” الليلة أول سكس سحاق بينا وهنقضيها صباحي” ، كانت تلك هي الكلمات التي راحت تهمس بها سمية شريكتي في غرفتي في بيت الطالبات. همست بها وهي تبدأ في ممارسة أول سكس سحاق بيننا أنا نُها زميلتها في كلية الحقوق وبينها هي والتي كانت ، كما علمت مؤخراً، أنها خبرة متمرسة في ممارسة سكس سحاق من قبل. لم أكن أخبر سكس السحاق ذالك قبل تلك الليلة ولا أُكاد أُعير الجنس عموماً كبير اهتمام. صاحبة تلك القصة هي أنا نها، 21 سنة، صاحبة سمية ” الأنتيم” كما يقال. كنت أعرف أن سمية لديها هاجس الجنس وكنا نتضاحك بخصوص ذلك وألقي أنا عليها النكات وأغيظها، غير أنّي لم أكن أدرى أنها شاذة لتمارس سكس سحاق كما جرتني هي إاليه.
كنت أعلم عن سمية أنها تحب الإغواء تمارسه ويُمارس عليها، ولكن لم يكن ليخطر لي أنها ستعلمني سكس سحاق كما حدث. في ليلة كنت أنا مرهقة قليلاً ومستلقية بين اليقظة والنوم فوق الفراش، شعرت بيدِ تتسلل من تحت بنطال الترينج منه إلى تحت كلوتي. فتحت عينيّا نصف فتحة وأنا متعبة ورأيت سمية ،وكأنّي في حلم، تدخل كفها، وهى جالسة بجانبي، وتدلك منطقة عانتي. كان أحساساً جميلاً فتجاهلت الحادث نفسه وغصت في النوم. في اليوم التالي، لم نتكلم بشأن ما جرى. ولكن في المساء، وقد كانت التاسعة مساءاً، قالت سمية: ” اووه…النهاردة الجو حار أوى…هدخل أخد شاور”، وبالفعل دخلت إلى الحمام وسمعت أنا فجأة صوتها العالي تناديني بمرحها المعتاد وعلو صوتها. دخلت الحمام لأراها بالستيان البيضاء وكلوت أبيض وكانا ضيقين جداً لدرجة أنّي رأيت ما تحتهما. كان فخذاها مستديرين وممتلئين وناعمين وأبيضين وبزازها ضخمة. قلت: ” ايو عاوزة ايه؟” أجابت وقد أدارت لي ظهرها: ” نهنهوتي..معلش ادعكيلي ضهري..” كانت تلك هي الحادثة التي بدأت سكس سحاق بيننا إذ أنها ألقت بيدِ خلف ظهرها والأخرى راحت تداعب كسي. استدارت فجأة لتمسك ببزازي بلطف وتدلكهما وفي عينيها سكس سحاق لا حد له. تسمّرت في موقعي من الدهشة وقلت: ” سميّة، انت بتعملي ايه… ميصحش كدا..؟!!” فأجابتني بنبرة الواثقة المنتصرة: ” الليلة أول سكس سحاق بينا وهنقضيها صباحي…احنا جينا الدنيا عشان نستمتع يا عبيطة…وبعدين الغلط بنت مش متجوزة مع ولد مش متجوز…ولكن احنا الاتنين بنات …حبيبتي مفيش غلط”.
بصراحة منطقها سليم وغلبتني ورحت في طريقها ولم أعد إلى الآن. بدأت تقبل شفتيّ قبلات كثيرة خاطفة ويديها تداعب بزازي. راحت تمهد جسدي لاستقبال سكس سحاق بيننا. ظللت أنا وسمية نتهارش ويحسس كلانا فوق مفاتن الآخر أكثر من عشر دقائق في الحمام. “أبرزت هياجي الجنسي وأشعلت رغباتي سمية. أغوتني تماماً وبدأت أنقاد لها ولرغباتها في ممارسة سكس سحاق بيننا لأول مرة. خرجنا وجلسنا فوق السرير فأنامتني، وأنا كدمية في يدها، فوقه وألقت عني التي شيرت بسلاسة وراحت تتمعن في بزازي بشهوة جارفة قائلة: ” ايه البزاز اللوز دول..” وراحت تفركهما لتغزوني أحاسيس غريبة عني كل الغربة. أحاسيس جميلة. أحاسيس سعادة. أزالت الستيان وراحت تلعق جسم بزازي، لتنسحب منهما إلى أسفل الكلوت وتسلته برقة وتكبس أنفها المدببة المستدقة من الطرف في كسي. صحت أنا وتأوهت وبالرغم مني راحت ساقاي يتململان. أخذت تنشق رائحة كسي وأسمع صوت تنشقها. باعدت أكثر ما بين ساقيّ وأخذت تنفخ تياراً من الهواء في كسي دغدغ أعصابي فأصرخ: “آآآآآآآآآه….حلو…سمية كملي..آآآح” شعور لذيذ لتزيده هي بلسانها تلحس مشافري وداخل كسي في أول سكس سحاق بيننا ملتهب.راحت تقبل كل بوصة في لحمي هابطة صاعدة كالمكوك القضائي لا يهدأ. أرتعش جسمي لما لمست بظري، وتصبب العرق مني و حتى شعرت بالمياه تتصبب من كسي غزيرة ساخنة، ولم أعرف ماذا علي أن أقول لها. قامت وأنهضتني جانبها ، وبدأت تقبلني من شفتي مرة أخرى عميقة ، ورحنا في قبلة شهوانية لأكثر من عشر دقائق، وهي تمص في شفتي وتعض عليها وتلحس فيهما، ويديها على نهدي حتى كدت أفقد وعييّ. راحت تنميني مرة أخرى وتصعد فوق جسمي لتدعك بزازى ببزازها وهي ترتشف فمي وشفتي وأنا أصرخ من تحتها وهي كذلك. خمس دائق انقضت وعلمتني وضع 69 أو سكس سحاق بالمقلوب وجثمت هي بطيزها الكبيرة فوق وجهي وأنا تحتها وراحت هي تباعد بين فخذيً لتكبس وجهها من جديد في عانتي. راحت تلتهم كسي وأنا أتأوه من تحتها ومن كثرة وشدة نشوتي لم أستطع أن ألحس لها كسها المشعر كما أخبرتني. ظلت سمية تداعب كسي ما بين شفط لبظره فأحس أن روحي تنخلع مني وما بين لعك داخله وما بين عضعضة لمشافره حتي صرخت وألقيت ببرجل ساقيّ حولها لا أفلتها. شعور لم أخبره من قبل. أخذت بالرغم مني أبط بنصفي الأسفل وأصعد وهى تشفظ بظريّ حتى شهقت شقة أحسست أنها الأخيرة في أحر سكس سحق في أول ليلة بيني وبين سمية السحاقية. تعبت سمية واستنزفت أنا طاقتي لأرد لها سكس سحاق في الغد ولذلك قصة أخرى.