ذهبت للخضوع للفحص وحصلت على ما أكثر بكثير
“منى، مدام منى” نادت الممرضة في غرفة الانتظار. نظرت منى لأعلى لتلتقي عينيها معها ومن ثم وقفت وسارت إلى الممرضة عند الباب الذي يؤدي إلى خارج غرفة الانتظار وصولاً إلى المكتب الداخلي. وبعد أن حصلت على وزنها وطولها قادتها الممرضة إلى غرفة الفحص المفتوح وسلمتها ثوب ورقي مخبرة منى أن تتعرى إلا من ملابسها الداخلية وترتدي الثوب. وبينما تغلق الباب خلفها بدأت منى في التعري إلا من ملابسها الداخلية الملونة وجاست على طاولة الفحص في الغرفة الباردة. وبعد حوالي عشر دقائق سمعت قرع على الباب ودخلت فتاة صغير حمراء الشعر يبدو أنها ما زالت في المرحلة الثانوية. صعقت منى من رؤيتها وهي ليست طبيبتها المعتادة. كانت هذه الفتاة تبدو في نفس سن أبنتها التي كانت في السنة النهائية من الثانوية. “أهلاً أنا فادية وأنا مساعدة الدكتورة داليا وأنا اللي هجري الفحوصات ليكي النهاردة يا مدام منى.” أخبرت الفتاة ذات الشعر الأحمر مني. وكانت هذه هي الطريقة التي تنظر بها منى إلى مجرى يومها بينما سيخضع جسدها ذو التسعة وأربعين عاماً الذي عانى من الطلاق وثلاث ولادات إلى الفحص من قبل فتاة صغيرة مثيرة في العشرينيات من عمرها. لم يتسبب الطلاق الذي حصلت عليه من زوجها السابق لإنه تركها من أجل سكرتيرته الشقراء الصغيرة في أي شيء إلا في التقليل من احترامها لنفسها. بدأ الفحص كالمعتاد حيث سألت طبيبة النساء السحاقية فادية بعض الأسئلة العادة بينما تنظر إلى منى وعلاماتها الحيوية.
في هذه اللحظة قلعت الثوب لتكشف عن بزاز منى وحصلت طبيبة النساء السحاقية على أول نظرة لها عليهم. ومثل معظم البزاز كانت الجاذبية تلعب ضدها حيث تدلت بزازها التي كانت في وقت ما منتصبة بمقاس D إلا أنها ما زالت مثيرة لها. أخذت طبيبة النساء السحاقية إحدى نهديها وبعد ذلك الأخرى في يديها الصغيرتين لتتفحصهما. بين الهواء البارد في الغرفة ويدي طبيبة النساء بدأت الرعشة تتسلل إلى جسد منى وأنتصبت حلماتها الكبيرة. سألت فادية وهي ما زالت ممسكة بإحدى نهدي منى: “أوه، ايه ده يا مدام منى؟” قالت منى:” آه مفيش حاجة، أنا آسفة ما كنش قصدي أخضك. وناديني منى بس.” “الموضوع بس إن حلماتك الكبيرة فجأتني شوية لما أنتصبوا.” وعقدت منى يديها أمام نهديها لتغطيهما حيث أحمرت وجنتيها من الخجل. واصلت طبيبة النساء فحصها بينما لاحظت منى إنها قضت وقت أطول من المعتاد مع بزازها. كان الأمر كأنها تدلكهما من كونها تتفحصهما. ومن ثم أنتقلت فادية إلى أسفل معتها ومن ثم تفحصت عمودها الفقري. وقالت لها: “حسناً، قلعني ملابسك الداخلية وضعي قدميك على الجانبين. قلعت منى ملابسها الداخلية واستلقت على ظهرها على الطاولة وهي تضع ساقيها على الجانبين ما أجبرها على أن تفتح ساقيها على الآخر وأصبح كسها في مرمى نظر طبيبة النساء الصغيرة. غسلت فادية يديها ووضعت القفازين بعد أن وعت بعض الأدوات التي ستاحتاجها على طلولة صغيرة إلى جوارها. وجرت كرسيها المدولب بين ساقي منى وأصبحت الآن تحدق مباشرة في كسها. وكان لدى منى شعر بني كثيف منتشر على كسها بما أنه لم يكن لديها أي حياة جنسية لتتجمل بعد الآن. سألته فادية وهي أسفل منها “رائع، هو أنتي نشطة جنسية حالياً.” سألت فادية وهي تنظر إلى كس منى. قالت لها منى: “أممم أنتي قصدك آيه؟”. قالت لها منى وهي تعلم أنه مر عليها سنين منذ مارست الجنس لآخر مرة. سألتها فادية: “هل تمارسين الجنس؟” أجابت منى بصوت ناعم “أممم لا.” سألتها فادية: “هل تمارسين العادة السرية؟” وهي تستخدم أصابعها لتوسيع كس منى لتنظر إلى داخله.
كانت منى في السماء السابعة. لقد مر وقت طويل منذ شعرت بهذه النشوة لأخر مر لذا مع ملامسة فادية لها استجاب جسمها للاهتمام وشاهدت فادية كس منى ينمو ويخرج من مخبأه. سألت منى: “أنتي عايزة تعرفي ده ليه؟” وكانت محنة منى تزيد مع لمس فادية وكانت تصارع عقلها الذي يأبى أن يسلم جسدها لأنثى تجعلها تشعر بهذه الطريقة. لم تفكر منى أبداً في ارمأة أخرىبطريقة جنسية لكنها الآن تثيرها فادية بلمساتها. وقد تاهت في عقلها حتى أنها لم تلاحظ فادية وهي تدخل أصبعين في كسها. كانت منى تحاول أن تخرج من أفكارها لكن فادية أدخلت ثلاثة أصابع في كسها ومن ثم الرابع بينما الإبهام يدلك بظرها الكبير. كان أكبر بظر رأته في حياتها. وظلت تدخل أصابعها وتدلك بظرها حتى بدأ شلال الماء يخرج من كس منى التي تعالت آهاتها وصرخات المتعة من صدرها وأصبحت تلهث أنفاسها من الشهوة. وفي النهاية استسلمت للرعشة التي رفعتها من على الطاولة عدة مرات قبل أن تستلقي بلا حراك على الأريكة. تركتها فادية طبيبة النساء السحاقية وخرجت لتتركها ترتدي ملابسها وتستعيد الشهوة التي لطالما أفتقدتها.