قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة الجزء الثاني
أصابني الذعر وتساءلت ما موقفي لو لم استطع أن أصل لذلك المكان الحساس ماذا لو و لو و لو …تصاعدت دقات قلبي من القلق فنهضت عنها وبدت نادين منزعجة قليلاً فابتسمت لها ملتقطة بتلفيحة من الأرض وقيدت معصميها بها بأطراف إطار سريري. كان علي إخضاع الفتاة المغرورة و ممارسة السحاق القوي في رمضان عليها وجعلها تجربة لا تنمحي من ذاكرتها. كان لا بد لي كذلك أن أستثيرها لأقصى حد بأي وسية كانت. راحت نادين تقاوم وترتجف وأنا أبسم لها أرقص بزازي أمامها قبل أن أنزل لسوتها أقبلها بشهوة وأشتم عبير كسها. كانت رائحته تشبه رائحة أصابعي بعد أن لعبت في كسي رائحة عطرة لذيذة. لعبت بأصابعي فووق بطنها وحوالين كيلوتها ثم دببت إصبعاً بكسها! كاتنت نادين مبتلة الكيلوت بل غارقة في مياهها! كم كنت مستثايرة حينها فرحت بأصابعي أمشي في شق كسها مروراً ببظرها ولا زالت نادين تصارع بيديها المقيدتين تتلوى في الفراش.
دببت إصبعا في كسها ورحت أبعصها دخولاً و خروجاً لتستجيب بدفع وسطها عالياً باتجاهي لأدفع باصابعي بصورة أعمق و اعمق ضاغطة في كسها. جعلت نادين تأن من محنتها و كان يجب علي إخضاع الفتاة المغرورة قبل ممارسة السحاق القوي في رمضان عليها فرحت أثيرها و أعذبها على طريقتي أنا فأعنف وأرفق بموقعها الحساس الجي سبوت فادفع بإصابعي و أسحب ببطء ألوي براجم أصابعي داخلها. ابتلت اصابعي بمائها وتعبت من ضغطها فنزلت بجسمي فوقها لأقبل بظرها خلال الأندر ثم لأعنف بها وأنزعه عنها بقوة. رقدت نادين أمامي عارية الجسم بادية المفاتن فساقاها متباعدتان عن بعضهما ليبرز لي كسها بوضوح. كان كسها جميلاً فاتناً وردي المشافر محمر من جريان الدماء به ويلمع من فرط مياه شهوته ونصاعته. كان أملساً ناعماً ممتلي المشافر ناصعها وبظره متهيجا منتفخاً. بشفتي المتحرقتين إلى مص شفتي كسها أخذت أفتنها عن عقلها فاتحسسهم بين شفتي فأذوق ماء كسها لأول مرة وليلطخ مائها وجهس وانفي. رحت أصعد بلساني أعلى بظرها فالحسه وقد دسست أصبعاً داخل كسها فأبعصها بقوة. تعالت شهقاتها بقوة وبدأت ترتعد بسرعة فازيدها من الشعر بيتا! كنت أشتم رائحتها الفياحة وأذوق شهوتها المندفقة فأسرعت من بعصها و لحسها بقوة فأخذت نادين ترتجف أسفلي وتمكنت من إطلاق يد من يديها لتمسك بيدي بقوة وتدفعها في كسها!
كانت نادين تدفع باصابعي بقوة داخلها وتصرخ: متبطليييييش…أوي أكتر كمااااان…كانت يدها تدلني على مدى متعتها و مواضعها فرحت أزيدها و أزيدها لما كان يعتريني أنا نفسي من بلل بكسي من فرط شهوتي الجارية. ظللنا على ذلك و نادني تشهق وأنا ابعص وألحس حتى أتت شهوتها بقوة فاحسست حينها أن جدران كسها تنتفخ و تتورم و تقبض على أصابعي! كذلك راحت فرط نشوتها تعلو بظهرها و تقوسه بقوة وساقاها ترتعشان وجسدها يتخشب وهي تتشبث بي بقوة كبيرة صارخة باعلى صوتها وهي تزيد نفسها نشوة بان تشد حلمتيها بيدها المتحررة. كان بظرها يرتاقص تحت ضربات لساني من فرط المتعة. فجأة فاضت دفعة من مني نادين فتغوص فيها أصابعي وكسها يبنض بقوة حوليهم. تم لي إخضاع الفتاة المغرورة و ممارسة السحاق القوي في رمضان عليها فكان علي أن أرفق بها فابطء من رتم سحاقي لأجدها تصرخ: متوقفيييييش…أضحكتني من فرط شببقها و محنتها فرحت أجيبها لطلبها فأصفعها بقوة فراحت ترتجف و تتلوى مشددة قبضتها فوق إصبعي ليتخشب جسدها بقوة وكأنها مصروعة! كام ذلك يمثل قمة نشوتها وهي تصرخ صرخة النشوة الكبرى لترخي على إثر ذلك ظهرها وتستريح على الفراشش متعرقة الجبهة وكفاها قد اخيا قبضتهما من فوق بزازها وأنا أبطئ من رتم بعص كسها. أخرجت أصبعي من كسها ذلك المتهيج الملتهب الي يدفع بماء نشوته الذي رحت ألحس وأعب منه وألطخ به وجهي و أنفي وشفتي حتى أريها عسلها ثم لامشي بلساني من خرق طيزها الوردي الضيق حتى شق كسها وبظرها. رحت أقبلها قبلة ساخنة لتذوق عسلها و تنتشي كأنها في السماء السابعة. لم أكن أعلم أني سحاقية أصيلة أعشق السحاق إلا بتلك التجربة وذلك الحين. حدقت بعمق في عينيها ونظرت إلى جسدها المرتخي أمامي بانحناءاته الفذة الجميلة. انحنيت من جديد فوقها لأبوسها فيبحث لسانها داخل فمي عن لساني ويجده فيرضعه ويرضع عسل كسها منه. ثم صعدت عنها لأنظرها لأجدها جميلة متهدلة الشعر الأسود الناعم الذي يشبه أسبلاك الحرير محمرة الوجه الأبيض الممتلئ معرقة الجبين لاهثة الأنفاس تتحرك أرنبتا أنفها من فرط لهاثها. وجدتها ساحرة فاشتهيها مجدداً و كأني لم أشبع منها بعد! كم أحببت نادين بل عشقتها! كم أدمنتها كم أحببت مذاقها ورائحتها وعسل كسها! من حينها وأنا لم أمتنع عن نادين ولم تمتنع عني فظللت أكتشق مكامن جسدها الصارخ الجمال فكنا نقتنص المتعة في أماكن عديدة منها الكلية في الحمام وفي بيتها وفي النادي فكان حس المغامرة تزيدنا متعة فوق متعة.