سحاق عربي يافع حينما كانت سوسن فتاة لم تبلغ من العمر سوى 20 سنة ولكنها كانت تمتلك جسد امرأة ذات 30 سنة، اذ كانت طويلة هيفاء ذات بزاز كبير عارم مشدود إلى الأعلى ذو حلمات كبيرة مستديرة وردية اللون صلبة الملمس، وكان لها خصر كبير من النوع المحبذ فيه طيز صغير لكنه ممتلئ مدور شديد الدوران، مدور بصفة مثالية كأنه نحت نحتا… و لها كس مغلق صغير لم يمسه رجل قط و كان لامعا لا يتخلله أي شعر فقد كانت شديدة العناية به من حلاقة و غسيل و تعطر حيث كانت تحب الاعتناء بكسها الجميل و دائما ما تلتقط له الصور و تحتفظ بها لنفسها. كانت مغرمة بكسها حتى الهوس حتى أنها إشترت ألبوم صور تضع فيها صور كسها الجميل. و كانت تعلم أن ما تقوم به غير عادي و أنه هوس و لكنها كانت مستمتعة بكسها المرسوم رسما و المثالي، وقد كانت تحتفظ بذلك الألبوم في صندوق تضعه في درج مكتب بيتها و كانت كل صباح تشاهد الألبوم و تضع فيه صور أخرى لكسها الأحمر الضيق, و ذات يوم رجعت من الجامعة, فتحت الصندوق وكانت المفاجئة, لم تجد الألبوم…فصاحت في نفسها” يا لا المصيبة ما هذه الكارثة ” نزلت مسرعة و هي تصيح ” أمييي أمي من دخل لغرفتي في غيابي ؟؟!” فقالت لها أمها ” ابنة عمتك على ما أعتقد” صدمت سوسن و رجعت لبيتها تفكر في حل لمشكلتها. وبينما هي جالسة في الفراش إذ بالباب يفتح و كانت إبنة عمتها و في يدها الألبوم فصاحت فيها سوسن ” :كيف يمكن لك أن تدخلي بيتي دون إذن أيتها اللصة…” فقالت ابنة العمة ” شششششت لا تتكلمي … ” و اقتربت من سوسن و جعلت تمسح في شعرها و سوسن مندهشة ثم مالت عليها و همست في أذنها ” ما أجمل كسك لم أكن أعرف أن هناك كس في الدنيا بهذا الجمال …” ثم جعلت تتحسس جسمها و هي تقول لها ” لك كس لم أر مثله …” و سوسن جالسة بدون أن تتحرك. قالت إبنة العم ” أريد أن أراه الان أريد أن أتحسسه..و إلا …” فقالت سوسن بانكسار” و إلا ماذا ؟؟؟ ” فردت عليها ” و إلا سأري هذا الألبوم لأشخاص لا تريدين أن يروه…” حينها أسلمت سوسن نفسها و قالت لها لك ما تردين… جلست ابنة العمة و قالت ” انزعي سروالك” نزعت سوسن سروال الجينز الضيق ثم نزعت سترينغها و إستلقك على ظهرها و فتحت قدماها حتى بان كسها الصغير المثالي و كانت تفوح منه رائحة الورد رائحة سرعان ما التقطته أنف إبنة العم فأقتربت منها و جعلت تمسح بأنامل أصابعها بظر سوسن و تفركه بلطف كأنها تداعب طفلا صغيرا حتى هاجت سوسن و أحست بكسها يحرقها من الداخل و سال منه سائل شفاف مائل للبياض, أحست ابنة العمة بهيجان سوسن فمالت على كسها تتحسسه بطرف لسانها و تقبله قبلات خفيفة و تحرك لسانها في بظرها حتى بللته و سوسن تتأوه متعتا و هي تقول ” واصلي واصلي ..” فتبسمت إبنة العم و قالت ” الآن واصلي أيتها الشقية ؟ ” و رجعت بلسانها تلحس الكس اللذيذ و تستمتع بطعمه الرائع و تستنشق رائحته الفاتنة, ثم قامت بأصابع يدها بفتح الكس الضيق حتى فتح قليلا و بان من الداخل أحمر شديد السخونة يخلب الألباب و بطرف لسانها جعلت إبنة العم تلحس بظرها و الجدار الداخلي للكس مستمتعة بطعمه النقي فقالت سوسن و النشوة تملؤ نبرتها ” إحذري فأنا عذراء” فردت و هي لا تزال تأكل الكس اللذيذ ” لا تقلقي أنا أريد فقط أن أتمتع بنقاوة كسك الجميل..” و بعد مدة ليست بالطويلة أحست سوسن بنبضات داخل كسها و علمت أنها بلغت ذروة النشوة و كأنها مارست الجنس.. فتأوهت تأوها طويلا و رفعت خصرها للأعلى من شدت المتعة, ثم لبست بنطلونها و جلست تلتقط أنفاسها… فقالت إبنت العمة مازحة ” هنيئا مريئا ” فضحكة سوسن و أبدت إعجابها الغريب بما حصل وقبلت إبنة عمتها و كأنها تشكرها على جعلها تختبر مثل هذه التجربة الممتعة.. فقالت لها ” هل إستمتعت ؟ فردت سوسن ” بصفة لم أكن أتوقعها.. ” فتبسمت لها و قالت ” أريدك ان تردي الجميل لي.. ” فأجابتها سوسن مستغربة ” كيف ؟؟ ” فقامت إبنة العم برفع تنورنها الفضفاضة و نزعت السترينغ الشفاف و قالت ” متعيني كما متعتك … و خذي راحتك فأنا لست بعذراء” في سحاق عربي يافع ..إقتربت منها سوسن و جعلت تفرك كس إبنة عمتها بكل قوة ثم بللت إصبعها الأوسط بلعابها و أدخته في كسها و جعلت تدخل و تخرج فيه و تزيد الإيقاع شيئا فشيئا و صوت تأوهها يملؤ الغرفة ثم جعلت تبلله بلسانها و تبلله بلعابها البارد حتى متعتها و جعلت كسها ينبض نشوة في نفس الوقت تشد بزازها بقوة… و منذ ذلك اليوم صارت سوسن سحاقية و تحب أن تمارس الجنس مع الفتيات شأنها شأن إبنة عمتها و صارتا حبيبتان إلى يومنا هذا تمارسان الجنس معا تقريبا كل يوم بحكم أنهما جارتان و لا زال كس سوسن جميلا كما هو و لا تزال تهتم به كعادتها و تساعدها في ذلك عشيقتها الجديدة…في سحاق عربي يافع مثير جدا