اسمي ريماس وعمري الآن 24 عام ولم أعرف الجنس وبالأحرى السحاق حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري حينما كنت أدرس في الثانوية العامة فيي نتي الأخيرة قبل الإلتحاق بكلية الصيدلة. أنا أنتمي إلى بيت محافظ ولي والدة ربة منزل وأبي مدير مدرسة أبتدائية ولي أخ وحيد هو هاني. قصتي في أول معرفتي بالسحاق وكيف مارست السحاق تبدأ مع هاني أخي الذي كان قد تزوج حديثاَ من ستة أعوام من فتاة أحبها وتعرف عليها في الجامعة في كلية الآداب جامعة القاهرة. فتاة جميلة رقيقة اسمها إلهام. أكمل أخي شهر العسل وسافر بحكم عمله بعيداً عن القاهرة لعمله في المساحة ومن هنا تبدأ قصتي مع السحاق خاصة والجنس عموماً. كانت لأخي شقة في منزلنا في الطابق الثاني وأنا وأمي وأبي نسكن الدور الأرضي. قبل أن يسافر أخي طلب مني أن أنام مع إلهام زوجته لأنها تخشى أن تنام بمفردها وخصوصاً أنها قادمة جديدة على منطقتنا. وطبعاً هذا أخي الكبير أحبه وأقدره ولم يكن من المتصور أن أرفض له طلب. لذلك ذهبت لكي أنام مع زوجته ومر يوم والثاني والثالث بسلام وسلاسة. غير أن الأمر تغير بعد أسبوع من صعودي إاليها.
ذات ليلة صعدت عندها وقمنا بإعداد العشاء معاً وذهبنا بعد ذلك إلى غرفة الجلوس وجلسنا ندردش ونحتسي النسكافيه. دقت الحادية عشرة مساءاً وكان النوم قد بدأ يداعب جفوني فاستشعرت إلها ذلك فقالت: ريماس حبيبتي روحي نامي.متربطيش نفسك بيا أن متعودة أسهر وفي برنامج بحب اتفرج عليه متأخر شوية” وفعلاً كنت ناعسة فأسرعت إلى غرفة النوم وألقيت بنفسي فوق الفراش. نمت ساعة أو ساعة ونصف وأستيقظت فجأة لأذهب إلى الحمام وأحببت أن ألقي نظرة على زوجة أخي أطمأن عليها لأجدها، مما أدهشني وسمّرني في مكاني، مستلقية على كنبة الأنتريه تشاهد فيلماً جنسياً وقد أدخلت يدها إلى كسها تتدلكه وهي تتأوه. بصراحة شعرت بالإستثارة الجنسية، ولا شعورياً راحت يدي تتسلل إلى كسي من تحت بنطال الترينج وتدلكه لأشعر باستثارة رهيبة. رأيتها تتملل وكأنها تنهض فخشيت أن تراني فعدت إلى غرفةو النوم لأغلق الباب وأخذت أكمل الاستمناء. فجأة دخلت إلهام الغرفة ووجدتني على تلك الحالة. الحق أني أحرجت كثيراً واعتدلت قاعدة غير أنها ابتسمت ابتسامة لطيفة وقالت: ” أيه ده يا رموستي…” أحمر وجهي خجلاً لتنتشلني هي من غرقي في خجلي قائلة: ” لأ متتكيفيش عادي…كلنا بنعمل كدا… سرك في بير يا جميل هههه” وسحبتني من يدي لتكون تلك المناسبة سبباً في أول معرفتي بالسحاق وكيف مارست السحاق مع زوجة أخي إالهام لأجرب معها اللذة الجنسية ثلما لم أعهدها من قبل.
قالت إلهام: ” أنت مشفتيش فيلم سكس قبل كدا” فأجبتها بالنفي، وراحت هي تضع سطوانة في جهاز الكمبيوتر لنشاهد السكس سوياً. راحت إلى الثلاجة وأحضرت كوبين من عصير المانجو وعادت لأخبر أول معرفتي بالسحاق ولأمارس السحاق مع زوجة أخي إلهام بكل شهوة. ونحن نشاهد الفيلم في بدايته راحت تسألني إن كنت أعرف شباباً وأجبتها بالنفي أو علاقات مع زميلاتي بالمدرسة وأجبت بالنفي أيضاً فقالت ضاحكة: ” شكلك لسه متنشنة وخايفة…احنا زي بعض افتحيلي قلبك” وابتسمت أنا وأحسست بالهيجان وكان بودي لو أفرك كسي. فجأة اقترحت أن ننقل الجهاز إلى داخل غرفة النوم لنأخذ راحتنا أكثر كما قالت وباالفعل دخلنا تحت الغطاء وراحت إلهام تلعب في كسها من تحت الغطاء وأنا أموت وأعمل مثلها فقالت: ” متتكسفيش …ربحي نفسك زي ما بعمل” ولكني كنت محرجة فقامت هي وقالت: ” طيب بصي …انا أهو بقلع هدومي كلها عشان تبطلي كسوف….”. وراحت إالهام تلعب في نفسها وتفرك بزازها متوسطة الحجم الجميلة وسخنت أنا وتجرأت وأخذت أفعل مثلها. كنت مكسوفة أخلع الكلوت وأنظر لها بإحراج فقالت: ” برده حتى لو كنت أنا قلعت خاص…طيب.” وهجمت إلهام عل كلوتي تخلعه وهي تضحك والستيانة بعد ان كنت أنا خلعت البنطلون وقميص الترينج. أخذت إلها تحسس على جسمي المنتفض وتلعب ببزازي وأحسست بالدوار يغزو رأسي وقالت: ” ما تيجي نعمل زي الفيلم” وكنت أنا قد فقدت إرادتي فأومأت بالوافقة وكانت تلك أول معرفتي بالسحاق وكيف مارست السحاق مع زوجة أخي فراحت ترضع نهودي وتدعكهم وشرعت أنا أتأوه وترضع هي بزازي وتمص حلمتيها وتمصمص شفتيّ وتلحس بطني كامكوك الفضائي الذي يجري عملية مسح. راحت تلحس بطني بلسانها وايديها فوق بزازي تعصرهم فأخذت قدماي تتباعد لا شعورياً فانسحبت هي برأسها عند كسي لتقبل شفتيه وتلعب بأطواءه لأدلف أنا إلى عالم ممتع غريب عليّ وهو عالم السحاق كما علمت أسمه فيما بعد بعد أن التحقت بالجامعة. أحسست بتيار آخذ في الجريان في منطقة الحوض وأحسست أني على وشك إفراز سوائلي فقلت: ” خلاص انا هجيبهم..” فابتسمت وقالت: ” هاتي يا روحي مفيش مشاكل” وواصلت لحسها ودسها لسانها داخل كسي لتستقبل إفرازتي البيضاء المصفرة قليلاً. كانت تنهداتي عالية جداً لدرجة طلبت منها أن أرتاح قليلاً وبعدها عاودنا السحاق مرة ثانية وثالثة وأنا لعبت لها في كسها رداً للجميل وكانت هذه العلاقة أول معرفتي بالسحاق وكيف مارست السحاق مع زوجة أخيإلهام وظللنا نمارس ذلك حتى سافر أخي على دولة خليجية ولم أرها حتى الان.