في أجازه نص السنة اللي فاتت حصل معايا أنا ، ولاء في أولي جامعة كلية صيدلة، موقف مش هنساه أبداً لما سوسن صاحبتي هاجت على جسمي العريان ومارسنا سحاق مثير في غرفة تغيير الملابس الكبيرة بعد ما أخدتني معاها لوسط البلد في القاهرة عشان تشتري شوية هدوم وتعمل شوبنج. بصراحة أحنا كنا أصحاب بس مش قريبين من بعض أوي، ولكن اللي حصل بينا من بعد ما مارسنا سحاق مثير في غرفة تغيير الملابس خلاها أقرب واحدة ليا. مش هطول عليكوا، المهم ليلتها شفت رسالة على موبايلي منها نصها التالي: “سوسن أنا رايحة المول اعمل شوبنج وعاوزاك معايا وانت عارفة أني محتجالك عشان تشوفي تقوللي رأيك لأن زوقك حلو في الحاجات دي. ردي عليا”. بصراحة مكنتش عارفة أروح ولا لأ، لأنّي مكنتش على اختلاط أوي بيها ، مش أنتيمتي يعني، بس هي بصراحة برده كانت بتعملني كويس جداً وكانت بتحاول تقرب مني بس في نفس الوقت كانت بتكلم معايا في الكلية في حاجات ملهاش معنى، بس ده برده يبقي برود مني لو مرحتش، فملقتش مبرر أني مروحش وخصوصاً أننا في إجازة وفاضية.
المهم تاني يوم على العصرية كده أخدتني بعربيتها واحنا في السكة كانت مبتبطلش كلام عن ملابسها ودولابها وابوها واخواتها وكل الحاجات دي. في نفسي قلت عادي ، هي بتحاول تقربني منها وتعرفني عنها أكتر وكنتش أعرف أنها بترسم على سحاق بينا وهو لحد دلوقتي موجود ودي الحقيقة. المهم وصلنا وركنت العربية ودخلنا أغلى البوتيكات في موول مش لازم أقوا اسمه. اختارت كام جوز من البكيني وحمالات الصدر وانا كمان قلت لازم انتهز الفرصة واشتري حاجة لأانه مش معقول أخرج فاضية كأني ضيفة شرف. المهم دخلنا غرفة تغيير الملابس الكبيرة ومكنش فيه غير تلات غرف واحد فيهم كبيرة جداً للمعوقين بتلات مرايات جوه. دخلنا جوه وأنا بصراحة لحد دلوقتي معرفش هل هي هاجت على جسمي العريان وعشان كدا مارسنا سحاق ولا هي كانت ناوية تبتدي معايا علاقة سحاق مثير وتجيب رجلي زي مابيقولوا. قالت: ” انا عاوزة رأيك في الحاجات دي” وراحت جراني من دراعي وقفلت الباب ورانا وفضت الملابس على البنش قدامنا وبدأت تقلع هدومها وتبص عليا وراحت سألتني وهي بتبص عليا ودراعي كانت متعلق عليه اتنين بكيني وقمصان نوم: ” ايه، هو انت مش رايحة تجربي الحاجة اللي جيبتيها؟” انابعدت عنها ووقفت قدام واحدة من المرايات التلاتة لما بدأت أخلع التي شيرت والصندل، والبنطلون الجينز. قدرت اشوفها في المراية اللى في الوش وهي بتقلع التشي شيرت بتاعها، وحمالة الصدر، وبدأت تفك الجينز. نزلت البنطلون وعجبني منظر طيازها المربربة المتقسمة والخيط بتاع كلوتها اخل جوه فتحة طيزها لأنه رقيق جداً. رمت البنطلون وفجأة التفت ليا وقالت: ” واو..ايه السمانة الحلوة دي يا ولاء… انت حتي مش محتاجة كعب عالي عشان تبين رجليك المدكوكة!”
وبكدا اتحركت سوسن ناحية ضهري وانحنت وبدأت تحسس على سقاني ووراكي العريانة، وبدأت تدوس عليهم. جسمي اتجمد في مكانه من الصدمة من سلوكها اللي مش مقبول ليا. بس لما ايدها طلعت ناحية الكلوت بتاعي وبدأت تشده لتحت اتلفت ناحيته وكنت رايحة امنعها بس هي كانت سبقتني وحطت وشها في ممنطقة عانتي وايدها الاتنين بيضغطوا علي طيازي وبيعصروهم وبيحسسوا عليهم وبكدا هاجت سوسن صاحبتي هاجت على جسمي العريان ورحنا نمارس علاقة سحاق مثير في غرفة تغيير الملابس الكبيرة وبدأت تتعجب وتقول: ” واوو..ريحتة حلوة مووت…انا ممكن مبطلش لحس فيك لحد متجيبي شهوتك”. طبعاً أنا اتجمدت في مكاني أكتر من شعوري أنها اتسلطت عليا، ولكن برده كنت بدأت أستلذ. حسيت رجليا مش قادرة تشيلني وتفكيري اتشل واضطرت اني اقعد على البنش ومش قادرة اركز عينيا على حاجة بعينها. اندهشت لما لقيت سوسن صاحبتي بتوسع ما بين سيقاني وبتشد وراكي ناحيتها عشان تغرز صوابعها في لحم كسي، وشفايفه الكبيرة والصغيرة. بدأت تلعب فيهم وراحت ماصة صوابعها كأنها بتلحس شيوكولا. صوابعها اندفست اكتر واكتر داخل كسي لحد ما حسيت بمتعة شديدة والدنيا دارت بيا. حسيت أنها وصلت لمنطقة الجي سبوت الحساسة جداً في سحاق مثير معاها وهي عرفت انها هيجتني مووت لأنّ جسمي اترعش واتهز وبدأت أموء زي القطة. جسمي اتشد واتشنج زي اللي عنده صرع لما الأورجاسم جاتني وقدرتش أوقفها لأن وشها وصوابعها كان رشقوا في كسي ووراكي غصباً عني اتفتحوا عشان تدخل اكتر وتمتعني. ابتديت اتهز بعنف وجاتني الأورجاسم التانية، والتالتة بعدها عتقت كسي. سوسن حست أني رحت في عالم تاني وبقيت مسلوبة الأرادة فرفعت وشها وصوابعها وعنيا اتفتحت وبصيت عليها لتحت ، لقيتها بتبتسم ووشها بيلمع بإفرازاتي الغزيرة. لحست صوابعها وهي بتبص عليا ووشها كله هيجان بعد ما مارسنا سحاق مثير في غرفة تغيير الملابس الكبيرة وقالت: ” احيه….دا انت عسلك مفيش زيه”. انا عاوزاكي تجيبلي شهوتي زي ما وجبت معاك..دوري…هههه” وفعلاً بدأت أديها دورها واعرفها اني مش طرية و وجبت ماها جامد لحد ما جابتهم وصوتها بقي عالي جداً لدرجة أننا خوفنا وافتكرنا أننا في الموول وسمعنا الناس بره بتسأل إذا كان في مشكلة عندنا. بسرعة لبسنا وسحبتني لوشها واديتني بوسة ناعمة وقالت: ” احنا عاوزين نكمل…. بس مش هنا” ضحكت انا وبصراحة استمتعت جداً وخرجنا واحنا بنحاسب والست الكاشير غمزتلنا كأنها بتقلنا اننا مش أول بنات نعمل كدا ونمارس سحاق مثير في غرفة تغيير الملابس الكبيرة وفهمنا كدا أنا وسوسن وبقينا نبتسم زي الهبل.