أنا أعيش مع إحدى صديقاتي في شقة بالإيجار في وسط البلد. ونحن نعمل سوياً في نفس الشركة، ولكن في قسمين مختلفين. في هذا المساء، دعاني أحد زملائي في القسم على حفلة. وأنا بدوري دعوت صديقتي نهلة أيضاً. إلا أنها قالت لي أنها غير مهتمة بالحضور إلى حفلات المكتب، وطلبت مني أن أذهب أنا بمفردي. حاولت أن أقنعها بكل الطرق، لكنها لم تستسلم لي. ذهبت إلى غرفتي لكي أستعد وألتقط فستان أسود لكي أرديه في الحفلة. وبينما كنت أرتديها، لم استطع الوصول إلى السحاب في الظهر لكي أغلق الفستان. ناديت على نهلة لكي تأتي لي و تساعدني في إرتداء الفستان. وبينما كانت تفتح الباب لاحظت كما هي معجبة بما أرتديه. وأخبرتني أنني أبدو مذهلة في هذا الفستان. شعرت بالخجل من مجاملتها لي. بينما تفحصت عيني نهلة في ثانية. كانت هي مثيرة أيضاً. في قميص النوم الشفاف كنت نهلة تبدي من جسدها المثير أكثر مما تخفي. وفي الحقيقة كان قوامها دائماً ما يدفعني إلى الجنون حتى أنني كنت أشعر بالغيرة منها وفي نفس الوقت أتمنى أنا أكل كل مكان في جسدها. كانت بزازها بارزة أكثر من بزازي، وأردافها أعرض من أردافي، وفلقتي مؤخرتها مستديرة أكثر من فلقتي مؤخرتي. حتى أن شفتيها، وخاصة شفتها العليا كانت ممتلئة أكثر من شفتي. ولابد أن شفرات كسها بين فخديها أفضل مني أيضاً. لكم تمنيت أن ألقي نظرة عليها و لو مرة واحدة!
قلت لها: “ميرسي يا حبي. ممكن ترفعيلي سوستة الفستان لفوق؟” وبينما كانت تلمس ظهري شعرت بأن الرعشة تسري في جسمي كله. للحظة تمنيت لو أنها كانت تسحبه إلى الأسفل بدلاً من ترفعه لأعلى. وكأنها قرأت أفكاري في هذه اللحظة، حيث بدأت بفتح سحاب الفستان. كنت أشعر بنبضات قلبي تزاز وبزازي ترتفع وتهبط بسرعة. وفي الحال استدرت نحوها وأحطتها بذراعي حول رقبتها وجذبتها نحوي. وأقتربت من شفتيها الممتلئة، وفي اللحظة الثانية بدأنا نتبادل القبل. شعرت بيديها تصل إلى حمالة صدري وتفك رباطها. كانت يديها الناعمة تعبث ببزازي وبدأت تدلكهما لي. وأنا يدي تستكشف جسدها حيث دخلت بيدي في قميص نومها. جذبت قميص نومها لأعلى فوق يديها، وأنحنيت إلى الأمام لأخذ بزازها المستديرة بقوامها الصلب والبارز في فمي. أطلقت نهلة صرخة مكتومة بينما بدأت أنا في مص بزازها ومداعبة حلمتيها البارزة بلونها الأسود بطرف لساني. سرنا سوياً إلى السرير، وهي استلقت على السرير وقلعت كيلوتها الأحمر. وفتت ساقيها لتريني كسها الحليق الناعم الذي لطالما تمنيت أن أراه. شعرت بمنتهى الإثارة وأنا أرى كس نهلة لأول مرة. كن من الواضح أنها بالفعل أفضل مني في كل شيء. كانت شفراتها بارزة بشكل واضح بين فخذيها. ولم أعد أستطع أن أمن عنفسي عنها. صعدت بين ساقيها المنفرجين، وبدأت ألعب في شفرات كسها لبعض الوقت. كنت أشعر بالسائل اللزج ينساب من بين شفرات كسها على أصابعي. أصبحت أصابعي مغطاة بالبلل الذي لا يتوقف على الخروج من بين شفراتها. وجدت أصابعي الطريق إلى بظرها ودون أن أشعر بدأت في حكه. كانت نهلة تتلوى من المتعة. كانت تتأوه. ” آآآه …. أيوة بقى … خلاص مش قادرة …. نكيني في كسيي يا منيوكة …. يلا نيكيني دلوقتي!”
أخرجت لساني من فمي ودفعته بين شفرات كسها الرطب. كان جسمها يرتعش بينما أدفع بلساني عميقاً في كسها الوردي. وكانت مؤخرتها أيضاً تتحرك لأعلى ولأسفل. في الواقع لقد نكتها بلساني .. الذي كنت أحركه للأمام والخلف، ورأسي موضوعة بين فخذيها. كان جسمها يرتعش من المتعة بينما كنت أنيكها وأدفعها إلى هزة الجماع. رفعت نفسي لأعلى ووضعت كسي الرطب والذي يتساقط السائل منه أيضاً على كسها وبدأت أحك كسي وأنا مستمتعة. وهي كانت ما زالت تطلق تأوهاتها الحارة “آآآآآآه …. مممممممم …. آآآآآآآ …. أيوة بقى نيكيني … كسي نار ….” ظللت أفرك كسي بقوة على كسها حتى شعرت بأن الهزة تزداد في داخلي. وأنفجرت في رعشة قوية جداً. ” آآآآآآآآآآههههههههههه …” وأخترقت بأظافري ظهرها. وهي أحتضنت بساقيها وسطي. “أمممم …. ما تتحركيش يا متناكة …. أوعي تتحركي … آآآآه … أمممممممم ….. أوووووووههههه.” أعتصرتني بقوة بساقيها، ولم تدعني أتحرك. وفي ثانية كنت أشعر بالعسل ينساب بين أكساسنا. وبعد حوالي خمس دقائق، أنفصلنا عن بعضنا، ونحن نتبادل الابتسامات، وأنا واصلت استعداداتي للحفلة. وبعد أن عدت إلى المنزل من الحفلة فتحت نهلة الباب لي. وكانت عارية تماماً، ومستعدة لي. طبعت قبلة مبللة على شفتيها وعصرت بزازها بيدي، و جريت بها على غرفة النوم لكي نستعد للعبة الحب التي لا تنتهي في هذه الليلة و الليالي التي بعدها. ومن هذه اللحظة أصبحنا زميلتان في العمل والمكتب والسرير. وأصبح كسها ملعب لي لا أتوقف عن الجري عليه وتسجيل الأهداف.