأجيبها يا بت ….هاجيبها علي لسانك خلاص معدتش قااااادرة…ثم راحت فرحة الارملة تدفق عسلها اللذيذ وكانت زينة قد بدأت ترتعش من الشبق والشهوة من منظر فرحة واشتعل أسخن سكس سحاق نسوان المنطقة المطلقة و الأرملة و عظمت شهوتهما هي أيضاً لتجد نفسها تدس أصابعهافي كسها محاولة أن تجيب شهوتها هي كذلك فاستلقت على الفراش بجانب فرحة وكانت قد فرشخت ساقيها وأعملت يدها في كسها كي تشبع رغبتها في النيك فنظرت فرحة لزينة الهائجة هامسة ضاحكة: أكيد انت عاوزة تتناكي دلوقتي…صح… عاوزة دورك…زيزي أنا هأغتصبك … ثم أنها كوحش شرس قفزت علي جسد صاحبتها المطلقة الكوافيرة وانتفضت الأخيرة من هول الصدمة والمفاجأة إذ انقضت عليها المطلقة بقوة فراحت تقبل شفتيها بعنف وشبق شديدين وتقفش بزازها وتشد منها الحلمات وبيد تبعص كسها و تشد لحم بطنها بعنف فراحت زينة تصرخ من فرط هياجها وشهوتها المتعالية وهي تتضحك وتصرخ: لا لا يا فرحة مش كدا….آآآآآآآآآآآآآي..و تدلت فرحة إلى ما بين فخذيها تفسخ بقوة ساقيها وتدس لسانها مباشرة في صميم كس المطلقة الكوافيرة زينة و تشفيها من نقص النيك وندرة ماء الرجال فراحت تبعص و تدفع بلسانها وتيكها به لتنهض الكوافيرة بظهرها و تنخفض وهي قد القت بقوة بساقيها تقبض فوق راس فرحة فلم تبالي الأخيرة بل و كانها أحبت طعم كسها و زنبورها التي راحت تلتقطه بين شفتيها و تتعضضه بخفة و تلحسه و تدفع في نفس الوقت بإصبعها الأوسط في كسها بقوة كي تجعلها تجيب شهوتها فوق لسانها ولتفرغ ما بداخلها.