النهاردة هحكيلكم عن أول سكس جربته في حياتي كان سكس السحاق مع لينا بنت عمي، أنا اسمي سوزي وعندي 19 سنة النسة دي وأنا بنت جامعية ومن عيلة غنية ممكن تقولوا من الطبقة الإرستقراطية. والحقيقة الصعبة اللي انتبهت ليها أني كوني من عيلة غنية بيحرمني أنا واخواتي من اننا نقعد مع بابا أو ماما ؛ لأنهم دايماً بيبقوا مشغولين. احنا الأولاد أو البنات بنعيش غالبية الوقت مع الخدامين وعشان كدا بناخد من تصرفاتهم الكتير أوي على الرغم من أني المدارس الأنترناشيونال والأجنبية برده بتعلمنا الأتيكت وحاجات تانية جميلة خالص.انا بقا كبرت في الوسط ده بس برده لسه بقضي وقت كبير مع اولاد خالي او عمامي في نفس الفصل والسنةاالدراسية. قصتي النهاردة مع بنت عمي لينا وهي في نفس عمري ومعايا في الكلية. هي أقرب واحدة ليا؛ فهي مثلاً اللي عرفتني على التغيرات اللي بتحصل في جسمي زي الدورة الشهرية والسكس وكدا. أول سكس جربته في حياتي كان سكس السحاق مع لينا بنت عمي وبالطبع مكنتش دي أول تجربة ليها هي لأنها كانت خبرة. وكل ما افتكر أول سكس سحاق بيني وبين لينا بنت عمي أحس باستثارة وهيجان.
كانت ليلة رأس السنة اللي مسمحوش لينا فيها بالخروج ومعرفش ليه. المهم، احتفلنا في البيت ورقصنا كتير وشربنا كمان. الساعة حوالي 1 الصبح، الحفلة خلصت ودخلنا أنا ولينا بنت عمي غرفتنا، طبعاً سكرانين طينة. لينا ذقتني فوق السرير واتكومت عليا وكان مزاجها رايق اليوم ده. ابتدأت تبوسني وتحضني، فرحت أنا ذقاه بعيد بإيديا ولكنها هي مسكت ايديا وفردتهم على السرير وراحت تدلك في جسمي وتبوس فيا كأنها ولد مع بنت. شفايفها جات فوق شفايفي وابتدأت تلعقهم، الأول الشفة التحتانية وبعين الفوقانية فخلتني البنت لينا الهايجة السكسي مستثارة مووت.وابتديت أنا كمان أتجاوب معاها وبوس شفايفها وامصهم وإيديها سابت ايديا عشان تلعب في شعري كأنها بتسرحه وانا عملت زيها. كنا بنبوس بعض بانفعال كبير جداً. لينا بقا راحت تلعب في بزازي وتدوس عليهم كأنها بتضغط فوق بلالين صغيرة.وابتدا صوتي يطلع: آآآآهآآآآآآآآه… أممممم. بصراحة مكنتش عارفة ازاي الصوت والآهات والأنّات دي طالعة من بقياللي كانت مالية ال؟أوضة كلها.كنت بتنفس بسرعة ونفس بقي عالي وبقيت أحس بسخونة نفس لينا على رقبتي.
ابتدينا نغيب عن وعينا أكتر وأكتر وبقينا عنيفين جداً ولينا طبعاً أعنف مني ﻷنها شالت عني هدومي بفظاظة وهدومها كمان ومفضلناش غير بحمالات الصدر والكلوتاتبس. كان أول مرة أشوف بزازها. كانت مدورة ومتوسطة الحجم وحاجة حلوة مثيرة. حلماتها كان منفوخين ولونهم وردي.كسها كان محلوق ونضيف مفهوش شعرة واحدة. مش ابيض لأ بني بس وردي من جواه. عرفت انها مارست سكس قبل كده لأنّ كسها كان كبير وواسع وشفايفه منفوخة غير كسي أنا الصغير الرقيق. بزازي أنا بقا كانت مدورة برده بس زي حبات الكمثرى الكبيرة شوية وبرده كانت حلماتهم بنية بس صغيرة.المهم لينا أخدت بزازي في بقها وبدأت ترضعهم زي الطفلة اللي بترضع امها. ايدها برده اتمدت ناحية كسي وبقيت تلعب بصوابعها وتشد شعرات كسي الكثيفة.فجأة قامت وراحت رايحة للحمام ولقيتها جاية ومعاها مكنة حلاقة! كنت خايفة المجنونة دي تعورني، بس طلعت شاطرة وحلقت كسي ونعمته جامد. احنا الاتنين رحنا الحمام وأخدنا شاور حلو وبعدين رجعنا على السرير عشان نمارس سكس سحاق اللي كنت أول مرة أجربه مع لينا بنت عمي. ذقتني على السرير تاني وقعدت على ركبها وفتحت رجليا ونزلت بلسانه في أول تجربة سكس سحاق مع بنت عمي ليناعلى كسي. حسيت أن كسي نار بتحرقني، نار هايجة وهي بتلحسه بلسانه اللي حسيت فيه بسخونة وحراشيف بتدوبني دووب. حسيت أن بعوم على وش المية وحد ماسكني وفي عالم تاني من متعة أول تجربة سكس سحاق مع لينا الجميلة. غصباً عني لقيت ايديا رايحة تشدها شعرها وتدفس دماغها في كسي لأني كنت عاوزة أكتر وأكتر. بس هي مسكت رجلي وشدت عليهم جامد وفضلت تمص وتلعق كسي على مزاجها هي وبالطريقة اللتي تحبها. لسانها داخل جوا جوا خالص في كسي وكانت بتنيكني بلسانها في أمتع أول تجربة سكس سحاق عرفتها. دايماً ؟أول تجربة سكس سواء لولد أإو لبنت بتكون أحلى تجربة.أنا حسيت أني جسمي سخن وأعصابي سابت ومبقتش أتحكم في نفسي. حسيت أني بقيت داعرة شهوانية ساعتها. خلتني أطلع ميتي من جوايا وأحس أني في حاجة جاية من جوا تسرسب على باطن فخادي. عرفت أنها شهوتي اللي انا بطلعها بكل متعة في عالم سحاق وسكس سحاق عجيب ممتع للغاية مع لينا بنت عمي. دست وشها في منطقة عانتي وحسيت شفايفها بتشفط ولسانها يلحس ميتي وكما تشربه. بعدها جات فوق السرير وقعدت بطيزها على وشي وكسها الواسع اتحط بالظبط فوق بقي عشان ألحس كسها في أحلى تجربة سكس سحاق مع لينا بنت عمي. مكدبتش خبر وخلاص كنت اتعلمت منها. رحت وأنا من تحتيها أكل كسها السخن المحلوق النضيف وهي كمان بتفرك طيزها فوق دماغي فحسيت انها بتفطسني. ريحة طيزها سدت منخيري وفجأة لقيت ميه بيضة صفرة كدا غرقت وشي وهي بتضغط أكتر فوق بقي وعرفت انها نزلت. نمنا بعدها لحد الصبح كدا.