أهلاً بيكم أحبابي، أزيكم؟ أنا اسمي ليلى وعندي 35 سنة دلوقتي. أنا واحدة ثنائية الجنس يعني بحب السكس مع الرجالة بس من ساعة ما مارست السحاق مع سلفتي ، وأنا بقيت بحب الجنس مع البنات كمان. وبقيت أحب أمارس الجنس مع البنات أكتر. هي كانت سلفتي زوجة أخو جوزي الكبير. ما كنش على علاقة كويسة أوي من ساعة جوازي. كنا ساكنين في نفس البيت لإن الأخين كانوا متقاسمين البيت بالتساوي. كان جوزي وأخو الكبير بيمتلكوا أعمال عائلية وكل واحد فيهم لي النص من الأرباح وكان زي مرتب ليهم، بس الأخين أعتبروا الموضوع ظالم من أبوهم ليهم فنهم كانوا لازم يشتغلوا مع بعض على طول ومش ممكن ينفصلوا ويأسسوا شغل خاص بيهم. ما عرفش الموضوع بالنسبة لسلفتي بس حياتي الجنسية ما كنتش كويسة. معظم الوقت جوزي كان بيبقى متعصب وبيتحكم في كل حاجة في البيت بسبب عقدة النقص اللي عنده. وأعتقد أن أخوه الكبير كان بيعمل نفس الموضوع. لكن مراته عمرها ما اشتكت منه أو من تصرفاته. كان فيه معرض للشغل والأخين كانوا دايماً بيغيبوا 15 يوم عشانن يشاركوا فيه.
المرة دي لما سافروا جات لي الفرصة إن أقرب من سلفتي . كنت في الحمام وأتزحلقت على السيراميك وصرخت من الألم. هي سمعتني وجات لي. شافتني بالفوطة بس وممدة على الأرض. رجلي كانت في أيدي وكنت بأبكي من الألم. قربت مني وساعدتني علشان أروح لسريري. مددت على السرير. كنت بأبكي بس هي ساعدتني كتير. لما كانت بتدلك رجلي، لا حظت إن أيديها كانت بتطلع لفوق على كسي. كانت بتضغط عليا وبتحاول تلمس كسي. حسيت بأنبساط بس ما قولتش حاجة. كان الليل جيه وكنت نمت طول اليوم. جاتني باللبن. شربت وقالت لي – خليني أدلكك تاني. حتحسي بالراحة. كنت شايفة حاجة مختلفة المرة دي في عينيها. المرة دي، كانت لابسة بس قميص نوم شفاف ومن تحت سونتيانة ولباس أحمر سكسي. كنت شايفة جسمها كله. سنها كان أكيد 40 أو 42 سنة بس هي كات مهتمية بنفسها كويس. كانت بيضاء وعندها دهون قليلة. بس كانت جذابة وحلوة أوي. كانت بتدلكني وأنا كنت حاسة بشعور جميل أوي. قفلت عيني وحسيت بالراحة. فجأة، عرفت إن أيديها كانت بتطلع على رجلي وكانت بتحول تلمس كسي. وكمان قلعتني الفوطة. كنت لسة بالفوطة. كانت بتبحلق في كسي، وأنا كنت لسة منضفة كسي من يومين، فكان في شعيرات قليلة. وبعدين، لمست بظري. آآآآآآهههه …. كان أحساس رائع. مثير أوي. جميل ولا يوصف.كنت حاسة بالسعادة جداً. في الحقيقة ما كنتش أعرف الللي كانت بتعمله، بس كان مريح جداً وأداني شعور غريب بالمتعة. كان كسي مبلول، وهي كانت بتضغط على كسي وركبت عليا. ميلت نفسها عليا، وباستني على شفايفي. كنت حاسة أحساس رائع. آآآآهههه جميل جداً. كانت بتبص عليا ودلوقتي عرفت إني ملك إيديها. كنت هجت على الآخر وحسيت بالسخونة.قلعت هدومها وطلبت مني إني أفتح عيني. فتحت عيني بشويش وشفتها. كانت عريانة تماماً وراكبة عليا. كانت بزازها لامسة بزازي. وكانت حلماتها على حلماتي. وكانت بزازي جامدة أوي. وشفرات كانت لامسة كسها وكنت حاسة كسي مبلول.
فقدت السيطرة على نفسي وقلت لها – إنتي جامدة يا بنت الأيه. ايه اللي عملتي ده. أنا حاسة بالسعادة والراحة. ابتسمت وقالت لي – ولا حاجة يا حبيبتي. خليني أوريكي حاجة أكتر من كده. حاجة ما حسيتيش بيها قبل كده. باستني على شفايفي وبدأت تمص شفايفي. كانت بتمص شفتي اللي فوق وبعيدن اللي تحت وبعدين اللي فوق. أممممم … كان أنفاسي بتتلاحق زي القطر. مسكتني من أيدي وكانت بتحضني وقت طويل. كان احساس رائع. كنت على وشك إني أجيب شهوتي. بس أنا مسكت نفسي. وبعدين نزلت لتحت وخادت بزازي في إيديها طلعتهم لفوق، وبعدين مصت حلماتي وبدأت تضغط على بزازي.
بدأت تمص في بزازي جاد زي ما تكون عيل صغير، وكانت بتضغط عليها كمان. كانت بتوجع بس أنا حبيت الاحساس ده. بعد ربع أو تلت ساعة من اللعب ده، قلت لها – أنا خلاص هأجيبهم. كانت فلقتي طيزي بترتعش جامد ورميت رجلي على جسمها. ابتسمت وقالت لي – خليني أوريكي أخر لعبة. نزلت لتحت أكتر وخدت كسي.وبعدين لمست بظري بلسانها. آآآآآآهههه. أيه السخونة ديه الي أنا حاسة بيها؟ حسيت إن في حاجة بتولع جوايا. كانت في نار مشعلل جوايا. بدأت طيز تهز جامد دلوقتي. بس هي مسكتني جامد وكانت دلوقتي بتلحس بظري. كنت مستمتعة وبتأوه جامد. أأأمممممم أهههه … كانت الأوضة كلها مليانة بصوتي الجنسي. كنت على وشك إني أجيبهم. ضميت رجلي على ضهرها. وهي عرفت إني بأقذف شهوتي. كنت بأرفع طيزي لفوق وأخلي لسانها يدخل أعمق وفجأة نزلت كل شهوتي وجسمي أرتاح. كانت لسة بتمص في كسي. كانت بتمص في كسي زي واحدة منيوكة. استمتعت فعلاً باللية دي. وبعدين أترمت عليا ونمنا الليلة دي عرايا زي ما كنا. كنت سعيدة أوي الصبح وهي كمان. كان أول درس سحاق ليا. وفي الليلة التانية عملنا نفس الموضوع بس المرة دي، عكسنا الأدوار. مصيت شفايف سلفتي وبعدين كسها كمان. نزلت كل شهوتها جوه بوقي. مصيت عسلها، وكان طعم مر بس أنا حبيت النيك معاها. دلوقتي سوا أجوازنا كانوا في البيت أو ما كانوش، بنقضي وقتنا مع بعض وبقينا راضيين جنسياً مع بعض …