كانت المرة الأولى لي في تجريب الفتيات و ما زلت أذكرها بتفاصيلها كما لو كانت تجربة الأمس؛ فما زلت أذكر أول قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة وأتحسس طعمها في فمي كما لو كانت اﻵن! ربما لأنها هي الفتاة التي وقعت في حبها لاحقاً وفقدتها بعد ذلك على أثر نوبة قلبية فاجعة لا تنمحي من ذاكرتي أو ربما ﻷنها كما كل المرات الأول انطبعت في مخيلتي انطباعاً لا يفقدها جدتها بمضي الزمن. التقينا في الكلية و نفرت منها عند رؤيتها لأول وهلة لعجرفتها أو ثقتها الزائدة بنفسها أو لغرورها الشديد. الحقيقة أنها كانت وقحة بصورة لا تصدق فكانت بالكاد تتحدث أو تنظر إلي كما لوكنت هباءً لا قيمة له عندها وظلت على موقفها ذلك بالرغم من تواجدنا بنفس الدوائر الاجتماعية. فقط كان تصرف منها وحيد هو ذلك الذي شدني إليها! كان هنالك شيئاً ما غريبا فيها بحيث لا تشبه باقي الفتيات إطلاقاً من أحببتهن أو تعاملت معهن. لقد التقت شفتاي في قبلات مع فتيات من قبل وعذبتهن بأفعالي وتحسست أعضائهن الحساسة من غير أن أتعدى حدودي. يبدو انني كأي فتاة كنت أخشى من الرفض فان تتحامق مع صديقاتك في مداعبة رقيق أمر مختلف عن الوصول بالعلاقة إلى آخر مداها وأن تبدي نيتك الحقيقة اتجاههن. تجاهلها لي كان يضايقني؛ فأنا أعرف قدري باني جميلة جذابة محبوبة المعاشرة ممن حولي ممتعة الحديث ومرحة في معظم حالاتي فلماذا أذن كانت نادين بالكاد تلقي لي بالاً! لقد جهدت في كلامي معها أن أسألها السبب أو أن أقضي برفقتها وقتاً اكبر ولكن عبثاً ضاع جهدي.
ذات ليلة وكنا قد خرجنا من الكلية متأخرين في طريقنا للنادي مع بعض الأصحاب أخبرتها: هاجيبك عني هاجيبك…ضحكت نادين وقالت أنها تعلم أني مش قدها ولا تقدري عليا…هكذا قالت لي…أخبرتها أني سوف أثبتها أمسمرها فسألتني متعجبة ما ذا أعني فلم يكن مني إلا أن دفعتها للحائط خلفها ودفعت بوسطي و صدري ألتصق بها وشفتاي تقتربان من شفتيها الجميلتين الرقيقتين تلامسهما لتتلاقى عيوننا وتتصاعد أنفاسها و تتراخي معي لأعلم أني قد أوقعتها في! نزعت نفسي بعيداً عنها و واصلت المشي وأنا أبتسم من فعلي وأدرت راسي لأراها قد طأطأت راسها تنظر اسفل قدميها وتبتسم وتعلم أني كسبتها وقدرت عليها. تلك الليلة كانت قبلتنا الأولى التي استمتعنا بها في آخرها! كانت أول قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة في تلك الليلة الليلاء اليت اقتحمت فيها كبريائها و كسرت غرورها ورصعت شفتيها! كان ذلك دليلاً مني بمقدرتي على إخضاعها في مقبل الزمان! الحقيقة أنه لم يكد يمضى أسبوع على تلك القبلات حتى كانت نادين في فراشي!
اعتليتها وركبت فوق جسدها الجذاب السكسي بدون أدنى فكرة عما كنت أفعله أو أنتويه حقيقة. ركبتها و أدنيت شفتي من حلو مثير متورد شفتيها لأطبع قبلات سحاقية ملتهبة في رمضانعلى شفتي فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة فأقبل ثم أتملى جمالها وأقارن وضعي معها بوضعي سابقاُ مع أصحابي الشباب فأتسائل ما إذا كانت نفس المعاملة و نفس القواعد تنطبق على علاقتنا الوليدة! أخذت أقبل رقبتها وألحس شحمتي أذنيها لتنطلق من بين شفتيها انة خفيفة فأعلم أني بالطريق الصحيح. ثم أني رحت ألعب بكفي في بزازها فأعمل فيها ما كان سيمتعني لو كنت محلها فاعصر بزازها برفق وأقفشهم بين كفي و أشدهم وأشمهما لبعضهما و أضربهما بقوة ثم انزل بينمها مقبلة لاحسة ذلك المفرق الضيق المضروب بينهما. راح جسد نادين يختلج أسفل مني فتدفع بصدرها باتجاه شفتي لأستجيب لها و من جديد أغرق في قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة فأمطرها بحارها وساخنها لتدب نادين أظافرها في ظهري. تجردت من بلوزتي وستيانتي وبقيت ببنطالي ورحت من جديد دفع ببزازي في وجهها. كانت ثقتي بنفسي هي الطريقة المثلي لاقتحام أنوثة فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة. استضاءت عينيها الواسعتين لرؤية حلقتي حلمتي بزازي اللامعتين وجذبتهما تجاهها لتعبث بهما بين أناملها وتمصصها وتستدير بطرف لسانها حولهما. ركزت انتباهي فيما تفعله نادين بي وشعوري تجاهها. نزعت البودي منها ثم أدلت الجينز من وسطها وفككت مشبك ستيانها فرحت أقبل رقبتها وألعق صدرها وبزازها المدورة الفاتنة وأداعب حلمتيها. راحت نادين تنبس من بين شفتيها أنات رقيقة وتنهدات ساخنة فرحت بلساني أضرب حلمتيها اللاتي وقفتا وأستدير باستدارتهما وأمص وادغدهما برقة بين أسناني. استجابت لي نادين فتاة الكلية السكي الجذابة بان تشدني من شعري لما رضعتها بقوة كما يرضع الطفل ثدي أمه لتخمش باظافرها ظهري. أخذت يدي تتجول في لحم بطنها الرقيقة الناعمة الدافئة ويدها هي تمسك بفلقة طيزي فحركت يدي لأسفل فخيها و ما بينهما لاتحسس شفتي كسها لاجده رطباً بماء شهوتها. أخذت أصابعي تتحسس بلل كسها من فوق كيلوتها فأضعط بقوة متحسسة شفتي كسها لأجدها تحفر في لحم ظهري شاهقة دافعة بوسطها لأعلى!