نشأت، أنا كريمة، في أسرة عادية متوسطة الحال ونشأت معي جارتي وصديقتي المقربة جداً نايرة التي تسكن على نفس اصف في العمارة رقم 7 أي ما بيننا عمارتان يفصلاننا عن بعضنا إذ كنت أقطن العمارة رقم 4 من نفس الصف. ولأن أبي يعمل معلم رياضيات وأبو نايرة يعمل مدرس عربي وامي وأمها ربات منازل غير عاملات فقد كنا متشابهين وكانت عائلتي وعائلتها تتبادلان العزومات وكأننا بيت واحد فكان أبوها يذاكر لنا وكذلك أبي يذاكر لنا مما هو شائع ومعروف في المجتمع المصري السكندري على وجه الخصوص. وبداية معرفتي بعالم الجنس في الحقيقة كان مع السحاق مع صديقتي نايرة ولم أكن أعلم ما ناتيه من علاقة باسم السحاق فكنت أنا وهي نتبادل المتعة إلى أقصى درجة دون ان نصف ما ناتيه أو نمارسه في جسدينا.
في يوم وكنا قد بلغنا ونمت مفاتننا وبدت علامات الأنوثة علينا وكنا حينها في الصف الثاني الثانوي، كنت أنا أذاكر مع نايرة صديقتي المقربة جداً لي كما عرفتم وكنا في سريرها. كنا معتمدين على حافة السرير وإذا بي احسّ بيد صديقتي تمتد و تلاعب شعري فقد كنت أحب تلك الحركة و تجعلني أخبر شعور غريب غير أني استغربت تلك الليلة منها إذ أنّ نايرة كانت أول مره تقوم بها معي على الفراش فالتفت ناحيتها و نظرت إليه وإذا بها تسألني : “كريمة جربتي الجنس قبل كدا؟ فأجبتها بالنفي مع أننا كنا نتكلم خفية دائما عن الجنس ولكنها أول مره تسألني مثل ذلك السؤال مباشرة فنفيت ولم اشعر إلا وأناملها تداعب كسي فوضعت يدي على يدها عبثا أحاول إيقافها. غير أنّ الإحساس الذي بعثته نايرة صديقتي في جسدي كان منعشاً فأحسست بلذته وقته. ثم أنها قامت بتقبيل شفتي و طلبت مني أن أحذو حذوها فمددت يدي إلى كسها و أدخلتها بداخل كلوتها و رحت العب بأطراف أناملي في لحم كسها و قد أحسست بذلك الكس الممتلئ الذي يكاد يتفجر من كثرة الدم المتدفق إليه. سرعان ما نهضت نايرة منتصبة على ركبتيها فوق السرير و شرعت تفك أزرار قميصها وتلقيه عنها و أمسكت بيدي و وضعتها فوق كلوتها و طلبت مني أن انزله لهاغير أني لم أفعل فطلبت مني أن أنهض على ركبتي مثلها ففعلت. بعدها قامت نايرة بخلع قميص نومي و أنا عبثاً أحاول أن أمنعها ا دون أدنى مقاومه وكأنّي لا شعورياً أحببت ما تفعله من بداية السحاق وبداية معرفتي بعالم الجنس اللذيذ.
بعدها اتجهت لستيانتي و ﻷفّت يديها حول ظهري وخلعت مشبكها فأنزلتها لتلقيها وتميل بشفتيها تجاه بزازي تمصّ حلماتي وتلثم وتلحس منطقة صدري وقد تخدرت وسرت في جسدي أحاسيس عجيبة غريبة لم أخبرها من قبل يغر أنها بالطبع ممتعة. شعرت أطلق الآهات و أحسست بها بعدها عند بطني تقبلها نزولا إلى أن وصلت منطقة الكلوت وقامت خلسة بإنزاله و وهي لا تزال مستمرة في التقبيل إلى أن أحسست بها عندشقّ كسي.ضاعت مقاوماتي الضعيفة من البداية وأنا ونايرة في علاقة السحاق الأولى إذ راحت تخرج لسانها الاحمر وتدفعه إلى منطقة كسي ثم لتنيمني على السرير لأنام ، وكأني دمية في يديها ،على ظهري و لتقوم بخلع الكلوت و رميه بعيدا وولتباعد ما بينفخذيّ المرتعشين لحظتها ولتدفن رأسها بينهما ثم لتلحسهما وتقبلهمافي باطنيهما و صولا إلى كسي. هناك مدت نايرة صديقتي المقربة لسانها و ورا حت تلعب به على كسي إلى أن قامت بإخراج بظري فنظرت إلي و رأيت في عينها نظرة النشوة و دفنت رأسها مجدداً و راحت تلحس و تلحس وأنا أتأوه و أطلق آهات و آهات غير أنها لم تأبه لآهاتي وواصلت اللحس. قامت بعد ذلك بالصعود لأعلى ثم لأعلى إلى أن وصلت لفمي ضمتني لصدرها و قبلتني قبله حارة جدا لن أنساها ما حييت و أخرجت لسانها لتلحس لساني فبسطت لساني أنا بدوري لأبادلها اللحس. استلقت نايرة إلى جواري و نظرت إلى عيني وراحت تهمس : “ يالا روحي كركر خدي دورك.” فنهضت من موضعي وأنا أشعر بتعب و ثقل شديد و لكني عزمت على نفسي لأني كنت أريد أن أتذوق هذا الكسالذي أحسست به على يدي قبل دقائق. وبالفعل انسحبت أسفل جسدها وأتيتُ ذات الحركات التي قامت بها حبيبتي وصديقتي نايرة قبل قليل فقمت بخلع كلوتها وإلقاءه جانبنا . كنت لأول مرة أخبر عالم النس من طريق السحاق فلأول مره أحس بإحساس غريب اتجاه كس صديقتي إذا أخذت تنبعث منه رائحة تغريني بالاقتراب منه أكثر و أكثر و كنت كلما اقتربت بأنفي أحس بالرائحة تزداد و شهوتي تزداد معها إلى أن وصلت لكسها . هناك بسطت لساني و ألصقته بكسها و لحست و تذوقت الطعم الغريب لتكون تلك أول مره أتذوق فيها كس ولم يكن كأي كس لقد كان كس اعز صديقه و حبيبه إلى قلبي صديقتي المقربة نايرة , أخرجت لسانيتارة أخرى و رحت الحس و الحس و هي تصرخ و تتأوه و لكني لم أرحمها مكما لم ترحمني لأني كنت منشغلة بالطعم الحلو فلحست و لحست إلى أن أحسست بأصابعها تشد شعري و وتشد راسي للأعلى وأغرقت فمي من عسلها. رفعت راسي و نظرت إليها و بحركة سريعة ونهضنا كلانا على ركبنا ورحنا نحتضن بعضنا ونمتص شفافنا وقد ذاقت عسل كسها من شفتي وذقت عسل كسي من شفتيها. بعدها لبسنا ملابسنا والتي أنتشرت في أرجاء الحجرة ونمنا متعانقين وقد كانت تلك بداية معرفتي بعالم الجنس من طريق السحاق مع صديقتي المقربة وجارتي نايرة.