مررت أصابعي من تحت كيلوت أمي الحريري الملمس لأضعها فوق حريرية جلدها فوق فتحتها! راحت أناملي تفركها جيئة و ذهاباً لأهمس لها في أذنها حيال ذلك:” لا تسوين نفسك ما تبين.. لا تقولين مو عاجبك الإحساس…” علمت بعد ذلك و من خلال سحاق أمي و ممارسته معها أنها تحب من يستثيرها رغماً عنها , من يقتحم أنوثتها! فهي لا تحب أن تأتي طوعاً بل كرهاً و اغتصاباً! كان ذلك يستهويها بشدة : فهي تحب أن تشعر بانها مقتحمة لا حول لها و لا قوة بينا أنا على العكس منها تماماً لا يستثيرني جنسياً إلا أن أفرض سيطرتي على من أمارس معه. فكنت في البداية أحب أن أتحرش بها بلمساتي من أعلاها إلى أسفلها فتأخذ كفاي و شفتاي من جسدها نصيباً وافراً. قلت مقاومة أمي مع الوقت وابتدأت أحسّ أنني كلما غصبتها على أمر السحاق ارتفعت حرارتها وشبّت نيرانها بشدة. كان هدف أناملي هو جزئها المثير الأكثر استثارة بها و هو بظرها ذلك الناتئ كقضيب الطفل الرضيع!
وضعت بظرها بين أطراف أصابعي وبدأت أفركه و أبرشه على مهلٍ فكنت ألتف بأناملي حوله و أدلكه فيغلظ و يستدير ويسخن من فعلي. كنت جاثمة فوق صدر أمي و بطول جسدها ويدي بداخلها وهي تشهق شهقات متتالية شديدة يرتج لها كيانها و تتثاقل معها أنفاسها . قللت من رتم مداعبتي فانتقلت إلى شق كسها الذي لم اره إلى اﻻن ورحت بأطراف أصابعي ألعب على فتحة كسها, فألف أصبعي حول الفتحة باستدارة وأدخله وأسحبه من كسها! أخذت أمي تتلوى اسفلي كالذبيحة وأنا أنتشي جنسياً ما لم أره مع طليقي القاسي.! ملت على طرف أذن أمي و عضضتها هامسةً:” مو حلو؟” فلم تجب فقمت برد أناملي فوق بظرها أفركه من اسفل لأعلى و أهمس لها تارة أخرى:” جاوبيني! حلو ولا مو حلو؟!” أجابتني بصعوبة من شدة وقع اللذة التي تسري بجسدها؛ فهي لم تعد تعرف كيف تنطق فقد ضاعت منها الحروف أو غابت عن وعيها لتجيبني وسط آهاتها: حلو ….” فسألتها:” أوقف؟” وانا أعلم قطعاً أن الإجابة بالنفي إلا أنني أحببت أن أسمعها من فمها اشهدها على نفسها فاكتفت بان هزّت راسها يميناً و يساراً لا تبغيني أكفّ عنها ؛ فقد روّعها الإحساس و روّعني سحاق أمي و استجابتها له كذاك. ومن لحظة لاخرى كانت تحاول أن تتملص من تحتي و أنا جاثمة فوقها ؛ فكنت كلما قاومت أُذيبها من سحاقاً جنسياً لذيذاً لم تره من قبل.
كنت قد اشتقت لرؤية فرجها. رؤية ذلك العش الذي أتيت منه. وددت أن أنهض من فوقها منسحبةً إليه أتذوق طعمه فسالتها:” حبيبتي … بتصيرين عاقلة؟ فهزت راسها علامة الموافقة فعدت و سالتها:” بتخليني أنزل؟!” فهزّت برأسها إيجاباً . نزلت براسي بين ساقيها الضخمين الشديد البياض الناصعين و لاول مرة أشاهد كس أمي! لاو لمرة في حياتي! كان شكله رائع ونظيف جداً. نزلت بشفتي فوقه جنب فتحتها ونفخت فيه هواءً حاراً فشهقت أمي شهقة مديوة أحسست أنها نفثت فيها روحها!! ثم أخذت اطبع قبلات على ساخن جانبي فرجها ثم لففت بشفتي حول بظرها و مصصته ساحبةً إياه إلى الخارج فعادت أمي تشهق و تتلوى باشد مما سبق و أخذ جسمها كله يرجف بين زراعيّ! كان إحساساً متناهي المتعة في سحاق لم يسبق له مثيل مع أمي. لا أستطيع أن أصف لكم تدفق إحساس الأنثى بين يدي وهي ترتجف وترتعش! عدت و لففت بشفتي حوالين بظرها الذي استطال و انتفخ مجدداً ثم أخذت أداعبه بطرف لساني و أشفطه من فوق وتحت فوق وتحتو أمي:” آآآه يا حنييييين.. آآآآآه..” ملقيةً بكفيها فوق شعر راسي تدفعني إلى عنتها بشدة من روعة سحاق أمي وقد اهتاجت جنسياً و اهتجت انا أيضاً بلذة عارمة. رفعت عينيّ أطالعها وسألتها:” ماحد سوالك هيك من قبل” فنفت, فسألتها: ” حلو؟” فأجابت :” لا توقفين…” فرحت بطرف لساني على فتحتها و أدخلته و أخرجته فصرت أدخله وأخرجه . كاد ذلك يذهب بعقلها .إحساس لساني شي مبلل وصغير و دافئ يدخل بفتحتها ويخرج ومن وقت لوقت يمسح بقوة على جوانب فتحتها. ثم توقفت قليلاً على الفتحة ومصصتها بقوه . صار شهدها بفمي أحلى من العسل. فجأة أحسست بعضلات أمي كلها شدت وأرجفت رجفه قوية وبعدها رجفتين أو ثلاث صغار ألقت فيهما كل مائها. كنت ألعق و أغترف بلساني مالح ماء شهوتها السائل المتدفق . عدت و صعدت جسدها فضممتها بقوة بعد جولة سحاق شديدة الوقع عليها أرعشت فيها أمي كما لم يفعل معي طليقي لتحتضنني إليها توصيني:” لا تعلمين أحد على أللي صار وإلا تصير مشاكل..” فطمأنتها و انا احس بنشوة ليس لها مثيل.
مررت أصابعي من تحت كيلوت أمي الحريري الملمس لأضعها فوق حريرية جلدها فوق فتحتها! راحت أناملي تفركها جيئة و ذهاباً لأهمس لها في أذنها حيال ذلك:” لا تسوين نفسك ما تبين.. لا تقولين مو عاجبك الإحساس…” علمت بعد ذلك و من خلال سحاق أمي و ممارسته معها أنها تحب من يستثيرها رغماً عنها , من يقتحم أنوثتها! فهي لا تحب أن تأتي طوعاً بل كرهاً و اغتصاباً! كان ذلك يستهويها بشدة : فهي تحب أن تشعر بانها مقتحمة لا حول لها و لا قوة بينا أنا على العكس منها تماماً لا يستثيرني جنسياً إلا أن أفرض سيطرتي على من أمارس معه. فكنت في البداية أحب أن أتحرش بها بلمساتي من أعلاها إلى أسفلها فتأخذ كفاي و شفتاي من جسدها نصيباً وافراً. قلت مقاومة أمي مع الوقت وابتدأت أحسّ أنني كلما غصبتها على أمر السحاق ارتفعت حرارتها وشبّت نيرانها بشدة. كان هدف أناملي هو جزئها المثير الأكثر استثارة بها و هو بظرها ذلك الناتئ كقضيب الطفل الرضيع!
وضعت بظرها بين أطراف أصابعي وبدأت أفركه و أبرشه على مهلٍ فكنت ألتف بأناملي حوله و أدلكه فيغلظ و يستدير ويسخن من فعلي. كنت جاثمة فوق صدر أمي و بطول جسدها ويدي بداخلها وهي تشهق شهقات متتالية شديدة يرتج لها كيانها و تتثاقل معها أنفاسها . قللت من رتم مداعبتي فانتقلت إلى شق كسها الذي لم اره إلى اﻻن ورحت بأطراف أصابعي ألعب على فتحة كسها, فألف أصبعي حول الفتحة باستدارة وأدخله وأسحبه من كسها! أخذت أمي تتلوى اسفلي كالذبيحة وأنا أنتشي جنسياً ما لم أره مع طليقي القاسي.! ملت على طرف أذن أمي و عضضتها هامسةً:” مو حلو؟” فلم تجب فقمت برد أناملي فوق بظرها أفركه من اسفل لأعلى و أهمس لها تارة أخرى:” جاوبيني! حلو ولا مو حلو؟!” أجابتني بصعوبة من شدة وقع اللذة التي تسري بجسدها؛ فهي لم تعد تعرف كيف تنطق فقد ضاعت منها الحروف أو غابت عن وعيها لتجيبني وسط آهاتها: حلو ….” فسألتها:” أوقف؟” وانا أعلم قطعاً أن الإجابة بالنفي إلا أنني أحببت أن أسمعها من فمها اشهدها على نفسها فاكتفت بان هزّت راسها يميناً و يساراً لا تبغيني أكفّ عنها ؛ فقد روّعها الإحساس و روّعني سحاق أمي و استجابتها له كذاك. ومن لحظة لاخرى كانت تحاول أن تتملص من تحتي و أنا جاثمة فوقها ؛ فكنت كلما قاومت أُذيبها من سحاقاً جنسياً لذيذاً لم تره من قبل.
كنت قد اشتقت لرؤية فرجها. رؤية ذلك العش الذي أتيت منه. وددت أن أنهض من فوقها منسحبةً إليه أتذوق طعمه فسالتها:” حبيبتي … بتصيرين عاقلة؟ فهزت راسها علامة الموافقة فعدت و سالتها:” بتخليني أنزل؟!” فهزّت برأسها إيجاباً . نزلت براسي بين ساقيها الضخمين الشديد البياض الناصعين و لاول مرة أشاهد كس أمي! لاو لمرة في حياتي! كان شكله رائع ونظيف جداً. نزلت بشفتي فوقه جنب فتحتها ونفخت فيه هواءً حاراً فشهقت أمي شهقة مديوة أحسست أنها نفثت فيها روحها!! ثم أخذت اطبع قبلات على ساخن جانبي فرجها ثم لففت بشفتي حول بظرها و مصصته ساحبةً إياه إلى الخارج فعادت أمي تشهق و تتلوى باشد مما سبق و أخذ جسمها كله يرجف بين زراعيّ! كان إحساساً متناهي المتعة في سحاق لم يسبق له مثيل مع أمي. لا أستطيع أن أصف لكم تدفق إحساس الأنثى بين يدي وهي ترتجف وترتعش! عدت و لففت بشفتي حوالين بظرها الذي استطال و انتفخ مجدداً ثم أخذت أداعبه بطرف لساني و أشفطه من فوق وتحت فوق وتحتو أمي:” آآآه يا حنييييين.. آآآآآه..” ملقيةً بكفيها فوق شعر راسي تدفعني إلى عنتها بشدة من روعة سحاق أمي وقد اهتاجت جنسياً و اهتجت انا أيضاً بلذة عارمة. رفعت عينيّ أطالعها وسألتها:” ماحد سوالك هيك من قبل” فنفت, فسألتها: ” حلو؟” فأجابت :” لا توقفين…” فرحت بطرف لساني على فتحتها و أدخلته و أخرجته فصرت أدخله وأخرجه . كاد ذلك يذهب بعقلها .إحساس لساني شي مبلل وصغير و دافئ يدخل بفتحتها ويخرج ومن وقت لوقت يمسح بقوة على جوانب فتحتها. ثم توقفت قليلاً على الفتحة ومصصتها بقوه . صار شهدها بفمي أحلى من العسل. فجأة أحسست بعضلات أمي كلها شدت وأرجفت رجفه قوية وبعدها رجفتين أو ثلاث صغار ألقت فيهما كل مائها. كنت ألعق و أغترف بلساني مالح ماء شهوتها السائل المتدفق . عدت و صعدت جسدها فضممتها بقوة بعد جولة سحاق شديدة الوقع عليها أرعشت فيها أمي كما لم يفعل معي طليقي لتحتضنني إليها توصيني:” لا تعلمين أحد على أللي صار وإلا تصير مشاكل..” فطمأنتها و انا احس بنشوة ليس لها مثيل.