الحكاية دي, سحاق الأم و الجارة القحبة تنيك الابن المراهق الخجول, واقعية اتحكت ليا و كانت هنا في الجيزة!نبدأ بصاحب الواقعة وهو هاني 18 سنة هو الابن المراهق الخجول وعقب العنقود زي ما بيتقال عندنا في مصر لأنه كان الأخير و الولد الوحيد و جه فوق راس بنتين ياسمين و رانيا اللي بعد تعليمهم العالي اتجوزوا ناس في مناصب وبطلوا يزوروا الام إلا فيما ندر وده ليه سبب وجيه. الأب رحل في سفينة مصرية غرقت ف البحر كان بيعلم عليها قبطان و طبعاً كان مأمن العيلة دي بأربع شقق الواحدة تعدي نص المليون جنيه و كمان بفلوس في البنك. الأم اسمها نادية مرة مليانة بس وتكة مزة بجس بلدي فاجر بزاز أيه و طياز أيه و وش مدور أبيض بملامح فاجرة زي هوانم زمان أيام العزب و الإقطاعيات فتحس أنها بنت باشا غير أنها بذيئة في ألفاظها حبتين! الأم شديدة في معاملتها للولد و طلعتها شاب سيس حبتين ملوش شخصية انطوائي و هادي ولا ليه في البنات ولا غيره. الأم نادية كانت حنينة عليه جداً و تخاف عليه مالهوا الطاير بس بردو فيها شدة فكان بيخاف منها!
في يوم كان صيف وكان إجازة بالنسباله فصحي هاني بدري عالساعة 9 وهو متعود يقوم على وش الضهر فجه يخرج فسمع صوت آهات وأنات في الصالون! قلبه دق وراح يتلصص و يسمع فشاف اللي عمره ماشافه! شاف أمه مفلقسة بطيزها العريضة البيضة و كسها باين و الجارة القحبة عمالة تلحس كسها وتقولها: كسك حلو يا قحبة…واسع أوي ..انت عاوزة زبر حصان يكيفك…قوم الولية نادية تتأوه و تضحك: يعني انت اللي كسك مش واسع يا لبوة..دا انت عاوزة قضيب قطر يفريكي…أححححححح بالراحة يا بت وسخة…شاهد و سمع الابن المراهق الخجول سحاق الأم و الجارة القحبة فراعه ذلك و أسقط من يده ماكينة الحلاقة فالتفتت الأم و شافته و زعقتله جامد: هاني..خش جوا..ايه اللي موقفك هنا…فيجري هاني خجلاً لأوضته و وشه محمر طماطم! الأم نادية قامت و غطت نفسها: عاجبك كده يا شرموطة..اهو الواد شافنا…ما أنا قلتلك خليها في وقت تاني…غادرت الجارة و دخلت الام نادية علي الابن المراهق الخجول وهمست: أنت من أمتي كنت واقف! تلعثم الأبن: انا انا…مش من بدري…راحت الأم تمثل وتقعد جنب ابنها و تحسس فوق شعره الناعم: هاني يا حبيبي..متفكرش حاجة غلط…أفهم..انا لسة صغيرة..أربعين سنة… من حقي أجوز بس مرضتش أجيبلك جوز ام… الابن بصلها وقال: ماما عاوزة تقولي أيه… دي حياتك و انتي حرة فيها…باسته من خده: و نت يا هاني من حقك تعيش حياتك..و تجرب…هتعرف يعني أيه حاجة و ضرورة لما تجرب الشيء ده…الأبن باقتضاب: طيب خلاص يا ماما…براحتك…الام تحذره: بس هاني..أوعاك تجيب سيرة لخواتك…انا بيني و بينهم مصانع الحداد…الأبن بنظرة غضب و احتقار: اطميني…مش هافضحك…الأم غضبت وقامت: تفضيحين أيه يا منيل انت…اللي عاوز تعمله اعمله..هو أنا بيهمني..سابتله الأوضة وخرجت وهي تنوي أنها تخلي الجارة القحبة تنيك الأبن المراهق و تكسر عينه في عيد ميلاده لما يكون نسي…
مر شهر و التاني و التالت كان عيد ميلاد هاني. كان الأبن نسي اللي حصل أو بهت الموقف من ذاكرته وراحت دعت الجارة القحبة اللي عمالة تتكيف معاها وراحت عاملة عيد ميلاد و فاجأت الأبن لان امه مكنتش تعمله عيد ميلاد قبل كده أو مكنش حد من عيلته يهتم بالمشاوير دي اصلاً. الأختين مكنوش فاضيين و جابت الأم ترتة و كان الأبن بيقفل 19 سنة و جابت بنات العمارة و غنوا و هيصوا و هاني فرح و انبسط و الكل شرب الحاجة الساقعة و اكل و طفوا الشموع و هاني اتسطل نص و نص! إزازة بيرة شربها من غير ما يعرف! كيد النسا صعب أوي! الكل مشي و دخل الأبن أوضته يترنح و هنا تستقبله الجارة القحبة بقميص نوم شبه عاري! بزاز كبيرة توقف أجدع زبر و طياز ممقنبرة نارية و وش مثير و الأبن في عمره ما شاف لحم عريان كدا ولا كان في حضرة أنثى بالصورة دي!! همس الأبن: مين..طنط أم نانسي…رقدته القحبة عالسرير وهمست وهي بتبوس شفايفه: يا عيون طنط و عيون نانسي…أغتصبته مش كفاية!! راحت الجارة القحبة تنيك الابن المراهق في كل حتة في جسمه تمص لسانه تمص زبره لحد أما نشفت لبنه في عموده الفقري و ركبت زبره الواقف في كسها و الأم اللبوة صورت و سجلت ده كله!! سجلته فيديو وهو راكب كس الجارة القحبة و سجلته فيديو وهو بيلحس كسها و الولية الشرموطة تتناك منه! طبعاً سحاق الام ميجيش حاجة جنب النيك و المليطة و اللبن اللي نطره هاني فوق بزاز و كس و بطن الجارة القحبة المطلقة دي!! تاني يوم جات الولية و الواد بصلها بخجل فهمست في ودنه: انت كنت راجل أوي…انت هريتني يا هن…نظر هاني لأمه و كز علي شفافه وهمس: أسكتي هتفضحينا…