عندما تعلمت السحاق من زميلتى ، كان عمرى لا يزيد عن 21 عاما وكنت أدرس فى ثناية طب القاهرة. وأنا فتاة على قدر من الجمال ، متبرجة يسيل شعرى الاسود اللامع من ورائى كأنه الزبدة تلمع وتسيح مع أشعة الشمس، ويعكس شعرى الفاحم السواد جمال وفتنة وجهى الحسن القسمات الأبيض بياضا شمعيا على بشرة رقيقة حتى أن عروق وجهى كانت تبدوا أحيانا وخصوصا فى فصل الشتاء فكانت تزيد وجهى جاذبية كبيرة. منذ صغرى وبزازى كبيرة الحجم مقارنة بأقرانى من البنات ومثلهما ردفيى الممتلئتين وقد أظهرهما وأبرزهما بنطالى الجينز الضيق فوق خصرى. كانت لى صاحبة اسمها روان متوسطة الحجم فى كل تضاريس جسمها من بزاز وأرداف وحتى ملامح وجهها ، الا انها كانت جذابة أيضا. من زميلتى هذه تعلمت السحاق لأول مرة ومازلت أمارسه معها بكل انتشاء ولذة. كانت روان تسكن قريبا منى فى أحد أحياء القاهرة وكانت تأتى الى بيتى دائما ونتشارك المطالعة ودراسة بعض المقررارت الصعبة. مرضت ذات يوم بسخونة وزكام نتيجة لنوبة البرد لأننا كنا فى شهر ديسمبر ، فى أقصى درجات الشتاء. أتت الى لتطمأن على صحتى وجلست معى فى غرفتى فوق سريرى و أخذت تتحسس جبهتى ووجهى نزولا الى صدرى لقياس حرارتى.
ما كنت أدرى أن زميلتى طبيبة المستقبل ستكون سحاقية وتعلمنى السحاق لأمارسه معها بشكل شبه أسبوعى على الاقل. قالت: ألف سلامة يا يويو، هكذا كانت تنادينى روان لأن أسمى آية، جسمك سخن حبيبتى. ثم وضعت يدها على صدرى فوق بزازى قائلة: هو انت صدرك سخن ، واوووووو… صدرك كبير ومربرب… ايه الطعامة دى.. ضحكت أنا وضربتها على يدها وقلت لها ضاحكة، : اوعى يابت… أمشى يا حيوانة… ضحكت أنا وهى وتناولنا عصير البرتقال الملئ بفيتامين سى والذى كنا نحتاجه فى الشتاء، ثم خرجت زميلتى روان ونحن على أمل اللقاء فى كليتنا بعد يوم أو اثنين ريثما أستشفى من نوبة البرد الثقيلة. توثقت صلتى بزميلتى روان وكانت ومازالت لى كأنها أختى وأكثر فهى صديقتى التى أحكى لها أسرارى ومشاكلى العائلية لعلى أجد عندها العون والتسلية. مرة من المرات وقد كنا فى يوم الخميس مساءا أجريت معها مكالمة تليفونية وانتهت بحكايتى لها بعض مشاكلى الخاصة التى كانت تؤرقنى، فقالت: لأ لأ .. الكلام مش نافع فى التليفون..تعاليلى بكرة سلينى شوية يا روح قلبى أنا، مش موجود غيرى … انتهت مكالمتنا بضحك واتفقنا أن أزورها يو م الجمعة وقد كان عطلة من الكلية. ذهبت اليها وهونت على كل مشاكلى وتجاذبنا أطراف الحديث عن طموحاتها وطموحاتى فى المستقبل القريب والبعيد، وتطرق الكلام على الدكتورة هدى، فقالت روان: بس الدكتورة هدى بزازها كبيرة أوى مش كدة…ضحكت انا وقلت لها: احنا مالنا ومال بزازها… احنا هنتجوزها… قالت ضاحكة وعينيها على بزازى أنا وبدأت أرتاب منها، : هههه..لأ مش هنجوزها… بس دا أكيد جوزها كل شوية بيلعبلها فيهم… وانت بزازك كبيرة ..ايه يا بت …فيه حد بيأفش ولا إيه…كانت هذه هى بداية تعلمى السحاق من زميلتى… ضحكت أنا وقد علا صوتى: بس يا حيوانة هو انا زيك… مدت يدها لتلمس بزازى الكبيرة وهى تقول: طيب ورينى كدا… نفسى اشوفهم…. مدت يدها ولمست بزى الشمال وكنت أرتدى بوودى أحمر ضيق وليجن أسود، أحسست بشعرور غريب اتجاهها ، شعور مختلط ولكن لذيذ..بسرعة كبيرة أمسكت بمخدة صغيرة فوق سريرها وقذفتها فى صدرها وغرقت فى نوبة من الضحك وبادلتنى هى الضربة وراحت يديها تحط فوق جسمى الحساس لأجد فمها يقبل فمى ولأنظر اليها فى عينيها باستغراب فتعاود هى لثمى وانا قد بدأت أستلذذلك وراحت يديها تغوص فى بزازى وكان ذلك بداية السحاق بيننا.
من غير مقاومة ، بدات تفرك صدرى وانا أفرك صدرها متوسط الحجم وقد خلعت هى عنى البوودى الاحمر وراحت تلحس بطرف لسانها بزازى واحدة تلو الاخرى وانا مستمتعة جدا. خلعت هى كامل ملابسها وطلبت من ذلك ففعلت مثلها وكان يغزونى شعور الاستغراب والاستمتاع فى ذات الوقت. طلبت منى زميلتى روان أن أستلقى على ظهرى ففعلت وراحت تلحس لى بزازى وحلماتها وبنفس الوقت تدلك لى بظرى فأحسست بسعادة بالغة، ثم طلبت منى أن نعكس الأوضاع لنتحول الى وضع 69 فتضع وجهها فى منصقة فرجى وأنا أسفلها أضع وجهى فى فرجها وفتحة دبرها. أخذت كالمجنونة تلحس لى بظرى حتى علا صوت آهاتنا وأنيننا حتى خفتت ان الجيران تسمعنا. ثم قبل أن نصل الى قمة شهوتنا وتقذف السوائل من داخل فروجنا ، طلبت منى أن نتخذ وضع المقص فأضع فرجى فى فرجها أو كوضعية البرجل وراحت هى تدفع ببظرها وفرجها داخل فرجى، فاحتك بظرها ببظرى وزادت هى فى الضغط حتى أحسسنا بقمة الشهوة والمتعة وغبنا عن الوعى فى قذف جميل بلل ملاءة السرير من تحتنا. وهكذا تعلمت السحاق من زميلتى والتى لا زلت أمارسه معها الى الآن ولا أعلم هل علاقتى بالرجل ستكون لذيذة كعلاقة السحاق بينى وبينها؛ فهذا ما ساعلمه حينما اتزوج.