أسمي حورية، وأبلغ من العمر 25 عاماً، وأنا متزوجة منذ ثلاثة أعوام تقريباً. تخرجت من كلية التربية لكنني لم أحصل على وظيفة، وبعد ثلاثة أعوام من الشعور بالممل أي منذ بداية زواجي، قررت أن أبحث عن عمل أشغل به بعضاً من أوقات فراغي في الصباح قبل هودة زوجي بدلاً من أن أجلس وحيدة في المنزل بين أربعة جدران. تحدثت مع زوجي إبراهيم، ووافق على ذلك على شرط أن أعمل في مدرسة بنات حكومية قريبة من المنزل. ذهبت للبحث عن عمل في عدة مدارس بالحي، وبدأت عملية البحث عن عمل مبكراً جداً قبل شهر تقريباً من بداية العام الدراسي الجديد، وذلك لحرصي على إيحاد وظيفة. وكانت كل مدرسة تأخذ صورة من أوراق، ورقم هاتفي، ويقول لي عندما تتوفر وظيفة سنتصل بك. إلا أنه لفت نظري إحدى المدارس حيث استقبلتني مديرة المدرسة بحرارة غريبة، وظهر عليها الاهتمام بي، ووعدتني بأنها سوف تبذل قصارى جهدها لإيجاد وظيفة لي في المدرسة لإنها أرتاحت لي على حسب قولها. مرت أربعة أيام، ويم اليوم الخامس، رن جرس الهاتف في الساعة التاسعة والنصف صباحاً، ورفعت السماعة لأجد الاستاذة نادية مديرة المدرسة تقول لي ألف مبروك لقد عثرنا لكي على عمل لدينا في المدرسة، ولكن ليس كمدرسة. من فرط الفرحة قلت لها غير مهم أهم شئ أن أعمل في أي وظيفة. قالت لي ستحصلي على وظيفة إدارية كمديرة لمكتبي الخاص، وأمينة للمكتب، ومن باكر يبدأ العمل لإنك لست مدرسة بل عملك إداري، والموظفين الإداريين يبدأ عملهم قبل العام الدراسي بفترة. لم أصدق نفسي، وغاب عني النوم في هذا اليوم من شدة السعادة بهذا العمل الجديد.
أنتظرت زوجي إبراهيم، وأبلغته بالخبر، وهو هنأني بذلك، وفي اليوم التالي استيقظت مبكراً، وأرتديت أفضل الملابس لدي، وأيقظت زوجي لكي يوصلني إلى المدرسة على طريقه. وبالفعل وصلني حتى باب المدرسة، ودخلت لإجد الاستاذة نادية المديرة، وإلى جوارها فتاة ترتدي ملابس الممرضات. استقبلوني بحفاوة بالغة، وعرفتني الاستاذة نادية مديرة المدرسة بطبيبة المدرسة الدكتورة سهام، وتناولنا الإفطار، وشربنا الشاي مع بعض، وكان يوم ممتع جداً حتى تمنيت لو أنه لم ينتهي. وفي يوم العمل التالي، وصلني زوجي كعادته أمام باب المدرسة، ودخلت لإجد الاستاذة نادية ترتدي ملابس ملفتة للنظر، حيث كانت ترتدي جيبة تصل إلى نصف فخذها، وعندما بدا علي الاستغراب، قالت لي ماذا بك أهذه أول مرة تري فيها مديرة مدرسة ترتدي ملابس هكذا لا تخافي فنحن نرتدي أي ملابس نحبها قبل بداية العام الدرسي وسألتني ما رأيك في ملابسي. قلت لها حلو جداً. وخرجت علينا الدكتورة سهام، وهي ترتدي جيبة بيضاء تصل إلى نصف فخدها، وقالت الشاي جاهز يا بنات. شربنا الشاي، ونحن نضحك ثم تناولنا طعام الإفطار، وبعدها قالت لي الاستاذة نادية نريد أن نذهب إلى العيادة المدرسية في الطابق الثاني. وأغلقت باب المدرسة بإحكام، ولم أسأل عن الأمر رغم أنه لفت إنتباهي. وبعد ذلك طلبت مني أن أغلق باب المكتبة والمكتتب، وأن الحق بها هي والدكتورة سهام. وبالفعل أغلقت المكتبة والمكتبة، ولحقت بهما، ودخلت إلى العيادة لأجد الاستاذة نادية متجردة من كل ملابسها، وقالت لي: تعالي يا حورية. وفجأة دفعتني الدكتورة سهام من خلفي إلى الأمام وأغلقت الباب، وخلعت هي الأخرى ملابسها. وقالت لي الاستاذة نادية يلا يا استاذة حورية ممنوع إرتداء الملابس أخلعي عنك ملابسك.
بالطبع رفضت وحاولت المقاومة، وقلت لهما أنني مستقيلة من هذا العمل، لكن أفتحوا لي الباب ودعوني أذهب إلى منزلي. قامت الاستاذة نادية من على السرير، وأمسكت بكلتا يدي بمساعدة الدكتورة سهام، ورمتني على السرير، وقامت بتقيدي بالحبال، وقامت الدكتورة سهام بنزع كل ملابسي عني. بعد بعض المقاومة في الحقيقة استسلمت للأمر الواقع خاصة بعدما بدأت الاستاذة نادية في لحس كسي ووصلت إلى قمة الإثارة بينما تتلاعب الدكتورة سهام بنهدي، وتمص في شفتاي، وأنا أقول لهما كفى لم أعد أحتمل. وهي تمص بلسانها في بظري، وتدخل أحد أصابعها في كسي حتى بلغت شهوتي قمتها. وبعدما أطمئنت الدكتورة سهام والاستاذة نادية من أنني سأستمر في ممارسة السحاق معهما، قامتا بفك وثاقي، وطلبا مني أن أتخذ في وضعية الكلبة على المكتبة، وقامت الدكتورة سهام بلحس طيزي، وطلبت من الاستاذة نادية أن تجلس هي الأخرى في وضعية الكلبة أمامي لأقوم بلحس مؤخرتها الجميلة الناعمة، وهي تصرخ ألحسي يا ممحونة كسي ناااار آآآآه. وبعد ذلك نمت على ظهري، وهي جلست بكسها على فمي وقالت لي ألحسي يا محنتي أنت الآن ملكنا. وقمت بلحس كسها بينما الدكتورة سهام تتلاعب كسي، وفتحة مؤخرتي، وشعرت بشئ ضخم يدخل في فتحة مؤخرتي أكبر من قضيب زوجي إبراهيم الذي كان دائماً يا ينيكني في مؤخرتي. إذا بي أرى القضيب الصناعي الذي أدخلته الدكتورة سهام عن آخره، بل وقامت بإخرج قضيب صناعي آخر من درج المكتب وأدخلته في كسي. وبدأت تحرك القضيبين معاً إلى الأمام والخلف حتى تدفق الماء من كسي، وقامت بإخراج القضيب الصناعي الموجود في كسي، وقالت الاستاذة نادية أريد أن أشرب من عسل كسك الحلو يا استاذتنا الجديدة، وأدخلت لسانها في كسي هي والدكتورة سهام، وبدأو يلحسو كسي بجنون. يا له من يوم نيك جميل علماً بأنها أول مرة لي مع السحاق.