منذ طفولتى وأنا لا أميل الى الجنس الآخر أو الجنس الذكرى، بل كنت ومازلت الى الآن أميل اتجاه بنات جنسى، فكنت وأنا صغيرة أتحسس الاعضاء التناسلية للأطفال التى تصغرنى عمرأ، فكنت أجد متعة عند رؤيتها أو حتى لمسها وكنت أشعر بتخدر فى جسمى يسرى فى جميع أعضائى ومنها الى كسى وبزازى. لم أكن أدرى ما هو الجنس وما هو الطبيعى أو الذى يجب أن يكون بين بنت وولد أو بين ولدين من نفس الجنس. أذكر اننى عندما كنت فى هذه السن، السابعة من عمرى او الثامنة لا أذكر على وجه التحديد، أن أمى قد دخلت على أنا وابنة عمى وهى فى مثل سنى، دخلت علينا وكنا فى غرفتى فى منزلى، وكنا نمثل دور الدكتور والمريض وكنت أنا أقوم بدور الدكتورة أكشف على المريضة، فكنت قد رفعت فستانها وخلعت كلوتها وذلك بعد أن أنمتها على سريرى، ورحت أحسس على بطنها ومواضع نهديها اللذين كانا مازالا لم يظهرا بعد، وكانت المفاجأة عندما رأتنى أمى وأنا أضع أصابعى على كس ابنة عمى وأدعى أنى أكشف عليها. حينها نهرتنى أمى وقالت لى بصوت عال: ايه االى انت بتهبيبيه ده انت وهى . ده عيب كده! قومى انت وهى ” وبالفعل هربت ابنة عمى الى بيتها لتتركنى لأمى وقد ضربتنى فأوجعتنى ضربا. عندما كبرت وبلغت الخامسة عشرة من عمرى ودخلت الاعدادية، أحسست بميل شديد اتجاه إحدى زميلاتى فى الفصل، فكنت أحب أن أراها وكنت أعشق رؤية نهديها وقد استدارا وتقببا وارتفعا الى الأعلى. كنت أحب ملامحها الأنثوية من عيون ذرقاء ووجه أبيض ومنخار صغير. أيضا، أردافها كانت تسلب عقلى حيث كنت أراهما وهما بارزان من الجيبة يتراقصان حين تمشى أمامى، فكنت أكاد أذهب اليها وألثمهما بشفتاى ولكن لم تكن عندى الجرأة لفعل ذلك. كانت أحاسيس غريبة مبهمة اتجاه بنات جنسى لم أتبينها وقتها والتى انتهت بإنشاء علاقة سحاق بينى وبين صاحبتى الجامعية. حينما كنت أصافح زميلتى تلك، كنت ألثمها مثل باقى الفتيات اللتى كن يلثمن زميلاتهن وانا كذلك ولكن بشعور ومذاق واحساس مختلف تماما. فكنت ألثمها فى فمها واتعمد أن تأتى شفتاى فوق شفتاها فأحس بلذة غريبة تسرى فى أطرافى فتتخدر قليلا وكأنى سكرت من السعادة. وبالطبع، صاحبتى تلك لم تكن تعلم ما بى ولا إحساسى اتجاهها حينما كنت ألثمها. وربما رأت سلوكى غريبا حينما قبلتها فى فمها مرة فأطلت التقبيل ، فخلعت هى فمها عن فمى وقد نظرت الى نظرة غريبة أحرجتنى. وبالطبع ، كل هذه الاحداث كانت مقدمة الى اقامة علاقة سحاق كاملة بينى وبين صاحبتى الجامعية.
وربما ترغبون الآن فى التعرف على صاحبة علاقة السحاق هذه ، فأنا فتاة اسمها ريهام فى الفرقة الرابعة حقوق اسكندرية، جميلة الشكل والجسم كما يقول الشباب عنى، ولى ثديين متوسطان الحجم وأرداف ليست بالكبيرة أيضا، وانما تبدو بارزة من خلال البنطال الجينز أو الليجن الضيق فوق منطقة فخذى. تعرفت على صاحبتى الجامعية هذه، واسمها سارة، وقد عرفتها عن قرب، فإذا بها مثلى فى توجهى الجنسى. سارة هذه كنت ومازلت أراها أراها ملكة جمال وهى معبودة الشباب فى جامعتنا، فما بين عيون سوداء واسعة كأنها عيون المها وشعر طويل سابح فوق ظهرها ووجه أبيض ممتلئ كأنما القمر وقد تم نوره، وفم صغير كأنما خاتم سليمان كما يقولون. وحدث ولا حرج عن بزازها الفاتنة وكنت ومازلت أفتتن بهما عند رؤيتهما يترجرجان عندما تسرع الخطى. ولها ردفان مثقلان بالشحوم، كبيران، فكانت فتاة مثالية بالنسبة للشباب ولى. اكتشفت انها سحاقية مثلى حينما قبلتها فى قاعة المحاضرات قبل مجئ مدرس المادة، قبلتها ذلك اليوم فأطبقت هى فمها فوق فمى وأطالت القبلة وكأنها تمتص رحيقا من فم زهرة وتلعق لعابها. استمتعت انا بالقبلة كثيرا وودت ان لو أطالتها اكثر من ذلك. منذ تلك اللحظة، وانا أقمت علاقة سحاق بينى وبين صاحبتى الجامعية سارة التى لا أتركها مطلقا .
بدأت علاقة السحاق بينى وبين صاحبتى الجامعية سارة حينما دخلنا حمام البنات مع بعضنا البعض فيما بين المحاضرات ووقت الفراغ. وبدلا من أن تدخل هى حماما منفصلا، دخلت معى وخلعت بنطالها وكلوتها ولم تتحرج منى لاننا بنات مثل بعضنا البعض، خلعت كلوتها فرأيت أجمل كس فى حياتى. وفى الحقيقة ، سارو كانت تعلم أنى سحاقية وهى سحاقية، فكانت تتصرف من ذلك المنطلق. ففى الحمام، أخذنا نلثم بعضنا البعض فى قبلات حارم ملتهبة وطويلة وأفرك أنا ثدييها بكلتا يدى وهى كذلك وأحسس على ردفيها واسمع صوت أهاتها المكتومة حينما مصمصت لها حلمات صدرها فأمتعتها قليلا هذه المرة. ولكن علاقة السحاق بينى وبين صاحبتى الجامعية سارة لم تصل الى غايتها وتكتمل الا حينما ذهبت لأزورها فى بيتها وقد كانت بمفردها، فغترفنا من الجنس ما لذ وطاب وهو ماله قصة أخرى معنا.