كنت حينما راحت طبيبة المدرسة تعلمني السحاق و ترعشني في الصف الثاني الثانوي في الرياض عاصمة السعودية . كنت في ذلك اليوم مرهقة كثيراً حتى عندما جاء و قت النزول من فصولنا للبريك و نزلت الطالات لم استطع الحراك من التعب. إلا أنني تحاملت على قدمي وخرجت متكأة على ذراع احد صاحباتي حتى أتناول العصير لكنّ الأرض مادت بي و سقطت عليها ولا ادري ما حصل فيني بعد ذلك.
كل ما أعيه أنه كان يوماً مثيراً لذيذاً من المتعة مع طبيبة المدرسة التي اكتشفت على يديها لذة السحاق الممتعة. لم أفق إلا و أنا في العيادة و فوقي طبيبة المدرسة الجميلة التي لم تمل السادسة والثلاثين كما قالت لي فيما بعد. كنت في حالة. شبه نائمة وشبه يقظة إلا أنني أحسست بأمر ما غريب يدور من حولي ولكني تغافلت و ادعيت النوم و كنت مثل الذئب عين مغلقة و أخرى مفتوحة. أحسست بطبيبة المدرسة تلمس فخذيّ و قد شلحتني نصف سروالي فلم استطع الكلام وبقيت على حالتي هذه وهي تلمس فخذيّ وتقبلهما قبلات حارة وانا في نظرها مغمى علي! ثم بعد دقائق تقدمت طبيبة المدرسة في ممارسة السحاق معي و أخذت تولج إصبعها في كسي تحسس عليه من الخارج وأنا احلوا أن اكتم تأوهاتي لتنهض عني و تلبسني السروال ولتغادر الحجرة لدقائق لتدخل تارة أخرى و اسمع صرير المفاتيح تغلق الباب!! الواقع انني خفت كثيراً بما سيحصل لي غير انها من فرط رقة و جمال طبيبة المدرسة كنت مستمتعة بلمساتها ويبدو أنها اعجبيت بي كثيراً لرقتي و حسني و بضاضة جسدي و نعومته أيضاً. راحت تميل فوقي تلثم ثغري بشفتيها الساخنتين ثم تخلع عني السروال مرة أخرى و إذا بها تفتح ردفي وتلحس لي فتحة الشرج وأنا وقتها حسيت باني في قمة متعتي وقد أدخلت اصبعها بعنف في مؤخرتي فآلمني ونطقت متألمة: لا يا ميس ماجدة … مش كدا…. فا اذا بها تقفز من شدة الخوف وتقول لي: أنت صاحية يا نوف ؟! من متى وانتي صاحية! فقلت لها : من اقبل ما تطلعي من الغرفة… فحملقت فيني و قالت: يعني شفتي وسمعتي كل حاجة؟! قلت لها : وحسيت بكل شئ. فأخذت ترجوني أني لا أخبر احداً فوعدتها بشرط ان تخبرني ما إذا كانت تمارس السحاق مع فتيات غيري فوعدتني ان تصارحني شريطة أن تستمتع بجسدي الجميل فابتسمت وقامت تخلع لي ملابس و أنا أحاول أن أساعدها .
رأيتها عارية تماماً عندما شلحت التنورة و أقبلت عليّ تقبلني في خدي ورقبتي ثم تنزل حتى وصلت لفمي وظلت تقبل في فمي وتمص لساني إلا ان حسيت انه لساني راح يخرج من حلقي ويقعد بفمها ثم نزلت الى بطني وهي تقبل بشراهة ثم نزلت إلى المكان المنشود (كسي) ثم أخذت تقبل فيه من كل ناحية ثم أخذت تلحس كسي وأنا أتأوه و أتأوه من شدة المتعة والهيجان فلم استطع التحمل وإذا بيدي لا شعوريا تتجه الى مؤخرتها والمسها وادخل بإصبعي بمؤخرتها فإذا بشرجه مؤخرتها مفتوحة لدرجة أني أولجت يدي كلها ولم احسس بشيء ولكن كان في شدة الجمال والروعة ثم طبيبة المدرسة تعلمني السحاق لأول مرة في حياتي بأن أخذت تقبل فيني لتفاجئني: أبي أضع من كسي على فمك وانتي تضعي كسك على فمي وكلآ منا يلحس كس الثانية فعجبت و قبلت كذلك لأجرب ما لم أجرب! لم أكن اعلم كيف ذلك لا اعرف كيف الحس لها كسها ولكن هي كانت خبيرة جدا جدا فظللت ألحس كسها لعدة دقائق ثم توقفت من شدة المتعة التي كانت تغمرني و تسري ببدني وكنت اصرخ بشكل غير طبيعي لدرجة أنها كانت تخبرني أننا سوف ننفضح ! ظلت طبيبة المدرسة تلحس لي كسي حتى راحت ترعشني بشدة فأحسست بشي غريب ينتابني! لم أكن ادري ماهو ولكنني حينما كنت أصيح من أمعائي راجية:ا خلاص خلاص خلاص… وأنا اصرخ: اه اه اه اه .. كانت طبيبة المدرسة هائجة بشدة و تغازلني : أنت اجمل بنت شوفتها بحياتي… وهي مستمرة في الحس حتى قذفت كل ما كان مخزن بي من شهوة !ثم كفت عني لاهثة الأنفاس متلطخة الوجه بماء شهوتي قائلة: انبسطي يا نوف! لم أتمكن من الجواب لانقطاع أنفاسي ومن من شدة الخجل في ذات الوقت! وعندما نهضت من فوق سرير العيادة فا إذا بالسرير كله مبتل من مائها و مائي لأحملق فيه من دهشتي و أأنا أشاهد بقع شهوتينا من كسينا و أناجي نفسي: كل هذا صدر مني ومن الطبيبة!! التفتت لي طبيبة المدرسة وهي تبتسم وقد لبست ملابسي وهي كذالك وخرجت من عندها و قد أسرّت لي بانها ضاجعت الكثيات من زملائي مثل مجيدة و عزيزة و سهير و لم أكن أنا أول من تعلمني السحاق و ترعشني ولكنها كانت دائماً تشتهيني بشدة ولا تجد الفرصة لذلك حتى وافتها.