هذه قصة جنسية حقيقة حدثت بيني وبين أمي. أول شيء دعوني أخبركم القليل عني. أنا فتاة متبناة أبلغ من العمر الثامنة عشر. تبناني والدي عندما كنت أبلغ من العمر العاشرة. وأنا اسمي نيفين. ووالدي بالتبني رجل أعمال مشهور أم أمي فهي ربة منزل. وهذه القصة الحقيقة حدثت بين أنا وأمي عندما طلبت مني أن الحس كسها . وقد حدثت في أحد أيام الأحد. كالمعتاد أنتهيت من تناول العشاء وذهبت إلى النوم. كل يوم أعتدت شرب اللبن قبل النوم. وفي الليل شعرت بالرغبة في شرب اللبن. ايقظت أمي والتي كانت سريعة الغضب قليلاً. وأنا أخبرتها أنني أريد شرب اللبن. وهي ردت علي أن اللبن ليس هنا لكن في الثلاجة. وأنا شعرت بالاحباط ومرة أخرى أيقظت أمي وهذه المرة غضبت كثيراً وصرخت في وجهي. وفي هذا االوقت كان أبي نائم ويشخر في سابع نومة. وهي خرجت من السرير وأقتربت مني. أعتقدت أنني سأحصل على صفعة رائعة منها لكن بدلاً من ذلك أمسكت بيدي وقادتني إلر غرفة قريبة. كانت ترتدي قميص نوم أسود. وفي هذا اليوم كانت تبلغ من العمر الثامنة والثلاثين. وكان لديها قوام رائع وكانت بشرتها بنية. وقد أخبرتني أنها بما أنه ليس لديها طفل من صلبها فإنه ليس لديها لبن. لكنها أخبرتني أنها ستروي عطشي. لا تقلقي. وقلعت قميص نومها وأخبرتني أن أمص بزازها. أرتعبت في هذا الوقت. لكنني فعلت كما أمرتني. استمريت في مص بزازها لحوالي عشر دقائق، لكن لم يخرج أي لبن ورفعت رأسي مرة ورأيتها قد أغلقت عينيها. وكان يعلو وجهها بعض التعبيرات التي لم أفهمها في هذا الوقت. كنا نحن الأثنين واقفين في مكاننا.
بعد بعض الوقت، مرة أخرى أمسكت برأسي وقالت لي أنها سترضعني، لا تقلقي. سألتها كيف هذا؟ طلبت مني أن أركع أمامها. فعلت كما طلبت مني. ومن ثم أخبرتني أن أكون فتاة مطيعة، وأفعل هذا لأمي. لم أفهم ما علي فعله. وهي قلعت كيلوتها الأحمر ودفعتني في داخل قميص نومها. كنت أجلس بين ساقيها مذهولة. لم تفعل أي شيء لبعض الوقت. حتى أنا لم أفعل أي شيء. كان هناك صمت مطبق على المكان. وبعد عشر دقائق أنحنت بجسمها برفق جداً وأصبحت على وشك الجلوس. أخيراً أصبح كسها في فمي. وقالت كلمة واحدة بعد ذلك “الحسي”. بدأت الحس كسها . وكان طعمه مزز. وظللت أفعل ذلك لحوالي النصف ساعة. وهي كانت تتأوه وتعتصر بزازها. وهي وقفت ببطء بعد ذلك. لا أعلم لماذا جلست أوتوماتيكياً في وضع يسمح لي بأن الحس كسها وبالفعل كنت الحس كسها . ومرة أخرى دخلت في كسها ومصيته كأنني جرو يلحس ثدي أمه. وبعد بعض الوقت صرخت أمي وأمسكت برأسي بقوة على كسها وسائل ما نزل في داخل فمي. شربت كل هذا. وبعد أن أنتهيت من الشرب كنت أعتصر شفرات كسها. لكنها أخرجتني من تحتها وسألتني إذا كنت جائعة أم لا. قلت لها أنني أشعر بالجوع. ومن ثم أخبرتني أن أرفع قميص نومي حتى وسطي وأخبرتني أن أضع فمي جيداً على كسها. فعلت كما طلبت مني. وببطء أطلقت ماء ساخن في فمي. كان هذا بولها. شربته كله. ونمنا سوياً على السرير في نفس الغرفة. وفي صباح اليوم التالي، خرج أب لقضاء بعض الأعمال. وفي هذا الوقت دعتني أمي إلى الإفطار. وهي كانت تعد الإفطار في المطبخ مرتدية نفس قميص النوم. وأنا مرة أخرى نزلت تحتها ومصيت كسها. لكن هذه المرة دخل أبي ورأها تعد الإفطار لكنه لم يراني لإنها غطتني بقميص نومها.
وعندما جلسنا على الإفطار على طاولة الأكل نزلت تحت الطاولة مرة أخرى لأمص كس أمي الحبيبة. وبعد أن خرج أبي جلسنا في المطبخ لنعد الطعام. وكلما كانت تريد أمي المتعة كنت أفعل هذا من دون تردد. كنت أحب فعل هذا. لم أكن أعرف لماذا أحب هذا لكن فعل هذا كان يعطيني المتعة النفسية والراحة. وفي كثيراً من الأحيان كانت أمي تشاهد التلفاز بينما أنا الجس كسها من تحت. وفي أثناء الليل كانت تقذف مرتين أو ثلاثة في فمس. كان هذا الأمر ممتع جداً. وكلما كنت أشعر بالرغبة في ذلك كنت تخبرني بأنه يمكنني أن الحسها وقتما أشاء. كانت هي أيضاً تسمتع بالأمر. حتى وهي تغسل الملابس أو تطبخ الطعام كنت أذهب إلسها وأفعل ذلك وهي كانت تعطيني كسها الساخن في فمي. وفي أحد الليالي جلست على وجهي حتى الساعة الثانية صباحاً. وأنا كنت أكثر من سعيدة بالحصول على مثل هذه الرعاية. وفي أحد المرات قلت لها أنني أريد أن أشعر بنفس الشعور الذي تشعر به. ترددت أمي لبعض الوقت ثم نزلت تحت قميص نومي وبدأت في لحس كسي. لكنها كانت محترفة جداً. بدأت بلحس أطراف شفراتي قبل أن تدفن لسانها في كسي ولربع الساعة كانت تمص وتلحس كسي وتأكلها بأسنانها حتى أفرغت لبني في فمي ….. آآآآه ياله من شعور.