أنا هبة أردنية الجنسية أعيش في عمان العاصمة أبلغ من العمر 27 سنة . كنت متزوجة قبل عامين و لم يعمر زواجي سوى عامين حاولت فيهما قدر المستطاع أن أتعايش إلا أن الطلاق كان لا مفر منه ولذلك أسباب سأذكرها لكم لاحقاً. ما أريد أن أقصه عليكم اﻵن نظرة المجتمع لعلاقة المرأة بالمرأة او علاقة السحاقيات ببعضهن وهي نظرة جائرة ليس لها من مبرر. فكل علاقة من علاقات السحاق لها من المبررات عن صاحباتها ما يجعلها مشروعة عندهن وأنا مثال صارخ على ذلك. لم أكنت أتعمد ذلك ولكن و جدت نفسي أميل إليه حتى أدمنته بعد الطلاق.
أنا اﻵن أعيش مع والدتي بشقتها بعد الطلاق وهي سيدة تبلغ 45 عام والتي تبدو و كأنها فتاة عشرينية على قدر عالي من الحسن و اعتدال القوام الممشوق والصدر الكبير الممتلئ وهو ما ورثته عنها حيث لي صدر بكبر صدرها وهي دائمه الاهتمام بجسدها وتمارس الرياضة. لي صديقه اسمها نادين وهي متزوجه في فيلا ابتاعها لها زوجها رجل الأعمال الناجح صاحب شركة مقاولات هندسية كبيرة قد ورثها عن والده وهو يقوم بتطوريها . كانت نادين تعيش حياه سعيدة من ناحية الماديات و المظاهر و لا ينقصها سوى الجنس الذي كانت تعشقه . ولأن زوجها دائم السفر للخارج و في باقي مدن المملكة فهو كثيراً ما يقصر في واجبه تجاهها , وحتى حينما يلتقي بها لم يكن ليشبعها و يكفيها وهو ما تأكدت منه لاحقاً و من هنا تأتي علاقة السحاق بعد الطلاق بيني و بين نادين لأستغربها في أولها و لأدمنها بعد ذلك.
قمت بالاتصال بها هاتفياً فطلبت مني أن أزورها بفيلتها التي لا تبعد كثيراً عن مسكني حيث أنها بمفردها لأن الخادمة في إجازة وزوجها غائب. استقبلتني نادين استقبالاً لم اعهده حيث ضمتني لصدرها وقبلتني قرب شفتي قبة طويله حركت بي مشاعر كنت قد نسيتها كأنثي! تناولنا العصير الساقع ثم عرضت عليّ أن نستحم معاً في حمام السباحة الملحق بفيلاتها الواسعة. ابتسمت و أخبرتها أنني لم احضر معي ملابس السباحة فضحكت و اصطحبتني إلى غرفة نومها وطلبت مني خلع ملابسي و كان الأمر عاديا بالنسبة لي فهي امرأة مثلي و صاحبتي القديمة . غير أنه لم يكن كذلك بالنسبة لها! فما إن أنزلت الستيان من فوق صدري والأندر عن نصفي و وقفت أمامها عارية تماما حتي اتسعت عينا نادين الواسعتين الخضراوين و أطلقت صافرة طويله و بعينها شرر الشبق لجسدي وقالت:” وااااو يخرب بيتك شو هالجسم الحلو… انتي كتير حسمك بجنن ممممم… صدرك بجنن يا هبة!!!” فقط ضحكت و أعددت ذلك إطراءً من صديقة قديمة وخجلت من كلامها وطلبت أن تسرع بإعطائي المايوه! و بالفعل أعطتني نادين المايوه الذي كان لا يستر من عورتيّ. كسي و بزازي , إلا القليل جداً! فهما خيطان مضروبان على مفاتني يثيران الناظر أكثر مما يُخفيان. و يبدو أن نادين استثيرت منهما فوقي فراحت تتعجب و تواصل تغزلها بجسدي:” هبة انتي حلوه كتير…. انتي وجسمك… شوفي انا جسمي حلو متلك كيف..” لتخلع ثيابها جميعها لتبهرني بمثير بياض و لمعان جلدها وصدها ذو الحلمات الوردية وكسها المنتوف الشعر والذي يبدو ضيقا ومؤخرتها الملفوفة بشكل جميل مثير للنساء قبل الرجال! لأو لمرة أنجذب اتجاه بنات جنسي! أحسست بالضعف تجاهها فأسرعت بالطلب إليها أن نسرع بالنزول الي حمام السباحة. استمتعنا بالسباحة ما يقارب نصف الساعة وقد تعبنا وخرجنا وجلسنا علي ارض المسبح تحت أشعة الشمس وبعد دقائق طلبت مني نادين ان اقوم بدهنها بالكريم الواقي لأشعة الشمس. و بالفعل نامت نادين علي ظهرها وبدأت ادهن لها صدرها حيث نزعت الستيانة ر وبدأت افرك ظهرها نزولا الي فلقتي ردفيها وقد كنت اشعر أنها تنتفض كلما اقتربت من خرق مؤخرتها من فوق الكيلوت. ثم سرعان ما قامت بنزع الكيلوت وطلبت مني ان أخذ راحتي وأنا ادهن الكريم وفعلا بدأت انزل بإصبعي عند فتحة مؤخرتها ولاحظت انها كلما اقتربت من فتحة مؤخرتها تعلو وتنخفض. انتهيت منها فراحت تفعل معي ذات الشيء فاستلقيت على ظهري و نزعت نادين ما كنت ارتديه وجلست أمامها عاريه وبدأت تدهن جسمي وبدأت تداعب صدري بيديها وقد انتابني إحساس جميل حيث أغمضت عيني وبدأت تداعب حلمتيّ بعد مشاهدتها لي و أنا مستسلمه لكفيها اللتين تلعبان بجسدي و تثيره . ثم أنها نزلت الي حلمتي بفمها وبدأت ترضعهما بشكل جنوني و انا لا أكف عن اﻵهات بمتعه لم استطع معها الاعتراض! كانت نادين و كأنها خبيرة السحاق الأولى تثيرني بشدة إذ كانت تتراوح ما بين حلمتي ما بن رضع و مصمصة و شفط و تدليكٍ سرى بالكهرباء اللذيذة بجسدي . استمرت نادين في السحاق معي بعد الطلاق طوال عشرة دقائق كنت أنا قد أنزلت مياهي مرتين بارتعاشتين شديدتين ! … يتبع….