كانت اول مرة مارست السحاق فيها مع اختي التي تصغرني بخمسة سنوات و كان جسمها ناعما جدا و هي في مرحلة البلوغ و النضوج بينما كنت انا في العشرينات من عمري و كانت اختي ريم تملك جسما جميلا و انيقة جدا و شعرها ناعم و عسلي اللون . و وقتها كنا ننام انا و ريم في غرفة لوحدنا بينما يبيت ابي مع امي في غرفتهما و اخي في غرفة لوحده و اتذكر انني حين بلغت و عرفت السكس كانت ريم صغيرة جدا و لم اكن انجذب نحوها لكن مع مرور الوقت و نضجها صرت اميل اليها حين صارت تملك بزاز و طيز كبير و صارت تلبس معي الستيانات و الكيلوتات و نتابدل اللباس و احيانا نصنع العجينة التي تزيل الشعر ونتعاون في ازالته . و صرت افكر في طريقة استمتع مع اختي ريم في سحاق محارم بارادتها و جائتني الخطة في احدى الايام و هي ان اعرض عليها صدري كي تزيل منه الشعر رغم اني لم اكن املك سواى شعرتين او ثلاثة بين البزاز و يومها نزعنا الشعر من الرجلين و اليدين ثم قلت لها اني اريد ان اطلب منها طلبا و اتمنى الا يحجها و حين سالتني عن طلبي اخبرتها اني اريد منها ان تزيل شعر صدري فضحكت و لم اتردد لحظة واحدة في كشف بزازي امام اختي
و وضعت العجينة بين بزازي و انا اباعد بينهما و نزعتها و قالت تتعبيني من اجل شعرتين و تجرات و سالتها عن رايها في بزازي و هل اعجباها فضحكت و اخبرتني بكل جراة ان صدرها اجمل و بدانا نتراهن حتى كشفت عن صدرها . اح مممم كان صدرها نار و جيمل جدا و اكبر من صدري قليلا و لها حلمتين ورديتين لم اعرف حتى كيف لمستهما و هي تنظر الي باستغراب و بقيت اتحسس على صدر اختي ريم و هي مستمتعة و مستحلية الامر دون ان تطلب مني ان اتوقف حتى ان حلمتيها انتصبتا بسرعة كبيرة ثم سمعت نبضات قلبها و عرفت انها بدات تذوب و هنا احتضنتها و قبلتها من شفتها السفلى و احسست ان النار تغلي في كسي حين مارست السحاق مع اختي ريم . و شيئا فشيئا ذوبتها كلية حتى استسلمت لي و تركتني اقبلها من الفم و الرقبة و انا اداعب كسها و امص بزازها و حلمتاها و يومها لم نطل العملية و مارست السحاق مع ريم بسرعة احسست معها ان الرعشة وصلت بسرعة كبيرة و نمنا و كلانا يحتضن الاخر بكل دفئ و الصباح بقينا نحكي عما جرى و اخبرتها ان الامر اعجبني و اتمنى تكراره فضحكت ريم و اخبرتني انها ايضا تبادلني الامنية
و في الليل دخلنا الغرفة و تعرينا بسرعة رهيبة و احتضنت اختي ريم و كان جسمها باردا جدا من شدة البرد لكني شعرت به يسخن و كان جسمي كان يفرز النار فقد كانت تحتضنني و تتحسني و هي تتاوه و تتغنج بكل شهوة . و قبلتها من خدها ثم قربت فمي من شفاهها و اعطيتها قبلة فرنسية ساخنة جدا و كدت اعض شفتيها من شدة عذوبتهما وحلاوتهما و امسكت فردتي طيزها و اعتصرتهما بكل قوة و كان ملمسهما ناعما جدا و طريا و قربت كسي من كسها و بدات اتحكك عليها و انا اشعر ان منطقة الكس مبلولة و لا اعلم ان كان الامر من كسي او كسها لكن كلانا كانت ساخنة و كسها يفرز ماء الشهوة بغزارة . و بعد ذلك لحست لها و لحست لي كسي و ذلك في وضعية افلام بورنو حيث كنت انا من فوقها و فمي في كسها الحس و امص بظره بينما كان كسي على فمها تلحس و تمص بدورها و مارست السحاق في تلك الليلة بطريقة جنونة و ساخنة جدا و خاصة حين ارفع لها يديها الى الاعلى و هي مستسلمة تماما و كانني رجل سيدخل زبه في الكس . و بقيت اضخ على كسها بكسي و لم نكن نملك الزب البلاستيكي لما مارست السحاق مع اختي ريم لكن كان عندنا في الغرةف حبتي موز ساعدانا على الاستمتاع
و وضحتها لها طريةق التهييج بالموز حيث اخبرتها ان تداعب بها كسي بين الشفرتين فقط و الا تدخل الى مقدمة الحبة حتى لا تمزق غشاء بكارة كسي و هو ما حصل حيث مارست السحاق بطريقة حارة جدا مع ريم و عشت احلى رعشة جنسية في حياتي في تلك الليلة . و حين اكملنا النيك لاحظت ان جسم ريم صار حارا جدا حيث سخنته و امتعته و من يوم مارست السحاق معها و هي تطلب مني يوميا ان نتنايك و نستمتع لكني احيانا احقق لها طلبها و احيانا اخرى اعتذر