تبسمت الصحافية وسألتها: شم بيتعبك لو كان ناشف عليكي؟ بديعة: لا طالما تحبي الشغل…و أنا بحبه ة مش خجلانة وعندي كس فاخر…بقت تضحك و تحسس على كسها…الصحافية تبسم: انت ذكية فعلا… وجميلة كمان…بس بتعملي أيه مع الزبون؟ بديعة تلعب في كسها: في كذا طريقة..انا جميلة لدي مقومات كبيرة يعني أيدين موز وشفايف وردية ولسان كراميلي وكس عظيم…بصت الصحافية لكس بديعة بشهوة ففهمت الأخيرة وسألتها: أيه عاوزة تجربي؟ الصحافية: عامليني زي ما تعاملي الزبون… من هنا راحت العاهرة تمارس الشذوذ الجنسي ليلة رأس السنة مع الصحافية فضحكت و نهضت و عرت بزازها و بقت تقلع الصحافية ملابسها وتشرح لها الخطوات عملي و راحت تلعب في جسم الصحافية الجميل الممشوق و تتحسس كسها فهيجتها وشهقت الأخيرة و استحلت الممارسة.
انطلقت الأنات الساخنة و أجلست بديعة الصحافية على السرير وبقت تتحسسها بحررة و تعاملها كزبون و استثارتها و دخلت بين فخوذ الفتاة وبقت تلحس كسها و تمص و تلعب في شفراتها بلسانها و الصحافية تتاوه و تتلوى و تستحلي وبديعة تزيدها و تتضاحكان: آآآه أوووه لا نوووو أممممم أأأأاح نووووو…لا لا سيبني يا مجنونة هاهاهاهاها…ثم استلقتا في وضع معكوس وضع 69 وأخذت العاهرة تمارس الشذوذ الجنسي ليلة رأس السنة مع الصحافية و تلحس كسها و تمص زنبورها و تتبادلان المص و اللحس القوي و تنطلق الآهات ساخنات مثيرة قوية و تتساحقان وو تتباوسان حتى النشوة فقالت بديعة ضاحكة: عرفت أنتم المثقفون ولاد أحبة أكتر مننا هههههه. في نفس الليلة قصد البارون الشهير كورسيكا بيت دعارة المرايا ساحبا ابنه كي يرفه عنه في عيد ميلاده ويجعله ينيك ويهيص في ليلة رأس السنة. رحبت به المديرة بحفاوة فرحب بها وقال: دا عشان عيد ميلاد ابني التمنتاشر…عاوزين مزة جامدة تدلعه…صفقت المديرة لكل العاهرات: يلا يا بنات ورينا الحلويات…وروا البارون و ابنه المفاتن…وقف العاهرات صفا وصفع ابنه برقة على خده: يلا أختار حلو…يلا جواهر ادورو ورور جواهركم لأبني…
استدار العاهرات عاريات و عرضن الأكساس و الأطياز من كل نوع و طعم و شكل ثم من بعيد نزلت بديعة فشافها البارون: أنت بديعة…بديعة: و أنت البارون كورسيكا….ابن البارون: هي دي…أسرع إليها وصعدت به لأوضتها فبع أن راحت العاهرة تمارس الشذوذ الجنسي ليلة رأس السنة مع الصحافية احت بديعة تنيك ابن البارون لتتزوج الباورن نفسه بع ذلك و تهجر بيوت الدعارة. دخلت قصر البارونبفستان سكسي على أثر دعوة منه واستقبلها بحفاوة: أهلا بالزهرة الجميلة…يلا هاقدمك للضيوف…كان ذلك في يوم رأس السنة نفسها فقدمها لحفل منا النساء و الرجال من علية القوم في أيطاليا: هي دي بديعة…صديقة و طيز روعة هاهاها…احتجت عشيقته: مش ممكن أنت لسة عطاط و عندك سبعين سنة..مش ممكن…ضحكت بديعة وتأبطت الأولى زراع البارون ومشت به و انفردت بديعة ولم تجد في الحفل إلا الجرسون. قدم لها كاس خمر تناولته منه فعرفته: أعرفك قبل كدا صحيح؟ الجرسون: نعم يا آنسة…في بيت دعارة قبل ما يتقفل…تحسست بديعة زبه فشهق الجرسون و ضحكت بديعة: حلو و ناشف…الجرسون هايج: لو تيجي ورايا لأوضة تغير الملابس هاظبطك…هحطه في طيزك…ضحك بديعة ضحك عاهرة محترفة : فكرة حلوة أوي هاهاهاها… و سحبته معها. لمحها البارون و تتبعهما ببصره وراح الجرسون ينيك بزبه طيز بديعة ركبها الجرسون بوضع الكلبة و بديعة مفلقسة تأكل الزب بشهوانية و سخونة كبيرة و تتاوه و تتلذذ فيما البارون يسخن و يراقب و يستمتع بالمشاهدة. هنا دخل البارون: قفشتك…أخرج يا ندل…الجرسون يشد لباسه متلعثما: هتطردني من الشغل؟ البارون بتهكم: لا هديك كادو…يلا برا بسرعة…كانت بديعة ما زلت مفلقسة وأخذ البارون في لهفة و طيش يخلع ملابسه مثل المراهقين: اححححح نفسي فيكي من زمااان…بديعة: اهلا و سهلا بيك …أدخل نيك…راح يتحسس حلاوة و جمال طيزها ويتمحن: آآآآح طيز مدورة حلوة…روعة…أوووف…راح يدفع زبه الواقف المتصب بقوة وصرخ : أوووف خدي…بووووم…وبديعة تمثل و تصوت…البارون: خدي يا بديعة في طيزك الحلوة و زب وبين تلاتة أر بعة ..تتزوجيني يا بديعة….اووووف….ضحكت بديعة و وقع البارون على ظهرها بنصه. خلال ذلك كان يراقبه مدعوي الحفل وراحو يحييونه بمناسبة عيد ميلاده: برافووووو…بالفعل تزوجت بديعة البارون و تركت العاهرة بيوت الدعارة اللي أصلا كانت اتقفلت بحكم القانون في أيطاليا زي ما تقفلت قبلها في مصر أو بالتزامن معاها و اخدها البارون من يدها يعرفها على أقاربه البارونات رجال و ستات وهنا تقدم ابن البارون: أنا سعيد أني تكون مرات أبويا عاهرة…أحنا هنعمل شغل مش صح…راح يقفش طيزها فصفعته بديعة بالقلم على وشه: لا انا مرات أبومك احترمنني. كذلك تعارك البارون مع أخيه الأصغر فقال له: أخرتها تتزوج عاهرة…صفعه البارون على وشه: أخرس دي مراتي….ورفع كاس خمره: هنوني بمراتي الحبيبة…