أنا فتاة تدعى ولاء في الشهادة ويدلعونني ب لولو فتاة في المرحلة الثانوية في الثامنة عشرة. فتاة كل من يراني لا يملك إلا أن يحبني ويصفني بالجذابة ملامح الوجه و المرحة و المنطلقة وذلك لأني كما يقولون جميلة وخفيفة الظل و الروح. متوسطة الطول مكتنزة بعض الشيء أمتلك صدر نافر بارز يدفع بقميصي للأمام فيكون أول ما تقع عليه مني عيون الناظرين! كذلك لي مؤخره مكورة وبارزه يداعبنني صديقاتي بلطمها بين حين و آخر مما يدل على غيرتهن منها فهي هزازة رجراجة عند الجري كما يصفون . كل ذلك اشعرني بجمالي فجعلني أفضل من الثياب ما يظهر مفاتني فكنت ألاقي جزاء ذلك الكثير من المضايقات و الكلمات النابية من المعاكسين من الشباب و التحرشات وحتى التغزل من صديقاتي و زميلاتي بالمدرسة فكان ذلك بدايتي مع السحاق إذ راحت صديقتي الحميمة تمارس الجنس معي أيام الدراسة ولم أكن أتوقع ذلك منها إطلاقاً!
قبل الدخول لذلك العالم كنت فتاة كا قلت مرحة منطلقة أهوى قراءة القصص الرومانسية وخاصة قصص الحب الصريح و كذلك أحبس سماع الحكايات الواقعية من الأفراح وما يحدث بين العرسان. ثم دخلت لعالم الأنترنت عالم المنتديات ودخلت في شات مع الرجال و النساء وكنت اسمع قصص كثيرة جنسية وسمعت قصص البنات السحاقيات وكيف أنهن يحببن بعضهن كما يحب الرجل المرأة. في ذلك الوقت اكتشفت شهوة صديقتي ناحيتي و صرحت لي بحبها الجارف لي فلم أستطع رفض حبها فأخذت صديقتي الحميمة تمارس الجنس معي و كان ذلك بدايتي مع السحاق أيام الدراسة وقد وقعت في حبها أنا كذلك لأنها فتاة كل من يراها لا يملك ألا أن يتسمر في مكانه من فرط جمالها! ولأننا من نفس الفصل و الصف الدراسي فقد خرجنا في رحلة يومان وحجزنا في فندق معاً وعن وصولنا وجدنا انه لا توجد غرف فارغة سوى جناح يحتوي على سرير كبير فأخذناها لنا مأوى دون عن الباقيات وخاصة أن صديقتي شاهندة ميسورة الحال والدها ثري تاجر كبير. تكفلت صديقتي الحميمة بالمصاريف فعرفت علامات الفرح على وجهها حتى أنها أخبزتني أنها لن تكون سعيدة مثل ذلك اليوم لأننا سنختلي سوياً!
صعدنا إلى غرفتنا ورتبنا أشيائنا ثم نزلنا جماعة لتناول العشاء وبعد ساعة عدت أنا إلى الغرفة لكي
استحم وبقيت صديقتي الحميمة في المطعم. خلعت ثيابي كلها وكنت قد وضعت الملابس الداخلية فوق السرير لأسمع بعض لحظات صرير الباب وإذا بشاهندة قد عادت من المطعم وبعد لحظات دقت علي
الباب لتسألني أذا كنت احتاج شئ فأخبرتها أنني احتاج لفوطة كبيرة. ناولتني صديقتي الفوطة من خلف الباب. لحظات وخرجت لأجدها تتفرس ملامحي ومفاتني بنظرات شهوانية وقد ظننتها تمازحني ثم ما لبثت أن اقتربت مني وكنت ارتدي رداء الحمام ألأبيض ولا شئ أسفله لتهمس قربي أنني جميلة مثيرة ولسعتني أنفاسها! كلماتها العذبة أسخنتني بقوة فاستسلمت لها وبدأت تنزع عني ثوب الحمام بلطف شديد وراحت تقبل عنقي ثم أخدت افتح سحاب فستانها الأمامي حتى شاهدت ثيابها الداخلية فراحت تقبلني على فمي وزادت الشهوة وسقطت الفوطة حتى أني صرت عارية تماما أمامها وبقيت هي بثيابها الداخلية ثم دفعتني فوق السرير وهمست باسمة الليلة ليلتنا يا لولو. كان ذلك بدايتي مع السحاق أيام الدراسة وراحت صديقتي الحميمة تمارس الجنس معي فجعلت تقبلني في فمي ثم تدلت إلى أن وصلت الى صدري فراحت تمص وتلحس وترضع كالطفل ثدي أمه حتى بدأت بالأنين ثم نزلت إلى بطني تتحسسها وتداعبها وترسم دوائر بلسانها ثم إلى سوتي فتقبلها وتبوسها بشغف ثم الى كسي الذي كان مشتعلا وقتها وفتحت رجلي وراحت تلحس كسي بلطف لسانها داخل حتى شعرت أني لم اعد الاحتمال
وظلت تمص كسي وتلحسه حتى نزل السائلي مني وقامت بلعقه بجنون ثم شبت بجسدها وهمست لي أن أخلعها ثيابها الداخلية حتى رايتها عارية وكان صدرها بارزا من الشهوة وكسها الأحمر الجميل ظاهر ينتظر من ينقذه ويطفأ ناره ثم جعلت اقبلها و ادفع اصبعي في كسها الى أن وضعته كاملا وهي تتأوه وتقول ادخليه وأخذت اقبلها واصبعي يلعب بداخل كسها الملتهب حتى أخرجته من كسها و أخدته لكي تمصه ثم قالت لي أن كسها يريدني ان أمصه فنزلت لأسفل وبدأت افحصه ثم مددت لساني ورحت الحسه وزادت شهوتها وهيجانها فبدأت بتحريك خصرها معي وبدأت اسرع من تحريك أصابعي وأخذت بظرها في فمي امتصه بقوه وأداعبه بلساني فعلى صراخها بقوة وجعلت تشدني من شعري لكسها وقد أغرقت فمي بشهوتها حتى بدأت تتحرك بصورة هستيرية وتعلوا بالصراخ فعلمت أنها وصلت لقمة الشهوة فضعت لساني مستقبله السائل لأذوقه وهي في غاية السعادة. استلقيت إلى جوارها و نحن عاريتان وأخذت صديقتي الحميمة تلمس كسي باصابعها وهي تهمس لي بحب و تعترف أنها كانت تشتهيني من أو ما رأتني وأنها لم تجد الفرصة ولكنها أخيراً جمعتها بي غرفة والحدة وسرير واحد.