كنت قد مارست سحاق ملتهب و ساخن مع صديقتي في تلك الفترة و تعلمنا النيك مع بعض و مداعبة اكساسنا و ادخال اشياء فيها حتى نصل الى الرعشة الجنسية انا و صديقتي و يومها حين حدث السحاق لاول مرة كانت صديقتي نائمة عندي في المنزل و لم يمضي على بلوغنا سنه دخلنا سريرنا لننام ، و أحسست بعد عدة لحظات بيد صديقتي تمتد و تلاعب شعري فقد كنت أحب تلك الحركة و تجعلني اشهر بشعور غريب لكني استغربت تلك الليلة منها لان صديقتي كانت أول مره تقوم بها معي على السرير فالتفت ناحيتها و نظرت إلى عينها مباشره و سألتني: (مها جربتي جنس سحاق ملتهب قبل كذا؟) فأجبتها بالنفي مع أننا كنا نتكلم خفية دائما عن الجنس و لكنها أول مره تس…ألني مثل هذا السؤال فأجبتها بالنفي، لا ادري كيف قامت بمثل تلك الحركة و لكن لم اشعر إلا و كفها يداعب كسي وضعت يدي على يدها عبثا أحاول إيقافها و لكني لم استطع مع الشعور الغريب الذي أحسست به وقتها و قامت بتقبيل شفتي و طلبت مني أن أقوم بعمل نقس الذي تقوم هي به فمددت يدي إلى كسها و أدخلتها بداخل كلوتها و رحت العب بأصابعي في كسها و قد أحسست بذلك الكس الممتلئ الذي يكاد يتفجر من كثرة الدم المتدفق إليه، فقامت من مكانها و وقفت على ركبها فوق السرير و راحت تزيل قطعت القميص الذي كانت ترتديه و أمسكت بيدي و وضعتها على كلوتها في سحاق ملتهب جدا و طلبت مني أن انزله لها لكني رفضت و لم ادري لم كان الرفض ولكني اعلم أني ندمت على رفضي هذا فطلبت مني أن أقف على ركبي فوقفت و قامت بخلع قميص نومي أنا أيضا و أنا أحاول عابثة أن أقول لها لا دون أدنى مقاومه .
بعدها اتجهت لحمالة صدري و قامت بحلها و أنزلتها و هي تقوم بمص حلماتي في سحاق ملتهب و ساخن جدا و تقبيل منطقة صدري وأنا لا ادري عن نفسي و لم أتمالك نفسي من طلق الآهات و أحسست بها بعدها عند بطني تقبلها نزولا إلى أن وصلت منطقة الكلوت و قامت بحركة خفيفة بإنزاله و وهي لا تزال مستمرة في التقبيل إلى أن أحسست بها عند فتحة كسي قامت بمد لسانها و ولحس منطقة كسي و كسي نفسه أنزلتني على السرير لأنام على ظهري و قامت بخلع الكلوت و رميه بعيدا و باعدت بين فخوذي و دفنت رأسها بينهما قامت بلحس و تقبيل فخو1ي من الداخل و صولا إلى كسي حيث مدت لسانها و وراحت تلعب به على كسي إلى أن قامت بإخراج بظري نظرت إلي و رأيت في عينها نظرة الرضى مع سحاق ملتهب و نظرة شخص انتصر على خصمه دفنت رأسها ثانية و راحت تلحس و تلحس و أنا أتأوه و أطلق آهات و آهات و لكنها لم تأبه لآهاتي و استمرت في اللحس قامت بعد ذلك بالصعود لأعلى ثم لأعلى إلى أن وصلت لفمي ضمتني لصدرها و قبلتني قبله حارة جدا جدا لن أنساها طوال عمري و مدت لسانها لتلحس لساني و مدت لساني أنا بدوري لأبادلها اللحس، استلقت بجانبي و نظرت إلى عيني و همست دورك يا حبيبتي مها قمت من مكاني وأنا أحس بتعب مع سحاق ملتهب و نار و ثقل شديد و لكني عزمت على نفسي لأني كنت أريد أن أتذوق هذا الكس الذي أحسست به على يدي قبل دقائق نزلت للأسفل و قمت بفعل نفس الحركات التي قامت بها حبيبتي قبل قليل فقمت بخلع كلوتها و رميته أيضا .
ولم ادري إلى أين وصل ولم آبه له فقد رأيت منظرا أمامي كان أول مره في حياتي أراه و وأول مره أحس بإحساس غريب اتجاهه و كانت تنبعث منه رائحة تشجعني على الاقتراب منه أكثر و أكثر اثناء سحاق ملتهب مع صديقتي و حبيبتي الشهوانية و كنت كلما اقتربت راسيي أحس بالرائحة تزداد و شهوتي تزداد معها إلى أن وصلت لكسها مدت لساني و ألصقته بكسها و لحست تذوقت الطعم و كاد أن يغمى علي من حلاوة طعمه أول مره أتذوق فيها كس ولم يكن أي كس كان كس اعز صديقه لي كان كس أحب حبيبه إلى قلبي مدت لساني ثانيه و رحت الحس و الحس و هي تصرخ و تتأوه و لكني لم اسمعها لأني كنت منشغلة بالطعم الحلو بالطعم الغريب الذي اخذ عقلي لحست و لحست إلى أن أحسست بيدها تشد شعري و وتشد راسي للأعلى رفعت راسي و نظرت إليها و بحركة سريعة وقفنا نحن الاثنين على ركبنا و قمنا بضم بعضنا البعض و مص شفايف و السنة بعضنا في سحاق ملتهب جدا أبعدت رأسها قليلا عيني و كانت تكلمني تقول كلمه و تقبل شفتي كلمه و تقبل شفتي إلى أن قمت أنا بتجميع الكلمات و عرفت ماذا تريد مني حبيبتي كانت تريد أن أنام على ظهري و تنام هيي فوقي و نتخذ وضعية 69 و لطالما حلمت بهذه الوضعية كي اكتشف لذتها الحقيقية و متعتها الكاملة في ممارسة الجنس ، حيث كل واحدة تلحس كس الاخرى و تداعب البظر بلسانها بطريقة رائعة جدا و نحن نتغنج و نتاوه بقوة من حلاوة النيك المثلي بيننا
نمت أنا على ظهري و أتت هي فوقي دست رأسها بيت فخوذي تقبل و تلحس كسي اثناء احلى سحاق ملتهب و أنا مددت راسي امام شفرتي كسها البارزتين لأقابل كسها و الحسه لها و كان كسها جميلا جدا و لونه وردي فاتح و لا توجد عليه ولا شعرة حيث كانت تحلقه يوميا . و بعد ذلك قمنا بلحس أكساس بعضنا نمنا قصاد بعض فاتحين رجلينا وكسى قابل كسها وبدات احك وادعك كسى فى كسها وهيا تدعك وتحك كسها فى كسى لمدة نصف ساعة تقريبا و كلانا تتعرق و الشهوة تحرقنا خاصة انا فقد كان قلبي ينبض بقوة و انا احس من داخلي ان النيران تحرقني و كسي ملتهب و بدات احس بشيئ غريب يكبر داخلي و كان مثيرا و لذيذا جدا و بقينا على تلك الممارسة الى ان ارتعشنا بنفس الوقت و أنزلنا نحن الاثنتين و شبعنا، بعدها قمنا بضم بعضنا و نمنا مع بعض تلك الليلة و كل واحده منا في حضن الثانية و عندما استيقظنا الصباح ضحكنا على منظر ملابسنا وهي متناثرة في الغرفة و تذكرنا كيف امضينا الليلة مع بعض و نحن غارقين في شهوتينا و نمارس الجنس المثلي الشاذ مع بعض و كل واحدة تريد ان تاكل صديقتها في سحاق ملتهب و ساخن و حامي جدا و هذه حكايتي مع صديقتي التي امتعتني يومها و امتعتها ايضا بجسمي و بحلاوتي