ثم إنها تجرأت مع لذتي الكبرى بأن نزلت حتى منطقة العانة وشرعت في لحسها بطريقه تدل علي خبرة في السحاق مع أخريات غيري وهو ما علمته لاحقاً. ثم تسلمت نادين بظري والتهمته بشراسة وانا أطلق:” اه اه اح اي اه بلا بلا اه بليز ناديناااااا اه اي اي نادين اي اي …” لتتواصل في علاقة السحاق بعد الطلاق بل تزيدني ولعاً و ناراً بان دفنت راسها في كسي !! في حياتي لم أتصور أن فتاة أو امرأة عربية تقبل على التعامل مع عضو أنثوي بفمها و لسانها!! بدأت بإدخال لسانها داخل كسي الملتهب من النشوة وبدأت تأكله بفمها مصمصه وعض وبشتي الطرق وبكافة أنحاء كسي وانا اتأوه راجيةً :” اه اه كمان نيكني اه كماااان اي اي نااااادييييين بليز اه كمان ايه دبحتيني بليز اه اح اي اي اي كماااان…” فكانت لا تزال بي حتى أرعشت بدني من قمة راسي إلى أخمص قدمي و أنزلت مياهي في فمها لتلعقه و كأنها تلعق بمنتهي التلذذ والمتعة عصير مانجو. ثم انحنت فوقف جسدي المخدر و كانني في عالم مصنوع من اللذة و النعيم و وسألتني :” مبسوطة..؟” فلم أجب إلا بابتسامة و قربت وجهها أطبع فوق شفتيها الحمراوين قبلة شكر و امتنان طويلة علي ما أمتعتني. بادلتني نادين القبلة بأحسن منها ثم همست :” الحين دورك روحي تمتعيني مثل ما امتعتك…” . وبالفعل تعلقت بعنقها أعانقها و أضاممها لألقيها أسفلي و شرعت أمصمص شفتيها نزولا الي صدرها الجميل وهي تتلوي وتتغنج:” اه اه شو شو ارجوكي ما عدت أتحمل!” ونزلت الي كسها عبق الرائحة النفاذة وقد كان مبللا فبدأت التهمه بقوة وأولج لساني داخل كسها الجميل الضيق كأنها قد ذاقت الطلاق مثلي فلا يأتيها وجها الغائب دائماً!
وبمنتهي الشراسة و انا أمصمص لها بظرها أخذت نادين تصرخ متلويةً من تحتي كاللديغة :” اااا ممممممم اه اه ارجوكي دخلي لسانك لجواااا اي اي اي اه…” و انا بالفعل قد أولجت لساني إلى أعماق كسها والتهمته كمن يخاف ان يفقد عزيز وظللت بلحسه والتهامه ما يقارب العشر دقائق من السحاق المثير أنزلت نادين خلالها اكثر من اربع مرات شهوتها. انتهينا من السحاق الشبق لنأتي على طاقتينا فأصبحنا مجهدتين من فرط اللذة التي عصفت ببدنينا. أخلدنا إلى الراحة قليلاً ثم التفت إلى نادين أسألها:” ويش سويتي بي! ما كنت أتصور مثل ها المتعة من الممكن ان اشعر بها مع أنثى مثلي ؟!” فابتسمت نادين و أخبرتين أنها تمارس السحاق من قبل و أنها تعشق السحاق و لو حصل الطلاق معها مثل ما جرى ما معي ما فرق ذلك معها. فهي لا تُحسّ بالمتعة الحقيقية إلا مع انثي مثلها وقد كانت مترددة معي و خشيت أن افضحها إلا أنها قررت المغامرة وخاصه بعد مشاهدتها تضاريس جسدي الرائع على حد وصفها. بدوري اعترفت لنادين بأن الطلاق كان أولاً فكان السحاق ثانياً و أنني لو جاهزيتي النفسية وحاجتي يد غيري تمس جسدي و ترويني لما تقبلت ذلك. ولكن أما و قد حصل ما حصل, فقد أكدت لها كذلك أن السحاق معها كان من اجمل ما حصلت عليه بحياتي ورجوتها أن نعيدها ا كل فترة.
ظللت و نادين بعد الطلاق الذي وقع معي نمارس السحاق حتي اضطرت للسفر مع زوجها رجل الأعمال إلى دبي لتستقر هناك مما أحزنني للغاية. ولكنّ الذي هوّن حزني أنها عرفتني قبل سفرها بصديقة لها اسمه ولاء تحبها كحبها لي فصرنا نتساحق سوياً. ولاء تلك قمحاوية البشرة لها جسد بديع القوام و صدر مكتنز رائع التي تكبر حلماته حلمات صدر نادين صديقتي. تمت معرفتي بها قبل سفر نادين بيوم تقريباً و كنا نمارس السحاق و نتوادع وكنا عاريتين تماماً. دقّت ولاء جرس الفيلا ففزعتُ غير أنّ نادين طمأنتني لأنها على علم بمقدمها فذهبت لتفتح الباب و بيديها شابة أنيقة حنطية البشرة ترتدي قميصاً شفافاً احمر اللون منفتح الأزرار على صدرها فكادت بزازها ا الكبيرة المكتنزة أن تقفز منه وتنورة سوداء قصيره تبرز مفاتن ساقيها المصبوبتين فتعرفت عليها فور مشاهدتها . فقد كانت كثيراً ما تحدثني عنها وعن جمالها وجمال جسدها وما تتمتع به من خبره في السحاق فأسالت لعابي للممارسة معها إلا أني لم اكن أجرؤ علي البوح لنادين بذلك لشعوري بالخجل وخوفي منأن يشتهر أمري و أفتضح ! ساعتها لم اكن أرتدي أي ملابس عند حضور ها فرأيت ولاء تماد تأكل جسمي بعينيها ونظراتها الثاقبة المتفحصة مما دفعني إلى أن اغطي نفسي بملاءة كانت بجانبي كالعذراء في خردها رغم أني كنت مطلقة ضحكت نادين مني و من حيائي و أخبرتين أن ولاء هي صديقتها التي طالما حدثتني عنها لأعلم لاحقاً أن نادين هي من دبرت ذلك اللقاء في تلك الظروف و قبل سفرها للتعارف مع صديقة السحاق الجديدة!… يتبع…