مرحباً بالأصدقاء، حقيقة أنا لا أدري كيف أقص عليكم قصتي أو بأي أسلوب ولكن لكوني قارئة دائمة للمنتدى، فأحب أن أشارككم خبرتي بالسحاق والذتي كانت أول معرفتي به على يد الأرملة سمية. وانا هنا لا أذكر اسمي الحقيقي ولا مكاني ولكن أنا مغربية عموماً وأنا أكتب هنا باللغة التي يفهما كل قراء العالم العربي. وعمري هو 23 عام الآن وانا أقيم في سكن خاص أشبه بالفندق أو بيت يمكن ان يتشارك فيه الرجال مع بعضهم او النسوة مع بعضهن. أما عن عائلتي فعادية جداً وأنا الوحيدة القادرة على الكسب لإعالة أمي وأخوتي ولذلك اضطررت للإقامة في مدينة أخرى وأقيم في سكن خاص على هذا الأساس. تشاركني في سكني امرأة أرملة لديها طفل وحيد وهو يقيم معنا. وهي في الواقع سيدة طيبة ولكن الحظ أساء معاملتها عندما مات زوجها في حادثة ولم يهب أحد من أقرباء زوجها لمساعدتها ولا حتى والداها. ولذلك اضطرت للعمل من أجل نفسها وصغيرها. وسمية، ذلك هو اسمها الحقيقي، أرملة مرحة وتحب التنفيث عن طاقتها الجنسية المكبوتة والتي بالطبع انتهت بالسحاق معي، ولذلك متى اتيحت لها الفرصة فإنها تشاهد أفلام سكس وغالباً ما كانت تبيت بالكلوت والستيان فقط لا غير. وغالباً ما كانت تدعوني كذلك، بعد أن تستحم، أن أدخل لها الحمام وأساعدها في خلع أو ربط مشبك الستيان. وغالباً ما كنت أشعر بالخجل من فعل ذلك ولكنها مانت هي تنعش الجو وتبتسم وتقول: يا كتكوتي انت ياللي بتكسف هههه. احنا حياتنا واحدة خلينا نتمتع بيها ونعيش اللحظة. انا في يوم هعلمك حاجة هتحبيها خالص. وعندما تنهه عبارتها تلك كانت تتبعها بضحكة مدوية.
ذات ليلة باردة ممطرة بشدة وهي التي شهدت معرفتي بالسحاق على يد الأرملة سمية ، وبعدما نام صغيرها، صنعت لنفسي فنجان من القهوة وكانت هي تحتسي النبيذ علامة على رغبتها في ممارسة الجنس إذا أنى لاحظت ذلك عليها مراراً عندما كانت تريد إخفاء استثارتها أو كآبتها. خطوت إليها وجلست بجانبها فابتسمت الارملة وجذبتني تجاهها. رفعت يدي ووضعتها على صدرها فق قلبها فاستطعت من الشعور بضربات قلبها. كان صدرها يعلو ويهبط وانفاسها تتصاعد سريعاً وشعرت بحرارة نفاسها. في تلك اللحظة انتابتني مشاعر مختلفة تجاها. شدتني إلى صدرها ووضعت شفتيها فوق شفتيّ فابتسمت أنا مستغربة وقلت: انت بتعملي ايه سمية؟ ولكنها لم تكن لتستمع إليّ بل وغرزت اصابعها بين شعوري تداعبها. كانت تلتهم شفتيّ السفلي وتمتصها بحرارة بالغة. استشعرت بانتصاب في حلمتيّ وببل يتسرب من كسي. نهضت الارملة سمية وسحبتني إلى فراشها وهي تعلم أن الامر جديد عليّ بالمرة ولأصطدم بالسحاق معها لأول مرة. ولذلك، ابتدأت بنفسها وخلعت ملابسها جميعاً. كنت أعلم أن لديها جسد جميل ابيض لامع يخلو من أيّ شعرة ملس جداً. ولكن كسها وطيزها كان أملسين كذلك وناعمين كأنها عروسة حديثة عهد بليلة الدخولة. ولكن ارتعت لما قارنت كسها الأملس المنتوف الناعم بكسي المشعر الذي لم أنتفه لفترة. اقتربت مني باسمة لما كنت أحدق في عاري بدنها وراحت تخلع عني ثيابي قطعة قطعة! كنت أود أن أقاومها ولكن في الواقع أمر ما كان يوقفني. ما هو؟ لا أعلم.
المهم أنها جردتني من ثيابي ووقع نظرها على كسي المشعر بغابته كثيفة الاغصان الملتفة. قال ت باسمة: انا شايفة أنك محلقتيش بقالك كتير جداً خليني احلقهولك دلوقتي. كنت كالمنومة مغناطيسياً فأومأت برأسي أيّ موافقة. ذهبت إلى الحمام وعادت بموسة وكريم حلاقة وفتحت ساقيّ ووضعت كريم كثيف فوق مشافري وراحت تزيل شعر عانتي بحرص. نظرت كسي فرأيته أحمر وردي وابتهجت في داخلي وكذلك عيناها هي كانتا تتلألأن. غسلته ونظفته كأنها تغسله لعريس في ليلة الدخلة. استلقينا على الفراش بعدها لنلعب في أجسادنا. دون أن أقاوم بل باستمتاع غريب ، راحت الأرملة سمية تدعك صدري في أول معرفتي بالسحاق على يديها وانا أفرك صدرها الثخين الممتلئ وأخذت هيى كذلك تخلع عني ما بقي من حياء البنت عندي كما خلعت ثيابي فشرعت تلحس بطرف لسانها بزازى واحدة تلو الاخرى وانا مستمتعة جدا وأحس بلذة غريبة لم أعرفها من قبل تسري في أوصالي .طلبت منى الأرملة سمية ان أن أستلقى على ظهرى ففعلت وراحت تلحس لى بزازى وحلماتها وبنفس الوقت تدلك لى بظرى فأحسست بسعادة بالغة، ثم طلبت منى أن نعكس الأوضاع لنتحول الى وضع 69 فتضع وجهها فى منطقة كسي وأنا أسفلها أضع وجهى فى كسها وفتحة طيزها أخذت كالمجنونة تلحس لى بظرى حتى علا صوت آهاتنا وأنيننا حتى خفت ان الجيران تسمعنا. ثم قبل أن نصل الى قمة شهوتنا وتقذف السوائل من داخل كسينا، طلبت منى أن نتخذ وضع المقص فأضع كسي فى كسها أو كوضعية البرجل وراحت هى تدفع ببظرها وكسها داخل كسي ، فاحتك بظرها ببظرى وزادت هى فى الضغط حتى أحسسنا بقمة الشهوة والمتعة وغبنا عن الوعى فى قذف جميل بلل ملاءة السرير من تحتنا. وهكذا كانت أول معرفتي بالسحاق على يد الأرملة سمية تعلمت منها السحاق والذي لا زلت أمارسه معها الى الآن فأعوضها أنا عن الرجل وهي تعلمني فنون الشذوذ.