بعد التعارف مع ولاء خلعت نادين الروب الذي لبسته حين حضور ولاء وجلست بقربي و ضمتني إليها وقبلتني قبة طويلة من شفتي بهدف كسر حاجز الحياء من ولاء والتي راحت بدروها تتجرد من حيائها بان تتجرد من ثيابها حتي اصبحنا ثلاثتنا عرايا . اقتربت مني ولاء وبدأت تتحسس بزازي بمنتهي الحنان و الرقة البالغة ووضعت فمها علي صدري الأيمن وتناولت الحلمة بفمها وبدأت تمصصها . تزامن ذلك مع انسحاب نادين, صديقة السحاق القديمة بعد الطلاق, إلى كسي وابتدأت تلحس شفرتيه الخارجيتين وتدخل لسانها الي أحشاء كسي وأنا أتأوه و تصدر عني أنّات رقيقة متصاعدة الحدة بل أستزيدها :” أمممم.. آآآآآه.. آآآآه… امممم…كمان نادين اه حبيبتي كمان اه اه اي اه…” ليشجع ذلك ولاء ويُهيجها بشدة فتشرع مصمصة حلمتيّ صدري بنهم وبقوه جعلتني ارتعش مرتين ونادين تتلقى شهوة كسي المتقاطرة بلسانها الساخن وتصدر صوتا محموما غير مفهوم:” مممممممممم اه …” ثم لاتنزل على إثر ذلك ولاء إلى كس نادين لتلتهمه وكأنها تخشى أن يفلت منها!
كانت نادين مستلقية علي ظهرها و تنام وولاء و مؤخرتها مرتفعه ألى الأعلى بشكل بديع ورائع ومغري للغاية. أغراني ذلك بأن أنهض خلفها ا وبدأت أداعب لها فتحة مؤخرتها بلساني أستدير به في خرقها للتجاوب معي بأن بدأت ترتفع وتهبط بمؤخرتها الممتلئة وأمسكت رأسي بإحدى يديها وما زال فمها داخل كس نادين تلتهمه وضغطت رأسي ففهمت أنها ترغب أن أولج فيها لساني والذي بدأت ادخله إلى أعماق مؤخرتها وهي تنتفض تعلو وتهبط و انا ادعب مؤخرتها بلساني حتي ارتجف بدنها من اللذة وسمعت صوت نادين وتأوهاتها تعلو و تتصاعد وقد أمسكت براس ولاء بكلتا يديها وبدأت تنتفض حتي ارتعشت في نوبة السحاق الجارفة عدة مرات متتاليه. ثم جاء دوري, فقامت نادين ووضعت فمها علي كسي و أرسلت لسانها داخله وبدأت تأكله أكلا فلم تدع منطقه بأحشائه حتي لحسته لتثنّي بلحس خرق مؤخرتي بطريقه جعلتني اهتاج جداً. لو كنت اعلم حلاوة السحاق بعد الطلاق هكذا لطلبته من زمن بعيد!! فنادين كانت تداعب كسي بلسانها بنفس الوقت التي راحت ولاء تداعب مؤخرتي بلسانها أيضاً حتي أتتني الرعشة المغيبة لوعييّ المخدرة لحسي:” واه اه اه…” وأنا لا زلت اصدر تأوهاتي بحشرجات المتعة .
نهضنا بعد ذلك الشوط من السحاق بعد الطلاق من زوجي إلى الحمام فاغتسلنا و نحن ما بين مداعبات باليد وباللسان للكس و البزاز حتي انتهينا وذهبنا للمطبخ و أحضرنا وجبة وقد كنا لا نزال عاريات تماماً! تناولنا الطعام و قد انفتحت شهيتنا لتبتسم ولاء بعد ذلك في وجهي وتخبرني أنها تتود أن تذوق مؤخرتي الشهية! كانت ولاء شقية جداً و غنجة كثيراً. اتبع ذلك أنها سرعان ما وضعت سبابتها داخل مؤخرتي و اقترحت و اشتهت أن تنيكني بزب اصطناعي ! اتسعت عينا نادين مبتسمة مرحبة بالفكرة الطريفة في ممارسة السحاق بيننا! كنت أول مرة أجرب الزب الصناعي فطلبت ولاء إليّ أن أرقد علي بطني بعد دخولنا غرفة النوم وبدأت تداعب فتحة مؤخرتي بلسانها ولمدة عشر دقائق أصابتني خلالها المحنه بشكل كبير كما لم يصيبني الطلاق و كأنني منع زوجي! فشرعت اصعد بمؤخرتي وانزل وأحضرت نادين الزب الصناعي وارتدته ولاء كحزام حول خصرها ثم وضعت رأسه علي فتحة مؤخرتي وبدأت تدفع به إلى داخلها وأنا أتألم و أكزّ على شفتي وأرجوها الـتأني بدفعه وبأنه يوجعني الا انها تجاهلت توسلاتي لها وشعرت مع دخول رأس الزب الصناعي بأن مؤخرتي سوف تنفلق نصفين وبحركه مفاجئة قامت ولاء بدفع الزب الصناعي بالكامل فراح يخترقني في أحشائي و يستقر بأعماق مؤخرتي وأنا أتألم حتي كاد يُغمى علي من فرط الألم! وهنا قامت نادين بوضع كسها على فمي كي تخفف عني بعض الألم وبدأت أتجاوب معها وأدخلت لساني إلى أعماق كسها فكنت من ألمي أكاد أمزق كسها وقد اعجب نادين ذلك وبدأت تنتفض فتخرج مائها علي وجهي وداخل فمي و أنا أشرب من مائها المالح قليلاً . راحت ولاء تنيكني فعلاً بأن تدفع و تسحب الزب بمؤخرتي بحركات قويه جعلتني اشعر بالمتعة بعد الألم حتى ضربت الرعشة ببدني كله عدة مرات متتاليه وقامت عني وهي تنتفض وتطلب من نادين وضع فمها عند كسها ولحسه بعنف وانا اضع فمي علي فتحة مؤخرتها وبدأت الحس بمؤخرتها وأدخل لساني الي أعماق مؤخرتها ونادين تلتهم كسها الجميل حتى بدأت ولاء تنتفض وأتت رعشتها بقوه وتمحن غريب ما بين تأوهات اه اه اه اه وانات مثيرة ملئت الحجرة. إذن ثلاثتنا تمتع بثلاثتنا و مارسنا السحاق الممتع كما لم أكن اتصور لننهض إلى الحمام تارة أخرى وقد أصاب منا اللهاث و انقطاع الأنفاس ما جعلنا نتراخى في النهوض. بعد أن اغتسلنا و نظفنا عوراتنا من ماء شهوتنا قبلتُ نادين وشكرتها كثيرا لأنها عرفتني بولاء التي أمتعتني كما لم أخبر بعد قبل الطلاق من متعة السحاق من قبل. في ذلك اليوم ظلّ ثلاثتنا نمارس السحاق سوياً حتي سافرت نادين.