النهاردة هأحكيلكم على أحلى قصة سحاق ساخن ولحظات سكس مع مدرستي في بيتها وإزاي سخنت على جمسي لحس ومص وبقيت اشاركها في أحلى لحظات السحاق الحارة. ومن اليوم ده بقيت سحاقية وبيجذبني البنات بس وما بحب الرجالة وازبارهم. أنا فتاة عندي دلوقتي عشرين سنة ومن سنتين كنت بأدري في المدرسة الثانوية مع العلم إن كل زمايلي كانوا في الكليات بس لإني سقطت سنتين ففضلت في الثانوية العامة وعشان كده قررت إن أخد درس خصوصي مع مدرستي في الرياضة وكنت بأروح لها بيتها تلات مرات في الأسبوع عشان أخد عندها درس خصوصي. كانت ست جميلة أوي وجسمها مليان وعندها طيز بارزة كبيرة وبزاز مليانة كمان وكانت متجوزة وعندها ولدين وبنت. وما كنتش مبينة قدامي أي سلوك غير إعتيادي لغاية ما جاه اليوم ده اللي حصلت فيه قصة سحاق ساخن ما بينا. يومها رحت لها البيت وحسيت إنها مش طبيعية وأول ما قعدت على الكرسي قربت مني وهي بتمضغ لبان وكل شوية بطلع منها فقعات وبعدين تفرقعها في وشي وأنا شايفة شفايفها بتتحرك بطريقة مثيرة ومغرية سكسي أوي. وبعدين قعدت قدامي وحطيت إيدها على إيدي وكانت إيديها دافية أوي وبعدين بصيت في عيني وقالت لي: أنت عارفة يا حبيبتي إن حلوة أوي وعندك جسم جميل. وبعدين حاولت تبوسني وهنا أتاكدت إنها سحاقية وقلت في نفسي هأجرب وأشوف وأكيد مش هأخسر حاجة بس ما تجاوبتش معاها بسرعة لإني كنت خايفة لتكون بتختبرني ببس لغاية ما كررت الموضوع كذا مرة وهي بتحاول تبوسني وأنفاسها الساخنة هتوللع وشي. ساعتها فتحت بوقي وسلمت نفسي ليها في سحاق ساخن جداً مع مدرستي الجميلة. بدأنا نبوس بعض جامد لدرجة إني خدت اللبان من بوقها بشفايفي وكان طعمه حلو أوي بلعابها وبعدين وقفتني وبدأت تقلعني لغاية ما قلعتني البادي وسابتني بالسونتيانة وعجبتها بزازي أوي لإن بزازي كانت جامدة ومش كبيرة أوي وبعد كده قلعتني البنطلون وكنت لابسة كيلوت أبو خيط أحمر جميل أوي فدخلت مدرستي صوابعها من تحتيه ولمست خرم طيزي وسألتني لو كنت عذراءولا لا. فقلت لها إني لسة عذراء وما دقتش الزبر قبل كده وهنا قلعت فستانها وكانت من غير أي ملابس داخلية.
كانت بزاز مدرستي كبيرة أوي وما تخيلتهاش بالحجم ده وحلماتها لونها غامق وبنية على عكس حلماتي الوردي وطلبت مني إني أرضعهم وبدأت أمص في الحلمة اليمين ولأول مرة أحس بمتعة الجنس مع واحدة لإن مدرستي كانت مهتمية بجسمها أوي ونضيفة على الآخر فكانت بتحلق الشعر من كل حتة في جسمها حتى كسها كان زي الحرير. كنت بأمص حلماتها وهي حاطة إيديها على رقبتي وبتتلاعب في خصلات شعري في أحلى سحاق ساخن مع مدرست. وبعدين نمنا على الأرض ومارسنا السحاق في وضعية 69 مثيرة وكل واحدة منا لحست في كس التانية وكانت دي أول مرة يخضع كسي للحس وأنا كنت مستمتعة بلسانها اللي بتلاعب بشفرات كسي ويعطيني متعة ما دوقتهاش قبل كده بينما كان كس المدرس ممتع أوي وحلو وكل ما الحس فيه ينزل سائل لونه ما بين الشفاف والأبيض وكثيف القوام. كنت باتلذذ بطعمه على لساني وانا الحس في كسها. وبعد كده وقفت المدرسة وجابت زب صناعي كبير أوي وحجمه أكبر من أزبار الرجالة العادية. كان طوله خمس وعشرين سنتي تقريباً. أنا خفت أول ما شوفته وكنت هأرب لإني كنت فاكرة إن المدرسة هتدخله في كسي وتفض غشاء بكارتي بس هي طمنتني إنها عايزاني أدخل الزب ده في كسها المحروم من النيك والزب في سحاق ساخن ونار جداً.
لما مسكت الزب الصناعي تمنيت لو حطيته في كسي واستريحت بس كنت خايفة من عواقب الموضوع. حسدت المدرسة على الزب الكبير ده وامرتني غن ادخله بالراحة عشان ما يوجعهاش وبدأت ادخل الزب في كس المدرسة وهي بتتمحن قدامي، ومن غير ما احس بدأت هي كمان تلعب في شفرات كسي اللي كان بيفرز مياهه بغزارة. كان أجمل سحاق ساخن بجد خصوصاً إنها كانت بتدخل صباعها الصغير في كسي المبلول وفي كل مرة أقولها تدخل صباعها أكتر في كسي وكنت على وشك أطلع الزب الصناعي من كسها وأحطه في كسي من كتر الشهوة الي كنت فيها مع المدرسة السحاقية بس هي كانت بتمنعني عشان ما أفتحش كسي. بقيت أدخل الزب الصناعي في كسها جامد وأطلعه لغاية ما المدرسة دابت خالص تحتي وكإنها أغمى عليها وارتعتش جامد قدامي ووصلت لرعشتها الجنسية. ساعتها وقفت المدرسة عن الحركة خالص وغمضت عينيها وبعدين مسكت الزب الصناعي اللي كان كسها وطلعته وهو لزج أوي من كتر مياه كسها وبدأت تحركه على شفرات كسي وهي بتبوسني جامد في سحاق ساخن جداً. ساعتها كنت حاسة إن كسي هيولع من لهفتي على الزب وركزت المدرسة على البظر وفي نفس الوقت كانت بترضع بزازي وتمص حلماتي جامد لغاية ما جاتني أحلى متعة جنسية حستها في حياتي وحسيت جسمي بيهتز من جواه وإن كسي هينفجر من اللذة. وزي ما حصل مع المدرسي فضلت خمسة دقايق حاسة إني مغمة عليا وبعدين قامت المدرسة ولبست هدومها حذرتني إني ما أقولش لأي حد على اللي حصل وفعلاً أنا دلوقتي بأحكيلكم.