لم اكن شاذة حين دخلت الجامعة لكن مكوثي مع فتيات سحاقيات طوال اربع سنوات جعلني اكبر سحاقية و احب البنات و نسيت امر الرجال الى درجة اني لم اعد اثار من طرف رجل حتى و لو لحس كسي بينما بمجرد ان ارى فتاة تمشي و تهز طيزها او بزازها مشدودة اهيج و ارغب في ممارسة السحاق معها . هذه خلاصة ما جنيت طوال اربعة سنوات كاملة في الجامعة حين كنت بعيدة عن بيتنا و بقيت في الاقامة الداخلية للبنات و قد تعرفت على صابرين و هند و رانيا و هؤلاء الفتيات كن في نفس الغرفة معي من اول يوم دخلنا فيه الى الاقامة و قد لاحظت منذ البداية ان الامور بينهم غريبة جدا حيث كنت انام باكرا حتى لا اجد متاعب في الاستيقاظ لكني كنت اسمع اصوات ضحك و قهقهات طوال الليل و قررت ان اكتشف ما يدور في الغرفة و تعمدت السهر معهن ذات ليلة فاذا بي اصام بصدمة قوية جدا لكنها لذيذة فقد اكتشفت انهن سحاقيات و يمارسن الشذوذ في الغرفة في السرير و على الارض و احسست بتقزز شديد منهن في البداية حين كنت ارى واحدة تلحس كس الاخرى و الاخرى ترضع بزاز الاخرى و هكذا . و قد كانت كل واحدة تتهمني بالتخلف لانني لا امارسمعهن السحاق و رغم اصرارهن و اغرائهن حين يتعرين امامي الا اني رفضت
و في احدى الليالي كنت اغضبة جدا بعدما قدمت اجابات خاطئة في الاختبارات و احسست بضيق شديد و في السهرة وجدت الفتيات قد احضرن قارورات خمر و بيرة و لاول مرة انجذبت اليهن و قررت ان اشرب معهن و بالفعل شربت و احسست ان الشهوة تتحرك داخلي حين شربت الخمر و لم اكن اعلم ان الخمر يهيج الشهوة . و رايت احلى ثلاث سحاقيات امامي و لاول مرة انجذب نحهن و بدات هند تداعبني و تتحسسني و من دون ان اشعر وجدت نفسي عارية تماما و ظلت هند ترضع صدري ثم نزلت صابرين تلحس كسي الذي اشتعل بالشهوة بينما كانت رانيا تتحسس فخذي و طيزي و كل واحدة كانت انعم من الاخرى و احلى . بعد ذلك دخلت في اجواء الجنس مع سحاقيات خبيرات و كنت اقبل اي واحدة تقابلني و انا اشعر بالنشوة و المحنة و لم اعرف كيف ادخلت احداهن اصابعها في كسي ففتحتني ثم ادخلت زب بلاستيكي في كسي و طيزي و هيجتني و متعتني حتى نزلت شهوتي و ماء ظهري و امضيت اقوى ليلة ساخنة في حياتي و مارست فيها كل انواع الشذوذ مع ثلاث سحاقيات متعنني بكل ما تعني كلمة المتعة في الجنس و بعد ذلك خلدت للنوم لانني كنت مع موعد لاختبار اخر
و في اليوم الموالي حاسست بندم شديد و عنفت الفتيات و قررت ان اغير الغرفة لكن في الليل احسست برغبة و شهوة تتحرك داخلي حين تعرت الفتيات امامي و لم اعرف كيف تعريت و التحمت و صرنا اربعة سحاقيات و كل واحدة تداعب كس الاخرى و تلحسه و لم نترك و لا وضعية دون ان نمارسها فقد تبادلنا الرضع و اللحس و مص البظر و الشفرتين و مارسنا سكس 69 و ادخلنا الازبار البلاستيكية في اكساسنا . و كانت النيكة في اليوم الثاني ممتعة جدا و احسست اني خبيرة سحاق رغم انه اليوم الثاني فقط و حين دخل الزب البلاستيكي في كسي احسست بنشوة رائعة و ارخيت كل جسدي و قد ظلت رانيا تنيكني به و طلبت من هند ان تقرب كسها كي الحسه وانا اتناك بالزب البلاستيكي بتلك الطريقة و صرت الحس كسها و طيزها و لم اتوقف حتى جاءت رعشتي الاولى . و امسكت الزب بعد ذلك و ادخلته في كس رانيا و كانت تتغنج و تصرخ ثم ادخلته في طيزها الذي كان واسع و عرضت عليها ان تجرب الزب البلاستيكي في طيزي و حين ادخلته كان مؤلما جدا لكني تعودت عليه و صرت احس بمتعة كبيرة حين يدخل في طيزي . و اكملت احلى شذوذ مع اروع سحاقيات في الجامعة و في النهاية جلسنا على الحائط و كل واحدة تداعب كسها و تستمني و نحن نصرخ و نتغنج حتى جاء ظهرنا و بدات كل واحدة ترتعش و توحوح و تتاوه اه اه اه بكل اثارة و متعة
و من ليلتها صرت سحاقية و مدمنة على التفيات وبقيت اربعة سنوات و انا امارس السحاق في الجامعة معهن و مع غيرهن و حين تعرفت على شاب و حاول ان ينيكني ويقبلني لم اجد اي متعة معه لذلك قررت ان افارقه و عدت الى عادتي امارس الشذوذ الجنسي و السحاق مع الفتيات خاصة بطريقة جماعية مع سحاقيات فاتنات مثل صديقاتي الجامعيات