نزلت بديعة الصبح على السلم مش عارفة مدام كيلوت عاوزة منها أيه! دارت الهواجس في نفسها وبقت قلقانة شوية لأن المدام الكبيرة مديرة بيت الدعارة كانت تروحلها أوضتها لما تكون عاوزاها! أشمعنى المرة دي عاوزاها في أوضة نومها؟! يمكن تكون اماني قالت لها عن ليلة أمبارح ؟ يمكن تكون حكت لها انها لحستها و ذاقت عسل كسها؟ هنا نرى ان المعلمة القوادة سحاقية تنيك العاهرة بالزب المطاطي وترعشها ولكن بديعة مكنش يخطر في بالها حاجة من دي! اضطربت بديعة وهي على السلالم و كشت في نفسها لما أفتكرت فعلاً أن القوادة فعلت في كل واحدة في البيت وناكتهم! نزلت بديعة السلم طرقت باب المعلمة القوادة و جالها الصوت:” أدخلي…” زقت بديعة الباب وهي بقميص نوم مفتوح على بزازها عاري الزراعين مزركش مش لابسة تحت منه حاجة. كانت المعلمة القوادة في غاية زينتها و جمالها قدام مراية تسريحتها في غرفة نومها. قالت بديعة تصبح وتسأل:” صباح الخير يا مدام…بعت ليا؟.”
اغتصبت بديعة ابتسامة على شفتيها فقالت لها المدام :” واقفة عندك ليه..قربي تعالي هنا…” رمتها مدام كوليت بنظرة صلبة نظرة أمرأه متحكمة مسيطرة تحب الأذلال و تهوى القهر و خاصة لبنات جنسها. من نظرتها نفهم أن المعلمة القوادة سحاقية تنيك العاهرة بالزب المطاطي و ترعشها وأنها هتلذذ بها طول فترة قعادها. مشت بديعة ناحيتها و كان على سرير العاهرة الأكبر مديرة بيت الدعارة كلبها اللولو الصغير جميل يلهث يزين غرفتها. قالت لها تمدحها و تثني على نشاطها في النيك وحب الزباين لها:” انا مبسوطة منك أوي…في أسبوع واحد اشتغلت زي تلاتة من زميلاتك…” أقبلت بديعة عليها مسرورة للمديح غجرية المنظر شعرها البني مسترسل طويل يزينها و وشها مثير و عيونها واسعة جميلة عاوزة زبر حصان ينيكها و بزازها متدلية كبيرة ملتصقة ببعض من اكتنازها باللحم توقف اجدع زبر فحل!! وقفت بديعة وقالت ببسمة:” شكرا أوي وأنا كمان باعمل مجهود عشان ارضيكي…” قامت المعلمة القوادة و قربت من بديعة وجها لوجه و مسكت زراعيها وقالت ببسمة:” شغل و متعة ليكي بردو…” لعبت في خصلات شعرها وقالت تعرض عليها:” ممكن يعجبك الوضع و تقعدي كمان 15 يوم إضافي…” لسة بديعة تشكرها و تعترض قالت القوداة:” و لو عاوزة باتي برا البيت يوم الإجازة…” قالت بديعة:” مش كدا …بس…” حجزت عليها القوداة في الكلام:” انا كلي ثقة فيكي..انت بنت شاطرة و بتاعت شغل…”
هنا نزلت صوابع القوادة الكبيرة تتسلل على لحم بزاز بديعة وهي تثني عليها وهمست :”ومفيش حد هيمسك غيري.” استغربت بديعة الكلام و قالت بنبرة اعتراض:” غيرك؟!!” تولت عنها القوادة و ادورت و أديتها ظهرها وقالت:” بصي..النسوان اللي بيشتغوا في بيوت الدعارة بيحصل عندهم برود و يزيد عندهم جانب الذكورة من كتر ما بيشوفوا من أزبار..” هنا لم تملك بديعة نفسها و ندت عنها ضحكت عالية:” هاهاهاهاها…مكنتش اعرف قبل كدا!” بادلتها القوادة البسمة و مالت بنصها على درج تسريحتها وهي تقول:” بس النسوان معندهمش ازبار..” ثم أخرجت صندوق فخيم حطته قدام بديعة و أكلمت تقول:” وعشان كدا لا يلبسوا زبر صناعي…” فتحت كوليت الصندوق و طلعت زبر صناعي مطاطي صلب بحزام يتلف على الوسط وقالت:” زي دا كدا..” بلا تفكير لمعت عيون بديعة بالفضول وسألت:” أيه دا؟!” أحنت القوادة ضهرها و نفخت عنه التراب وقالت:” أسمه ستراب أون…او زب مطاطي زب صناعي…” وراحت ترفع ساقها تلبسه في وسطها وتكمل:” جالي هدية من باريس… ذهلت بديعة وهي تنظر للزبر الكبير والقوادة حزمته على نصها كأنه زبرها فعلا ورمت عنها البلوزة وبقت بقميص النوم الأسود و حطت أيدها في نصها ونظرتها لبديعة بقت نار حامية شهوانية سادية و بلعت بديعة ريقها وهي خايفة تطل للزب و للقوادة اللي قربت منها وقالت:” ألمسيه…” كررت بحزم:” ألمسيه…” مسكته بديعة فقالت القوادة:” شدي عليه أوي…شوفي ناشف أد أيه…” اشتعلت أنفاس الشهوة الشاذة ودفعته القوادة بين وراك بديعة وقالت بنبرة عالية:” بتحبيه يا شرموطة…” همست بديعة ورقة و بنبرة متوسلة:” ليه يا مدام تعامليني كدا…” قربت منها اكتر وقالت بنبرة تشفي:” عشان أنت مومس منيوكة…” اشتعلت عيون القوادة نار وقست و زقت بديعة على سريرها وزعقت:” نامي ….” و اصلت بعيون حادة ونبرة قاطعة:” و أفشخي رجليكي يا متناكة وإلا هرميكي برى وهاطردك…” خافت بديعة و بزازها طلعت برة القميص و انفاسها عليت وقالت:” حاضر…حاضر تحت أمرك …” رفعت طرف فستانها و كشفت عن كسها المشعر العانة و وراكاها و استلقت. بسرعة رفعت مدام كيلوت ترفع رجولها فوق كتافها عاليا و بدفعة واحدة دخلته فيها و بقت المعلمة القوادة سحاقية تنيك العاهرة بالزب المطاطي و تزقه في كسها و تدخله و تخرجه….يتبع…