سأحكي لكم قصتي التي قد تبدو غريبة بعض الشيئ ولكنها حدثت بالفعل إذ أجبرتني مديرتي على السحاق معها باستخدام زب صناعي وساومتني على وظيفتي مقابل ذلك وأبدأكم بالتعريف بنفسي ، أنا سها اعمل في شركة مالتي أنترناشينول، ولا داعي لذكر اسم مديرتي ولا للشركة ذاتها لأنها مشهورة جداً ولأن مديرتي تلك قد تركت موقعها وحل محلها أخرى بعد أن تركتني أعشق السحاق. كنت وقتها في العشرين من عمري وكنت يوم مارست السحاق معي أجلس في كرسي مكتبي انتظر إذن مديرتي كي أنصرف إلى منزلي بعد أن أنصرف الجميع سوانا أنا وهي. كانت قد مضت ساعتين وكنت قد أنهيت كل عملي المطلوب ولا زلت أنتظر إذنها اوأضعة يدي على خدي ومتضايقة جداً من تسلطها عليّ. ولأعرفكم بشخصية مديرتي فهي سيدة تجاوز الثانية والثلاثين، كنا نسميها” نحلة العمل” لأنها تعشق عملها وهي كانت تفرغ كل وقتها له ولم تكن متزوجة ولا أطفال بالطبع لديها وحتى لم نعرف لها أصدقاء. كانت مديرتي تسهر معظم اللياليفي مكتبها حتى منتصف الليل بعد أن يغادر الجميع وكانت تحضر في اليوم التالي في التاسعة صباحاً وكأنها من نشاطها قد نامت اثنتا عشرة ساعة.
المهم أن جرس الأنتركوم رنّ وإذا بها هي : “ سهى ، هاتلي ملف الدورة اللي جاية.” نهضت وأنا يعتريني الضيق منها وأتيت بالملف وذهبت إلى مكتبها وكانت تجلس خلف طاولة مكتبها الكبير فاسلمتها الملف. شكرتني مديرتي باسمة لي على غير عادتها، إذ أنها لا تبسم مطلقاً، فاندهشت أنا من تلك البسمة التي أضاءت وجهها المثير الجميل الملامح، فبادلتها أنا الإبتسام كذلك وقلت: “ لا أبداً.. في حاجة تانية أجيبها لحضرتك” فوجدتها تكرر بسمتها وتقول برقة: “ لأ مفيش لو فاكرة كل المطلوب منك ملف أو كوباية مية.” بعدها نهضت مديرتي من مكتبها ومشت ناحيتي. مديرتي ، للإضافة، كانت طويلة نحيلة القوام ، رشيقة، وحنطية البشرة. المهم أن قميصها كان مفكوك الأزرار حتى أن حمالة صدرها قد بدت وبرز منها شيئ من بزازها. بصراحة بدأ القلق والشعور بعدم الراحة يعتريني من سلوكها. ما فاجأني أنها راحت تتجرد من ثيابها قطعة قطعة وتستثيرني وهو قاصدة السحاق كما ذكرت لكم. رحت أصعّد فيها نظراتي فرأيت أن تنورتها الرمادية القصيرة أبرزت ساقيها النحليتين الطويلتين وأن الحذاء الكعب العالي جعلى ردفيها الضيقين الصغيرين ينسجما مع باقي جسدها. توقفت مديرتي عند حافة مكتبها وراحت تنزع دبابيس شعرها لينسدل شعرها البني الذهبي في أمواج فوق كتفيها. فجأة مديرتيخرجت عن صمتها وقالت: “ كنت بتابعك طول الوقت.” والتفت بعدها وانحنت لتلتقط كأس المياه من فوق سطح مكتبها فرأيت أنا جيبتها وقد فصلت ردفيها وكأنهما يدعوانني ان ألمسهما. أحسست برغبة اكّالة أن مدّ يدي واحسس فوقهما ولكني قبضت يدي سريعاً.
أمسكت مديرتي بالكأس ولاحظت أنه ليس كأس مياة بل نبيذ يشبه الويسكي فعرفت أن مفعوله قد عمل عمله مع مديرتي. كررت أنا باستغراب عبارتها: “ أنت كنت بتابعيني.” لتجيبني بالإيجاب: “ أيوة، في فترات راحة الغدا.” فقلت أنا باسستنكار: “ وعشان كدا أنا متحنطة لحد دلوقتي بالليل” وأشرت إلى ساعة الحائط أمامي وقد اقتربت من العاشرة إلا خمس دقائق. سألت مديرتي: “ انت معندكيش بوي فريند؟” لأجيبها أنا أن لا ولأرى عيني مديرتي تتلألأ في آخر رشفة لكأس نبيذها. فسالت: “ ولا جيرل فريند؟ فاستغربت أشد ونفيت: “ لأ يا مدام.” ثم لتقترب مني وتمسك براحتي وتقول: “ اقعدي هنا” فاجلس على الكرسي أمامها لتاتي خلفي وتنزل قميصي برفق وقد تركتها أنا تخلعه ولم اعترض. قد أكون أغريت مديرتي بما لي من ردفين مكتنزين عريضين وبزاز منتفخة ممتلئة وعيون بنية وشعر أسود سائح، وخصر ملفوف ورجلين مدكوكتين. المهم وقفت مديرتي أمامي وانحنت ناحيتي معتمدة بكلتا كفيها على ذراعي الكرسي وقطبت حاجبيها وقالت: “ أنت لازم تتعاقبي على الوقت اللي ضيعتيه في الشغل”. رددت أنا باستغراب: “ أيه .. اتعاقب دلوقتي؟” لتستدير مديرتي خلفي وتبدأ بتدليك كتافي وتعلن : “ انت هتمارسي الجنس معايا، السحاق، وهتعملي اللي بقلك عليه لو عاوزة تحتفظي بشغلك.” . كنت انا خلال ذلك اشعر بحلاوة ولذة تدليكها وما تبثه في جسدي من أحاسيس جميلة. إذن مديرتي أجبرتني على السحاق معها وساومتني على وظيفتي واستفسرت : “ امممم.. أه؟”. “ لو خايفة على أكل عيشك ، سيبني أستمتع بيك على طريقتي ..أنا بموت في البنات اللي زيكي… السحاق مثير معاهم”. وراحت يداها تمتد فوق قميصي وتخلعه وتنحني فوق عنقي وتشتمه وتمدحني : “ أنت فراولة.. أمممم.. حلو .” وراحت تستنشق كما لو أنها تستنشق عبير وردة في متعة وقد بدأت تقبل عنقي بشفتيها الدافئتين عند فك آخر زارار في قميصي وقالت : “ مش عاوزك لا تشكي ولا تعترضي” فاومات لها أنا أن: “ موافقة.. أنا محتاجة شغلي” وقد تسللت كفاها فوق بزازي اللاتي ما زالا مختبأين في حمالة صدري الزرقاء ولنبدأ بعدها جولة من السحاق المثير الممتع لي ولها والتي استخدمت فيه القضيب الصناعي كما سترون في الجزء الثاني