أنا شيماء فتاة من صعيد مصر من مركز طهطا التابع لمحافظة سوهاج. قصتي مع أختي المطلقة هبة و شهوة السحاق التي لم اعرفها إلّا معها تبدأ عندما قدمت من عند صديقتي ذات في إجازة الصيف الماضي وكنت قد اجتزت المرحلة الثانوية وانتظر النتيجة بفارغ الصبر لألتحق بكلية الآداب التي أهواها. كما تعلمون أن من عادات أهل الصعيد الحشمة والوقار وخاصة من جانب الفتيات والنساء؛ فلم يكن لي علاقات مع الجنس اﻵخر مطلقاً ولا حتى لم احصل على قبلة. عدت إلى المنزل لأجد امي تزفّ لي خبر عريس تقدم لي فقالت:” شيماء يا بنتي عمك تقدله عريس ليك وهو وافق وعاوز يجوزك وهو ابن حلال ميتعايبش.” وقع الخبر عليّ كالصدمة لأنّ ذلم يعني عدم إكمالي دراستي فقلت زاعقة وأنا قد اقبضت قسمات وجهي: “ يا أمي.. لسه .. أنا صغيرة.. عاوزة أكمل.ز” فأجابت وهي تنصحني وتؤثر عليّ عاطفياً: “ يا بنتي .. انت عارفة أبوك مات وسابنا أنا وانت ويادوب عملك أو خالك بيطل علينا.. قبل ماموت عاوز اطمن عليكي في بيتك… افرح بيك زي اختك.” قلت لها وأنا مازلت غاضبة: “ يا أمي يا حبيبتي… طال عمرك…. ما اختي اتجوزت ورجعت البيت وجوزها رماها اهيت.. وكمان متجوز عليها…عاوز اكمل ومشوف مستقبلي يا امي افهميني.” فاجابت أمي بلهجة الجد وكأنها عازمة على تزويجي: “ بصي يا بنتي… الراحل مفهوش حاجة وحشة… والبنت لبيتها في اﻵخر…. وأنت مسئولة مني بعد ابوك… وانا ادرى بمصلحتك.”
انفجرت باكية على إثر إصرارها وخرجت من غرفتها وجريت إلى حجرتي لأرمي جسدي على سريري والدموع تنحدر على خديّ وكبست وجهي في مخدتي انتحب فدخلت اختي سهام المطلقة التي تكبرني باربع سنوات وانهضتني من ذراعي واحتضنتني قائلة مطمئنة لي: “ حبيتي ما تخفيش … خير ياشيمو …بس بقا.. بس بكا.” ثم ابعدتني عن صدرها وسالت: “ وليه يا حبيبتي مش عاوزة تتجوزي .. دا حتى الجواز حلو ههه.” فاجبتها : “ انا عارفة.. بس أنا عاوزة اكمل تعليمي….. ما انت عارفة الصعيد وعاويدة وطبع الرجالة.. وبعدين بصراحة مش عاوزة اعتمد على راجل ممكن يرميني ويسبني زي ما جوزك سابك . وبعدين انا قطة مغمضة معرفش حاجة عن الجواز … دانا عمري 18 سنة بالعافية…. معرفش حاجة؟ المهم هدات أختي سهام من روعي وقالت: “ بصي انا هفهمك يا عبيطة… دا الجواز حلو بس انتي اللي مش عارفة… الأول روحي بوسي فوق دماغ امك وأنا هبات معاكي …. يالا يا شيمو..”
المهم اني فعلت كما قالت ورجعت سهام إلى غرفتي بفراشها وحرامها فقلت لها: “ وحتى لو اتجوزت… خايفة مسعدش جوزي فيزعل مني ويطلقني..”. قالت لي سهام: “ بصي يا شيمو انا هفهمك… انت اختي الصغيرة بس الكلام ده ميطلعش بره….” فاتسعت حدقتا عينيّ وأومات لها أي نعم ثم قربت مني وقالت: “ انا هوريك ازاي تسعدي جوزك…. ضمني … احضينيني.” فضممتها إلى صدري فأحستت أن بزازها تفلطحت من ضمتها وقالت: “ أول حاجة لازم تحسسي جوزك أنك بتحبيه وعاوز اهوتلفي ايديك حوالين ظهره وطيزه… هم بيحبوا كدا..” فرحت أمسح على ظهر أختي سهام المطلقة زأنزل الى طيزها الضخمة الطرية وهي أيضاً ألقيت بكفيها فوق ظهري من فوق القميص تتحسسه وتتحسس كتفيّ ثم قالت: “ ولازم يا شيمو تمصيله شفايفه.” وراحت تتناول شفتي السفلي وتمتصها كما تمتص بقايا العصير في كيسه وأدخلت لسانها داخل فمي تمتص ريقي وتداعب لساني وكفاها ما زالا يتحسسان ظهري. أحسست جسدي يتخدر من صنعها وسرت قشعريرة حارة تهز كياني من اخمص قدمي إلى مفرق راسي ثم قالت: “ يالا نعتبر بعض انا راجل وانت ست ونشوف هتتصرفي ازاي..” وما إن نطقت حرفها الأخير حتى راحت سهام أختي المطلقة تتحول إلى شهوة السحاق معي فتمتطيني وتمصمص شفتيّ ثم تنزل بهما على عنقي وتمسحه ثم تنزل إلى حشفتي أذنيّ وتلعكهما وأنا أحسست بتنميل في جسمي لم اعهده من قبل فاستسلمت لما تفعله بي من شهوة السحاق كما علمته فيما بعد. كان إحساساً جديدا لم اعتاده ولم أخبره إلا انه كان جميلاً لذيذاً بحيث الجمني فلم ينطق لساني بل انعقد. نزلت سهام أختي المطلقة بكلتا شفتيها الرطبتين إلى نحري ثم بين مفرق بزازي تدلع لسانها بينهما وانا اغمضت عينيّ حتى اركز أحاسيسي في ذلك الإحساس الجديد الطارئ فلا تشغلني حاسة البصر. كانت انفاسها حرى وبدأت تفتح لي بيجامتي وقد القيت كفي كي أقاوم إلا أنها عاودت مص شفتي فخدرتني فرفعتني وضمتني إلى صدرها بقوة فاحسست بتنهداتي تتسارع ودقات قلبي تتواثب وهي تهزني فرحت اطابق بين شفتينا والثمها وألقيت يدي حول طيزها فتداعت من نعومتها تحت كفيّ ورفعت بقدمي طرف قميص نومها لأدخل يدي تتحس لحم طيزها وفخذيها مسحاً ولمساً. فتحت سهام البيجاما وأنزلت ستيانتي من خلف ظهري بحرفية وبسطتني على الفراش برقة وقد مالت فوقي تلتقم حلمتي تعضها لأطلق أنا آآآآآآآآآآآهة طويلة لتهمس: “ أوعي تلبسي ستيانة مع جوزك… أأه..” ثم أمسكتها بمقدم أسنانها وسحبتها والقتها بعيداً لتنفرد ببزازي تتناوله بالتدليك والمساج وانا جسدي اشتعلنت ناره وآهاتي تصاعدت حتى نهضت عني تخلع قميصها وتقول: “ بصي أنا مش لابسة أي حاجة .. فاهمة…”. هبطت ببزازها فوق بزازي تدعكهما في بعضهما فأحسست بحرارتهما وهي تعضني من حشمة اذني سريعا وخلعت عني بيجامتي فاصبحت عارية النصف الاعلى. أنسحبت من فوقي حتى وصلت إلى بنطالي فدست كفيها تنزله فرفعت أنا طيزي أساعدها وأوصلته إلى ركبتي فالقيته أنا والصقت سهام المطلقة أختي فخذيها بفخذي في شهوة السحاق المشتعلى ما بيننا وراحت تحتك بي هبوطاً وصعوداً. ثم سحبت كلوتي فكانت أول من تتطلع على كسي غيري فلم أعي إلا وأصابعها تداعبه ثم تمطت فوقي تدعك كسي بكسها فعلت تنهداتي وثقل تنفسي واشتدت أناتي لما نزلت بوجهها عند كسي تلحسه! بشفتيها راحت تلفهما حول بظري المنفوخ لتمصه ولأحس بتصلب جسدي من نار الشهوة والسحاق المثير. ثم إنها رفعت فمها وراحت تنفخ في كسي هواءاً بارداً لأطلق شهقة احسست أن لذة العالم تركزت فيها! تشنج جسمي وتصلبت أطرافي من تلك النفخة ثم نزلت تلجس كسي وتمص بظري سريعاً وبطيئاً ثم بطيئاً وسريعاً وأحد أصابعها يندس في فتحة طيزي وتبعبصني برسعة فتوالت علىيّ المتعة من كل الجهات وارتعش جسدي وأحسست بلذة القذف لاغرق لسانس أختي سهام في شهوة السحاق الذي اخبرها لاول مرة معها.