أصابعي فتحت فلقتي طيزها بكل غضب إلا أنني تهت في قبلاتها على كل جسمي وفي هذه اللحظة دفعت أصبعي قليلاً في خرم طيزها. وهي أحبت ذلك كثيراً جداً، حتى أنها تأوهت من المحنة. بدأت أنيكها ما بين فلقتي طيزها الممتلئة ودفعت أصابعي بقدر ما أستطيع حتى دخلت بالكامل في خرم طيزها. كنت خائفة من الأمر ولا أصدق أن هذه الشعور بالشهوة ينتابني معها. وبدلاً من الشعور بالغضب بدأت أمص زنبورها المنتفخة ولحست شفرات كسها حتى قذفت ماء شهوتها في فمي. كل هذا ليس بداية القصة. بداية القصة عندما أكتشفت أني زوجي يخونني. بعد خمسة عشر عاماً من الزواج. كانت صدمة حقيقية بالنسبة لي. أعتقدت ببساطة إن هذه هي النهاية بالنسبة لزواجنا. لكن لحسن الحظ خرجت من هذه الأزمة والفضل يرجع للمرأة التي كان يخونني معها. تماماً مثل أي مرأة أخرى قد تكون في مكاني، أردت أن أعرف كل التفاصيل عن خيانة زوجي لذلك طلبت أن أتحدث مع إيمان عشقيته. كان لابد أن أرى الجميلة إيمان عشيقة زوجي أدهم والتي ضحى بخمسة عشر عاماً من أجلها. لكنني عندما رأيتها كنت متفاجأة أو لنقل على الأرجح معجبة بملامحها. كانت جميلة حقاً، وكل شيء فيها كان مناسب جداً وجعلها في قمة الأنوثة والجمال. يبدو أنها تستطيع أن تحصل على رجل تريده. بالطبع في البداية كنت غاضبة جداً وشعرت بالذل والإهانة الشديدة. قلت لها كل شيء يمكن أن يغضبها مني. إلا أن رد فعلها على كل إهاناتي كان على العكس من كل مخيلاتي. كانت مبستمة جداً ومرتاحة جداً، حتى أنه يمكنني أن أقول أنها كانت ودودة معي. وسريعاً حصلت إيمان على كل تعاطفي وحبي وتقديري. لذلك في النهاية أصبحنا صديقتين مقربتين وفيما بعد عشيقتين سحاقيتين في أحلى سحاق.
حدث أحلى سحاق في شقتها التي كانت ذوق ديكوراتها جميل جداً. بعد أن غمرتني المفاجأة بجمال إيمان وجمال شقتها دعتني إلى غرفة نومها لتريني السرير الذي كانت تمارس عليه الجنس مع زوجي. حينها عدت للشعور بالغيرة مرة أخرى والغضب، لكن الشعور بالإثارة الشديدة تغلب علي مشاعري الأخرى بسرعة. خاصة عندما أخبرتني مباشرة أنها تريد أن تمارس الجنس معي. في هذه اللحظة نسيت كل المشاعر السلبية تجاهها، حتى أنني نسيت زوجي، أصبحت إيمان هي مركز أهتمامي. يمكنني بالكاد أن أتحمل الانتظار حتى أراها عارية وأفعل معها ما كنت أحمل به منذ زمن، أن أمارس أحلى سحاق مع فتاة مثلي تفهم جسدي وأفهم جسدها. بسرعة تخلصنا نحن الاثنين من ملابسنا ووجدنا أنفسنا على السرير عرايا تماماً. تأملت بحرص كل جزء في جسمها الجميل. بدى لي أنها كانت أنثى كاملة. كانت قوام إيمان مرسوم بشكل جميع جداُ، تضاريسها كبيرة بما يكفي حتى تلعب بها وتحسس عليها بكل شهوة. شفايفها خلقت من أجل التقبيل وكنت أتخيلها وهي على جسمي، وخاصة على كسي. وكان وسطها مستدير ومشدود، وساقيها مثاليتين، وبزازها الجميلة كانت معجزة. لم أرى أبداً في حياتي بزاز بهذا الجمال والإنوثة. وكانت حالقة جسمها كله لذلك بدت ناعمة جداً كإنها ملاك، ورقبتها مسحوبة من الإثارة، وعطرها الأخاذ يلفح على وجهي. وعلى الأرجح هي أيضاً فكرت في لإنني رأيتها تنظر لي نظرات كلها شهوة ومحنة. في البداية حضنا بعضنا وتهنا في قبلات أبدية لا تنتهي وبعد ذلك أخذت زمام المبادرة وبدأت أنزل من وجهها على جمسها. داعبت حلماتها وأعتصرت مؤخرتها الناعمة وعبرت على شفراتها الناعمة من خلال أردافها وفخاذها وعندما وضعت رأسي على كسها شعرت أنني في الجنة وأ{يد أن أبقى هناك إلى الأبد.
في هذه اللحظة فكرت في زوجي وهو في نفس الوشع، وشعرت بالإثارة أكثر حتى أنني تخيلت قضيبه وهو ينزلق ببطء إلى كسها المبلول ويلتف بساقيه حولها. مثل هذه الأفكار قادتني إلى الجنون. أصابعي فتحت فلقتي طيزها بكل غضب إلا أنني تهت في قبلاتها على كل جسمي وفي هذه اللحظة دفعت أصبعي قليلاً في خرم طيزها. وهي أحبت ذلك كثيراً جداً، حتى أنها تأوهت من المحنة. بدأت أنيكها ما بين فلقتي طيزها الممتلئة ودفعت أصابعي بقدر ما أستطيع حتى دخلت بالكامل في خرم طيزها. كنت خائفة من الأمر ولا أصدق أن هذه الشعور بالشهوة ينتابني معها. وبدلاً من الشعور بالغضب بدأت أمص زنبورها المنتفخة ولحست شفرات كسها حتى قذفت ماء شهوتها في فمي. ومن ثم هي أنحنت على ظهرها وطلبت مني أن أجلس على وجهها. بالطبع فعلت هذا وفي البداية فركت شفراتي كسي ببطء على شفايفها وذقنها وبعد ذلك بدأت هي تدفع لسانها في كسي ببطء. عندما شعرت بلحسها على كسي لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك لذلك وضعت رأسها بين ساقي وتركتها تلحس كسي. كنا نحن الاثنين نشعر بالإثارة معاً والشهوة. ولم يستغرق الأمر وقت طويل حتى أنتهيت أنا أيضاً وقذفت ماء شهوتي على وجهها. منذ هذه اللحظة أصبحنا نمارس أجمل متعة جنسية و أحلى سحاق سوياً. بالطبع زوجي الخائن لا يعرف هذا. لكن من يدري ربما سأعترف له في يوم من الأيام وأتركه يشاركنا هذه اللحظة حتى نستمتع بالجميلة إيمان معاً.