أنا اسمي مدام ابتسام، وعندي 25 سنة. متزوجة منذ ثلاث سنوات، وأعيش في الاسكندرية. طبعاً كلكلم تريديون معرفة شكلي. أنا جسمي أبيض، وشعري ناعم بلون بيض غامق. وبزازي متوسطة الحجم، وكسي رفيع ولونه وردي، وطيزي طرية ودائرية. أنا زوجي لا يغنيني جنسياً على الإطلاق. ولا يعطيني حقوقي فيه. مما جعلني أتجه إلى السحاق ، ولأني لم يكن لدي سوى أختي الصغيرة، التي من الممكن أن أمارس السحاق معها، وهذا هي قصتي مع أختي الصغيرة و السحاق .
كان زوجي يسافر كثيراً إلى القاهرة، ويقضي معظم أيام الأسبوع هناك، ولا يغادر القاهرة إلا في يوم الجمعة ليقضيه معي في الأسكندرية، وأحياناً لا يأتي. و عندما كان يسافر إلى القاهرة كعادته، كنت أجلس بمفردي في الشقة، هيجانة غالباً أريد ممارسة الجنس بأي طريقة ولا أجد أحد أمامي. فكنت أمارس السبعة ونص (العادة السرية للبنات)، وكنت أقضي أيامي على ذلك، أو أحياناً أدخل خيارة كبيرة في كسي، أو أضع أصبعي الكبير في كسي وخرم طيزي، وأحياناً أضع يدي كلها في كسي من شدة الهيجان والمحنة، وغير ذلك من الطرق الأخرى لأطفأ شهوتي.
وفي يوم من الأيام، كا ن والدي والدتي مسافرين، وطلبا مني أن تظل أختي منى معي لأنها صغيرة 18 سنة، ولا يصح أن تبقى بمفردها وهي في السن الصغيرة هذه. بالطبع لأني أظل بمفردي في الشقة وافقت في الحال ودون تردد. وبالفعل سافروا، وجاءت أختي إلى شقتي، وكنا نقضي أجمل الأوقات مع بعضنا البعض سواء نسهر سوياً أو نشاهد التلفزيون كل يوم، وكنت دائماً أسألها عن علاقتها بالشبان وهل هي تصاحب أحد أم لا، وكان يبدو عليها الكسوف والخجل، وتحاول أن تغير الموضوع حتى أطمئنت لي، وقالت أنها صديقة لشاب تحدثه على الهاتف، وطلبت مني أن أوافق على تركها تتحدث معه على الهاتف. فوافقت لأني أعلم شعورها الصعب هذا حتى نهضنا لكي ننام. فدخلت إلى غرفة النوم، وقلت لها أنا داخلة أنام مش عاوزة حاجة مني. قالت لي لا خلاص انا هقعد شوية وأجي وراكي أنام. قلت لها طيب. بالطبع كان نفسي تأتي لتنام بسرعة حتى أنظر إليها، وهي نائمة، واسرح في جمالها وجمال بزازها وإمكانية ممارسة السحاق معها لإنها كانت تمتلك مؤخرة كبيرة، وبزاز مستديرة ومتوسطة، ووجه مثل القمر.
جلست أنتظرها، وجاءت بالفعل بعد ربع ساعة، ودخلت غرفة النوم. خلعت الجينز الذي كانت ترتديه، وأخذت قميص نوم من ملابسي. وهي تخلع ملابسها لاحظت بطرفي عينيها بزازها المستديرة وحلامتها الوردية المنتصبة. ويا للأسف لم استطع رؤية كسها إلا من فوق الكيلوت الذي كانت ترتديه، والذي كان يبدو مثل خيط رفيع بارز. كل هذا وأنا أتصنع النوم، واستمتع بجسدها الأبيض، وعندما أنتهت نظرت لي فأغمض عيني بسرعة لكي لا تعرف أني أراها. عندما أطمأنت من أنني نائمة، خرجت من غرفةالنوم وجلست في الغرفة الأخرى. استغربت من ذلك، وقلت لعل ذلك بسبب حرارة الجو، وستأتي بعد قليل لتنام بجواري. وأثناء سرحاني في أفكر سمعت صوت واحدة تتأأأأأوه، وعندما ركزت في الصوت الصادرة تأكد من أنه صوت أختي. فنهضت بسرعة، وخرجت من الغرفة، وجلست أشاهدها من فتحة باب غرفتها التي كانت جالسة فيها. وجدتها خالعة قميص النوم، وعارية تتحدث في الهاتف وهي ممسكاه بيدها اليسره، وبيدها اليمنى تحك في كسها مرة وفي بزازها مرة. حين رأيت ذلك المشهد ذهلت، وكسي بدأ ينزل العسل على الأندر وير. وبالطبع هي كانت تتحدث مع حبيبها الشاب الذي حدثتني عنه.
دخلت عليها الغرفة، فأتخضت بشدة، وأغلقت الهاتف. وقالت لي ماتفهمينيش غلط أانا كن بكلم واحدة من صاحباتي وهي قالت لي كلام قبيح فأنا هجت وعملت اللي أنتي شوفتيه. أنا أنتهزتها فرصة، وقلت أنني سأخبر والدها والدتها بكل شئ حينما يعودان من السفر. ظلت تتحايل عليّ لكي لا أخبر أحد. أنا قلت لها أنني موافقة على ذلك بشرط أنني أمارس معها السحاق كل يوم حتى يأتي والدي ووالدتي من السفر. وافقت، فذهبت لأمسح دموعها وقلت لها متقلقيش أنا هدلعك على الآخر. خلعت قميص النوم، وأنمتها على ظهرها وفتحت رجليها، ورأيت كسها بينزل عسل ويلمع بشعر خفيف. نزلت على كسها لحس جامد، وبيدي الأثنين أمسكت بزازها، وبدأت تتأوه من شدة الهيجان حتى أرتعشت من المحنة وأنزلت عسلها في فمي، ولحسته حتى أخر قطرة نزلت. كان طعمه يهيج، فقلت لها دورك بقى أنتي دلوقتي. لكني طلبت منها أن تأتي بخيارة كبيرة من المطبخ أولاً لكي تدخلها في كسي. وبالفعل أتت بالخيارة، وبدأت تدعكها في شفرات كسي، وأنا هجت على الآخر. لم أشعر بوجودي في الدني وهي تدخل الخيارة في كسي وتخرجها بقوة في خرم كسي وتلحس في بظري. وأنا كنت ممسكة ببزازي بدعك فيهم جامد من الهيجان. وبعد لك قلبتنب على بطني ووضعت المخدة أسفل مني لكي تكون طيزي مرتفعة، وأنا أندهشت كيف علمت أختي الصغيرة بهذه الأشياء. قالت لي إنها كانت تشاهد أفلام سكس ، وشاهدت في أحد المرات راجل ينيك بنت في طيزها، ويضع المخدة أسفل منها وفتح فلقتي طيزها لكي تظهر فتحتها. قلت لها نيكني جامد. وهي تنيكني قالت لي إنها مارست الجنس مع صديقها الشاب، وكان ينيكها في مؤخرتها كل يوم بعد المدرسة. بالطبع كان المفروض أغضب مما سمعت، لكن الهيجان والشهوة نساني كل حاجة، وقلبتنى على ظهري مرة أخرى، ووعت الخيارة في كسي وظلت تدخلها بقوة حتى نزل عسلي في فمها، وكانت كمية كبيرة لأنني لم أكن قد مارست الجنس من فترة طويلة، وبعد ذلك قبلتني في شفايفي وذهبنا نستحم سوياً.