على رقة حالة أسرتى المكونة من أخت كبرى تدعى ياسمين وأخ يكبرنى بسنة ونصف يدعى فهد، الا اننى تمكنت من الحصول على مجموع كبير فى الثانوية العامة يؤهلنى الى كليات القمة من طب وصيدلة، إلا أننى اكتفيت بالإلتحاق بكلية العلوم نظراً لضيق ذات اليد حيث كان أخى بعد موت أبى حادثة ليتركنا ثلاثتنا أنا وامى و أختى المتزوجة فى رقبة أخى الكبير. كانت أختى قد أنهت عامها الرابع فى كلية حقوق وخرجت للعمل لتعيننا كذلك وهناك تعرفت على زميل لها واحبا بعض فتزوجا وسكنا شقة بالإيجار بحيث لا يبعدا عنا كثيراً. منذ ان بلغت الثامنة عشرة من عمرى وانا احس بأنوثتى وخصوصاً والأنظار تكاد تلتهمنى، فانا ارعة الجمال, بيضاء, شعري أسود ناعم ينسدل حتى وصرىو جسدي رشيق يتفجر بالأنوثة يتمناه كل رجل و تحسدني علية كل أنثى. إلا اننى كنت متحفظة بعض الشيئ وكانت طاقتى الانثوية تكبتها والدتى خوفاً على وأخى أيضاً الذى كان يراقبنى كثيراً كلما خرجت أو دخلت البيت. أما أختى المتزوجة ياسمين فهي قمة في الأنوثه و الانطلاق, لم تكن لها يوما موضع مراقبة أخى لأنها الالخت الكبرى والتى كانت تعيننا بعملها وكذلك والدتى كانت تراها بلبسها المثير قبل أن تتزوج فلا تسألها كثيراً، وكنت أقول فى نفسى : ربما لأنها تريدها أن تتزوج وهى فى عشرينات عمرها. بعد عام من اولى جامعة ، توفيت امى على إثر سكتة قلبية وطال حزنى عليها كثيراً وجاءت إلينا اختنا الكبرى ياسمين لتعزينى وتصبرنى أنا وأخى فهد. ما خفف من حزننا ما ورثناه من أراض فى الريف فى بلدة والدى فى محافظة الشرقية ، فتركنا شقتنا بالايجار واشترينا أخرى فسيحة واسعة وكان زوج اختى قد تعطل عن العمل ولم يستطع دفع إيجار شقته فجاء وعاش هو و أختى المتزوجة ياسمين معنا وخصوصاً أن اختى تقاسمنا الميراث ومنا هنا بدأت علاقى سحاق بينى وبين أختى المتزوجة.
فرحت جداً بالشقة الواسعة الجديدة وغرفتى المرتبة والبراح الذى سأحياه ، الا اننى خفت من تحكمات اخى فهد وهو الذى يراقبنى ويراقب ملابسى كثيراً وخصوصاً بعد قدوم أختى وزوجها لعيشا معنا فى البيت الجديد ، فكان أخى يطلب ياسمينان أراعى وجود رجل غريب وإن كان محرماً على ، فكان يتشدد فى أن لا أرتدى ملابس مثيرة. دخلت غرفتى الجديدة وكانت الساعة العاشرة مساءاً وقد أغلقت أختى المتزوجة عليها هى وزوجها باب غرفتها وكان أخى فى الخارج ، فأخذت أخبر إحساسات غريبة وأطالع نفسي في المرآة. فكم أنا جميلة و كم مثير جسدي. أخذت أتحسسه و أنا أتخيل تأثير ملابسي على من يراني, تمنيت لو استطعت التجول في الشقة بقمصان نومي الفاضحة, كانت كلها تكشف جمال ثديي و أفخاذي. بينما انا فى نشوتى بجسدى المثير إذ اسمع أصوات أختى وآهاتها فأشعر بسخونة تسرى فى ساءر سلسة ظهرى وأحس ببل فى كسى لأول مرة. كم أنا أشتهى ان أجرب ما تجربه أختى الآن! أختى جملة حقاً وأنا اجمل، ولكن لما أعيش بنارى وجسدى يتفجر بأنوثته وشهوته. لم اتمالك نفسى فرحت فوق سريرى وقد خفت من الإضاءة ألعب فى نفسى بهدوء فتسللت يداي تمسح بزازى النافرة وتمسك بحلمتيّ المتصلبتين دون تفكير في وخزِ رقيق, ,واليد الأخرى تفرك بكسى… علت آهاتى فدخلت على أختى فى قميصض نومها. فأطرقت ووضعت كفى فوق وجهى خجلاً وراحت هى تقول – حبيبتى متستعجليش….انا حاسة بيكى… بكره تجوزى وجوزك يسعدك و يعملك كل اللي انتي عايزاه.. قلت لها وقد رفعت وجهى والخجل يعترينى، : أنا عملت ايه بس…أنا كنت تعبانة وعندى مغص…. روحى شوفى جوزك….روحى وكأن أختى ياسمين أبت ألا ان تطفأ نارى فراحت تبدأ معى سحاق بنى وبينها.
لثمتنى ياسمين أختى لثمة فى شفتيّ، أشعلت نارى من جديد فقلت، : ايه البوسة دى يا ياسمين..قالت مدت يديها لتطوق وسطي و تضمني اليها و تضم بزازى لبزازها و تقترب بشفتيها من شفتي هامسة بكل حنان اخوى ولذة جنسية ، : يا بت انا هريحك… سيبنى أطفى نارك. ابتدأت ياسمين تمسح خدها على خدى فأهمس أنا قائلة، : طفيها يا حبيبتى …مش قادرة.اقتربت ياسمين بوجهها من وجهي و بشفتيها من شفتي ولما لم تجد اعتراضا تسللت أناملها لتحيط ببزازى و تلتهم شفتي فيلثمة طويلة ساخنة ، فتأخذ أصابعها الطريق الى جسم أثدائى النار و تنزل شفتيها تقبل خدي ثم رقبتي و تتنافس يديها في اعتصار لحمهما ثم تنزل بشفتيها على صدري حتى تصل حلمتي اليمني لتمتصها بشغف فأبدأ في التأوه و أمد يدي اخرج ثديها من قميص نومها أبادل ثدييها العصر و العجن و تواصل شفتيها النزول على بطني ….. فوق سرتى فأفتح كلا فخذيّ وتحط هى بكلتا شفتيها و قد علت تأوهاتي و بالفعل تواصل شفتيها النزول حتي تندفع مرة واحده في قبلة هائجة علىشفرتيّ كسي ليعلو أنينى وتأوهيّ اكثر و اكثير و امسك برأسها ادفعها على كسي و اطوقها بساقيّ. لم تلبث شفتيّ ياسمين ولا لسانها عن التلاعب بشفتي كسها و قد حرمتها القدرة على التنفس بضغطة فخذاي , و تثور ثائرة شهوتي و صرخاتي و أعلوبخصرى و رأس أختي و انخفض كأننى فى حلبة مصارعة والسرير يأن من تحتنا ، حتى صرخت صرخة عالية و أهتز جسدي بشهوة عارمة على شفتي اختي فأخذت انتفض بوسطي و رأسها حتى اطلقتها أخيرا لتلتقط أنفاسها المنقطعة بينما بقيت أنا معلقة بوسطي في الهواء أرتجف بشهوتي فأطلقها لتلحسها أختى ياسمين منتشية بمائى الرقيق الذى لأول مرة أشتم رائحته النفاذة. بعد أن استرددت وعييّ بعد دقيقتين وأختى مستلقية تلتقط أنفاسها اللاهثة جانبى شكرتها قائلة، : ميرسي حبيبة قلبى ….ربنا يسعدك أكتر زى مريحتينى مش عارفه اشكرك ازاي..قالت أختى وعلى وجهها السعادة لسعادتى ، : لا يا حبيبتى ..أنا أختك …ولو عزتى حاجة انا معاكى…