اسمي ليلة وعمري 19 سنة وبعيش في القاهرة في ضاحية من ضواحيها مش لازم أذكر اسمها. كنت بعيش مع أهلى أخويا الأكبر وأمي وأبويا في الدور السابع و في وشنا برده عمارة مكونة من خمس أدوار كان بيعيش فيها جيرانا و انا من طبعى بحب الاختلاط بالناس و كده. في إجازة نصف السنة في أوائل الربيع رحت مع أهلى و قضينا عشرين يوم عند أهلى في الغريبة و بعد كدا رجعنا تانى . كان الدور اللى تحتينا برده مفهوش حد لأن أصحابه كانوا مسافرين بقالهم خمس سنين دلوقتى و كمان الشقة اللى تحته. أول ما رجعت بيتنا و كنت بحاول أبص من البلكونة أتفاجأت بأن فيه واحدة ست قاعدة على كرسى و كان الجو ليل بس شفتها وهى لابسة قميص نوم ومعريه نصها اللى تحت وعماله تستمنى! وقدرت اسمع آهاتها على الرغم من أن الدور الخامس اللى هي فيه كان بعيد عنى. بصراحة هيجتنى لأنى انا برده بفك نفسى في الحمام زيها بس مش في البلكونة. و لكن فهمت بعدين أنها كانت فاهمة أن مفيش حد يقدر ياخد باله لأن دورها مفيش أعلى منه في منطقتنا الا أحنا وكانت شقتنا والشقتين اللى تحت فاضين، بس هي مخدتش بالها انى أحنا رجعنا. من هنا قررت اعمل علاقة سحاق مع الست ديه و جرب ممارسة علاقة سحاق مع واحدة بتحب كده.
عدا يومين وشاولتلها من البلكون وهى شاولتلى و تقابلنا تحت فعرفت أنها سيدة عندها 35 سنة و عندها عيال صغيرين بس جوزها مسافر. بصراحة كان جسمها يجنن وبزازها كانوا يهبلو كبار وبارزين وواقفين كمان. برده طيازها كانت حلوة عريضة ومدورة و هي كانت أطول منى شوية و أتخن كمان. خدنا على بعض و بقيت انا أروح واجى عندها و بعد مبقينا صحاب بعد شهرين من لما شفتها تستمنى من البلكونة ، صارحتها انى شفتها . ضحكت هي وقالتلى : ” عادى ياروبى ….غياب جوزى تعبنى..بس أنا مكنتش اعرف ان انتم ههتيجوا دلوقتى و بعدين انا معرفش غيرك في المنطقة….”. قلتلها: ” طيب وانت بتستمتعى لوحدك زى مبيكون حد معاك؟”… ضحكت و مالت براسها على كرسى الأنتريه و كانت لابسة عباية نص كم ومش تحتها ستيانة وحز كلوتها باين: ” لأ طبعاُ لما يكون جوزى معايا أحلى بكتير بس أعمل أيه طيب هو غايب….” قلت وانا بعمل نفسى مستغربة: ” ولو حده ينفع تعملى معها كدا؟!”…ابتسمت وكانت قامت تجيب النسكافيه: ” دلوقتى مش هتفرق …طيب ياريت هي فين…..” فرحت أنا الصراحة واندفعت وقلت: ” طيب متيجى نريح بعض…. تريحنى و نريحك ونمارس سحاق..؟” بصتلى كدا مستغربة و راحت سايبة الصنية على الترابيزة و سحبتنى من ايدى على أوضة نومها. قلعت هدومها كلها و نامت عالسرير وقالت: ” يالا ريحينى..”. أنا كمان اتجرأت وخلعت هدومى ورحت قاعدة جنبها و بدأت أبوس شفايفها التخينة شوية وألحس فيهم و أيدىّ الاتنين بيلاعبوا بزازها التخينة الكبيرة اللى زى الجيلى ورحت بين صوابعى أقرص حلمتها وهى بدأت برده تستحلى و تتأوه : “آه..آه…أيدك حلوة ..كملى…متبطليش”.. رحت نزلت بلسانى ألحس رقبتها و و شها و أدخله جوه بقها و نبوس بعض وهى تفاعلت معايا في أحر علاقة سحاق و بعدين نزلت على حلمتها اليمين أرضعه و راحت نزلت لبن في بقى و حلمتها انتصبت.. بصراحة قرفت من لبن بزازها فبطلت أمصها و نزلت على بطنها ألحسها وهى هاجت عالآخر و بقيت تأنّ : ” أمم.أمم…أممم…” أنا في نفس الوقت ححححسيت أنى هجت و عاوزه أفك كسى بس برت لحد مخليها تجيبهم وبعدين يجى دورى. نزلت على كسها في المفتوح و كان كس تخين ومشافره كبيرة و فتحته كبيرة، فيظهر ان جوزها كان مكيفها جامد. قعد بين فخادها و أول ما حطيت أيدى على كسها شهقت و كان مبلول و مش حالقة وفيه شعر زىي أنا. شهقت أول مالمست زنبورها و رميت رجليها فو ضهرى وتقول: ” حلو…حلو خالص كملى كليه….دخلى لسانك….أأأه….أمممممم…أححححح….” رحت أنا بلسانى اداعب زنبورها و أشفطه بشفايفى لحد اما كبر و بعد كده نكتها جواه ولسانى غاص جو كسها و بقيت أمتعها وهى تصرخ لحد ما وقعدت تتنفض. جابت شهوتها ورحت عاملة وضع69 و كبست كسى في وشها وقلتلها تعمل زى . علمتها وراحت فعلاً تاكل كسى و أنا برده أقطع كسها لحد ما حسيت أنى هجيبهم..نمت فقيها وبقيت ادعك بزازى في بزازها حوالى 3دقايق و ركبتى بتدعك في كسها وهى بإيدها بتلاعب كسى. عملنا مقص و دخلت كسى في كسها و بقيت أكبس عليها وهى تكبس علىّ وبقيت أنيك زنبورها بزنبورى وهى كمان. بقينا على وضع المقص حوالى 3 دقيق كمان لحد محسيت أنى مش قادرة وجبت شهوتى في أحلى علاقة سحاق.