من الرجال من يفهم زوجته ويعزف على إيقاع جسدها و لا يزال بها و بنفسه حتى يشبع و تشبع فيسعدا معاً. و منهم من يهمل زوجته و يلعب بذيله في الخارج ويدخل في علاقات غير مشروعة فيجور على حق زوجته المسكينة و يعطي حقها لغيرها.و منهم من يرهق امرأته لشدة فحولته فلا يكاد يشبع وهي تأنّ من تحته؛ فهي تعبده من فرط الشبع و هو يمقتها لعدم تناغمها و صبرها عليه. و منهم من هو قاسٍ جلف لا يتقن فن الملاطفة فلا يكد يعتلي زوجته و يعاشرها و يدخلها حتى يلقي بنطفته جواها ليتركها بنارها في ثوانٍ معدودة. من ذلك النوع الأخير كان طليقي القاسي فهد ابن السابعة و العشرين عاماً. أعرفكم بنفسي أنا حنين23 عام انفصلت عن طليقي بعد عام من الزواج لأنه عاجز جنسياً لأنه لم يكن يمنحني من الحنان ما كنت أحلم به و لا من الجنس ما كان يكفيني. قد أكون شهوانية بدرجة تفوق طاقة طليقي و لكن ما ذنبي أنا؟! فانا كأي فتاة كنت أبتغي لمسة حنان, كلمة حلوة, مداعبة لطيفة , همسة و لمسة من حينٍ لآخر تناغي أذني, حضن دافئ يضمني و يُنسيني عالمي وهو ما وجدته مع سحاق أمي الجميلة . لم يكن طليقي القاسي العاجز جنسياً من ذلك في شيئ.
انفصلت عن طليقي, دون إنجابٍ, بسبب كثرة الخلافات بيننا و لم أجد منه ما يدعوني للصبر عليه , لا عاطفياً و لا جنسياً لأنه, كما بيّنت, حاله حال الكثير من الرجال لا يهتم بمتطلباتي؛ فما أن ينتهي من إنزال ظهره بداخلي حتى يدعني وأنا في أمس الحاجة إليه؛ كان يتركني مشتعلة الرغبة ملتاعة الجسد! أيضاً , اكن فهد طليقي أو من كان طليقي عنيفاً معي في الممارسة و لذلك لم تكن لتطول و إنّما قصّر ذلك من أجلها.قررت أن أنفصل عن طليقي العاجز جنسياً و عاطفياً فضلت الرجوع إلى بيت أبي حيث أمي الجميلة منبع الحنان والأمان. عدت البيت و كانت أختي ابنة التاسعة عشرة لم تتزوج بعد فكنا ثلاثتنا بالمنزل لحين رجوع والدي من عمله. إن أنسَ لا أنسى ذلك اليوم وكنت مع أختي بالغرفة نغير ثيابنا فكنت أستعرض امامها بالثياب لتخبرني أيها اجمل علي. فأنا لا أبالغ إذا قلت أنني ذات جسد لذيذ مرة وأحب أرى عليّ وأقيس أنواع الملابس. كنا نستبدل الثياب و نستعرض أمام المرآة لتخبرني أختي أنها تحب أن تجرب الجينز خاصتي. كان جسدها أكثر اكتنازاً من جسدي وخاصة في منطقة الخصر فلم تفلح في أن تسحب سحاب البنطال . حاولت أن أساعدها فاقتربت منها وجلست خلفها أحاول أن شد السحاب. كانت مؤخرتها الممتلئة بوجهي و زراعاي قد التفا حول خصرها. و نا أسحب و أحاول حطت أصابعي فوق جلد بطنها و عانتها فوجدتني أتلمس جلدها الناعم و أثارني الفضول في البداية أكثر من أي شي آخر.
لم تعترض أختي بكلمة بل صمتت تتلذ بتحرشاتي اللطيفة لأمدّ أصابعي بين جلدها وبين كيلوتها وأنا أنزل بأصابعي تحسست شعر منطقة العانة عندها. رحت امسح على الشعر برقة وأسالها:” ا أيش هالغابه؟! ليش ما تخففي شوي من الشعر؟! الذي فاجأني أنني حينما كنت أسحب أناملي من فوق لحمها وشعر عانتها من خلف الكيلوت هو أن أختي بكفي و تسحب أصابعي داخل الجينز ! ثم أخذت تحرك أطراف أصابعي في لحمها! من الجانب وجدتها مغمضة العينين وتتنهد بصعوبة بالغة! تشجعت للمزيد ورحت أمسّ بظرها أعلى كسها الناتئ و أمارس السحاق معها و أعجبتني فكرة أنني أنا المسيطرة بأحاسيس أختي. كنت أرعشها من لذة إحساسها إلى أن أفاقت من إغفاءتها الجميلة و أخرجت يدي من تحت الكيلوت و هُرعت إلى الحمام. اختفت فترة ورجعت إليّ تحذرني:” أياك تقولين لأحد على أللي صار بيناتنا….: لأعدها ثم تدعني بالغرفة بمردي. كان ذلك مقدة للذة سحاق أمي معي وهو ما عوضني عن طليقي القاسي العاجز جنسياً فهد. انتابتني مشاعر جميلة لذيذة لم أجدها مع طليقي و كيف أنني سمعت عن الرعشة الجنسية و لم أخبرها مطلقاً معه و خبرتها أختي على وقع أناملي! حاولت أن أكرر ذات الموقف غير أن أختي ما كانت تقبل و أظنها أخافها ذلك الشعور الجنسي الطاغي الذي أذهلها للحظات عن عالمها. و لكنني كنت مطلقة مشتعلة الرغبة و هي بازدياد على مرّ الأيام فراح أجوع جنسياً فأخذ ذلك الجوع يتنامى بداخلي إلى حد لا مزيد عليه. فقد جربت الجنس و الإحساس بأن غيري معي يلامسني و يضاجعني و إن لم يكن يرويني. فمن بعد زوجي كنت فاقده الأمل في أني أستمتع جنسياً مرة ثانية إلّا أن الإحساس الجديد الذي انتابني مع أختي كن مغايراً ؛ إذ كنتُ أنا المتحكمة في مجر اللذة فصرت أنا سيدة الموقف…. يتبع…